
ضريح عمرو بن الجن
د. سيد زهران
Publisher: دارك للنشر والتوزیع
Summary
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
Publisher: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
"لو أن بوسع كل منا الالتزام بمبادئ الحياة التي خلق ليحياها ما كنا هبطنا من الجنة؛ لكن كل منا أصبح مريضـا بطريقته الخاصة، هناك فقط من يعبر عن هذا علانية، وهناك من يمارسه في الخفاء."Show book
لم يشعر (يوفا) برعب في حياته كما شعر الآن، مواجها ذاك الغريب المروع.. ارتدى قميصا أبيض طويل الأكمام، وسروالا وبدلة بلون بني فاتح، ثم ربطة عنق زيتونية غامقة.. ارتدى الغريب كذلك معطفا كاكيًا، لكن الغريب بحق – والمضحك لولا الظرف الحالي- انتعاله زوجًا من الأحذية الرياضية ذات الشريط اللاصق، ماركة "بوما" الشهيرة! كان يضع قناعا لأرنب، لكنه بدا قناعا طبيعيا غير هزلي، لا نظارات شمسية أو طبية، وقطعا، لا بكلة وردية بناتية! مدَّ الأرنب يده طلبا للمصافحة، وبنبرة ودية سمعه (يوفا) يهمس: -"مرحبا، أدعى (أريحا).. ما اسمك؟" لا توجد وحوش هنا «أتسكع على الضفة الموحشة.. وحيدًا بلا أنيس أو جليس.. جازف بمرافقتي.. وأنا أتعهد بأن حياتك ستتزلزل، كموسيقى الروك الصاخبة في الثمانينيَّات.. وللأزل!» أريحا «جلست، ونظرت خارجًا خلال نافذة أخرى، لسماء أخرى غريبة.. فلم أبصر حتى نجمًا واحدًا مألوفا.. جبتُ الطرقات ذهابًا وإيابًا.. كنتُ هنا، وكنتُ هناك.. وعقب النظر للوراء، لم أتبين آثار أقدام لسبيلي.. ولكن، لو كانت لديّ علبة سغائر في جيبي.. عندئذٍ، لن يكون اليوم برمته سيئا.. وتذكرة للطائرة ذات الجناحين الفضيين.. التي تحلق بعيدًا، تاركة ظلا على الأرض فحسب..» أغنية «علبة سغائر» – فرقة «كينو»Show book
نبـذة عـن روايــة "ابتسم فأنت ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : لا يمكنـك أن تجبــر أحـد على الابتســام.. إلا وهــو ميـت.!!Show book
مازال "أمير الوكيل" في مدينة الظلام وما تزال ذكرياته السيئة تلاحقه على الرَّغم من هروبه المتكرر منها لذا يقرر أخذ إجازة قصيرة لعدّة أيام خاصةً بعد جريمة "سم البوتيولزم" التي لم يستيقظ منها بعد. لكنّ الجرائم لن تتركه أبدًا فقد وُجدت "شيماء" وهي سيدة في أواخر الثلاثينات من عمرها ووريثة أسرة ثرية غارقةً في دمائها بعد أن أوسعهم أحدها ضربًا بآلة حادّة حتى كادت أن تفقد حياتها، بينما السيد "أسامة" زوجها الذي يصغرها بعامين فقد تمَّ إلقاؤه من نافذة غرفتهما بالفندق ليسقط بين الحياة والموت مصابًا بكسور متفرقة في جميع أنحاء جسده. ما علاقة هذه الجريمة بالتمثال الذهبي الذي كانت قد عرضته السيدة شيماء للبيع قبل فترةٍ وجيزة؟ ولماذا سميت هذه العملية ب"عملية رأس الهدهد" ؟!! جميع هذه التساؤلات ستعرف إجابتها في الجزء الثالث من السلسلة البوليسية الأشهر على الإطلاق "حارس جهنم"Show book
نبـذة عـن روايــة "مخطوطة ابن إسحاق - المرتد" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : إلى الصوت الذي يحدثني في أذني عندما أكتب تلك الثلاثية.. أرجوك توقف....!!Show book
رواية تحكي قصة حدثت فى ريف مصر المظلم فى عشرينات القرن المنصرم ولازالت تبعاتها حتي الأن حول كائن ما يعيش فى الماء يقتل كل عام بضعة أشخاص وينتقي بعناية من يجيد السباحة منهم. لماذا؟ وما القصة وراء هذا الوحشShow book