Verlag: Rufoof
يدخل كتاب سرقات المتنبي ومشكل معانيه في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب سرقات المتنبي ومشكل معانيه ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.
يدخل كتاب الورقة في دائرة اهتمام الباحثين في مجال اللغة العربية بشكل خاص والباحثين في الفروع الأكاديمية ذات الصلة بوجه عام حيث يقع في نطاق تخصص علوم اللغة العربية ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل البلاغة اللغوية والأدب العربي والشعر والنثر وغيرها من الموضوعات اللغوية التي تهم الدارس في هذا المجال.Zum Buch
يُقدّم العقّاد في كتابه هذا دراسةً موجزةً، ومزوّدةً ببراهين علميّة،عن حقيقة الصّهيونيّة كحركةٍ عملت في الظّلام منذ تأسيسها، متتبّعًا تاريخها حتّى قيام دولتها الصّهيونية الإسرائيليّة على أرض فلسطين. كما يكشف العقّاد أكاذيب الصّهيونيّة، وعنصريّتهم، وادّعاءهم بأنّ شعبهم متفوّقٌ على سائر الشّعوب، ويتحدّث في النّهاية عن رؤيته الخاصّة لمستقبل الصّهيونيّة، مبيّنًا التحدّيات الّتي تواجهها الدّولة الإسرائيليّة. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.Zum Buch
"يناقش الكتاب العديد من القضايا التى ظهرت على الساحة، مثل التعصب وكراهية الآخر، والتمييز والتعددية والمواطنة، وغيرها من الملفات التى شغلت الساحة المصرية خلال سنوات ما بعد الثورة. ويرصد الكاتب هانى لبيب، ذيوع ما أسماه بـ""الانطباعيين الجدد""، الذين يعتمدون فى أحاديثهم وطرح آرائهم السياسية على ""ثقافة العنعنة""، وهى نقل الكلام عن فلان عن فلان، دون بحث او إعمال العقل والرجوع إلى التدقيق فى مصدر الأخبار، ما أدى إلى ظهور حالة من الجدل المستمر والحروب الكلامية داخل المجتمع المصري، وترتب عليه نشوء ظاهرة ""التعصب"" سواء فى الفكر أو الدين، ما يهدد وحدة مصر التى ظلت محافظة عليها على مدى تاريخها، مرجعا التعصب إلى ضعف الانتماء للوطن، ما يحتاج إلى إعادة النظر فى الكثير من الأفكار ومحاولة الوصول إلى مفهوم سليم للمواطنة، للقضاء على الفتن الطائفية التى تنشأ من وقت لآخر. يتناول ""السالب والموجب.. مصر بين قطبين""، المرحلة الحالية فى تاريخ مصر، وهى مرحلة مهمة تتشكل فيها الكثير من المفاهيم وبناء شكل الدولة المصرية الجديدة، فى ظل تغيرات إقليمية دراماتيكية لم تشهد المنطقة مثيلا لها منذ مئات السنين."Zum Buch
أهل العقل الأصالة والحداثة.. متى يلتقيان؟ في ظل هذا التدافع القائم بين الأصوليين والتنويريين، لا شكَّ أنَّ هناك نقاطَ تلاقٍ بين الفريقين. فسبيلهما واحد، وهو الخروج من الأزمة التي أحاطت بالأمة العربية والإسلامية. من هنا كانت فكرة هذه اللقاءات، لقاءات جمعت أهل العقل تجاوزت حدود الجغرافيا العربية إلى الإسلامية من موريتانيا إلى أفغانستان، وتجاوزت حدود الدين من الإسلام إلى المسيحية، وتجاوزت حدود الأصولية إلى التنويرية فمن شوقي علام وعلي جمعة وعبد الله بن بيه إلى محمد الطالبي وعبد المجيد الشرفي وهشام جعيط، وتجاوزت حدود النوع فلم تغفل جانب المرأة. كل هؤلاء امتطوا العقل لفهم متغيّرات الواقع. قد نتفق معهم وقد نختلف، لكن لا ننكر أنَّ كلَّ واحدٍ من هذه العقول يحمل في طيَّات كلامه جزءًا من الحقيقة.Zum Buch
في الحقيقة نحن أمام نصٍّ عجيبٍ... فـ(حيّ بن يقظان) قصَّةٌ كُتبتْ مرارًا وتكرارًا، حتَّى يُرجع بعض الباحثين أصلها إلى المدرسة الفلسفيَّة الإسكندريَّة القديمة. وفي هذا الكتاب تجمَّع ثلاثة نصوص لهذه القصَّة الفلسفيَّة البديعة؛ للشيخ الرَّئيس ابن سينا، والفيلسوف الطَّبيب ابن طفيل، والشَّيخ الفيلسوف المتصوِّف السهرورديّ. أصدر هذه النسخة الأستاذ أحمد أمين احتفاءً واحتفالًا بمناسبة العيد الألف لمولد ابن سينا. تبدأ القصة بطفلٍ رضيعٍ مُلقى في جزيزةٍ مهجورةٍ، فتلتقطه غزالةٌ وتُربِّيه، وبعد موتها يعتمد على نفسه... وليس معه سوى فطرته الاستطلاعية والفضولية التي تكمن في عقله وروحه. هذا هو القالب العام للقصّة، ويضع كلُّ واحدٍ من المؤلفين الثلاثة فلسفته ورؤيته وأسئلته داخلها.Zum Buch
« في سنة ٣٤٥ ه عمل عبد الرحمن الناصر؛ صاحب الأندلس، مركبًا كبيرًا، وحشد فيه كثيرًا من بضائع الأندلس، وأرسله إلى بلاد المشرق؛ لتباع هذه البضائع هناك وتستبدل منها بضائع مشرقية» ففتحت هذه العبارة على المؤلف أبوابًا من وراء أبواب، وامتدت الكلمة في نفسه حتى خرج من حروفها كتاب، فوضع ما جمع من علم الأندلس كله في صدر رحالة مصري يقوم من الإسكندرية وافدًا إلى الأندلس في مركب الناصر هذا - فهو يرى ويسمع ويقص ويدوِّن ويصف ويستعين بما يعلمه وما يراه، وما يفتق له الخاطر ويهيئ الفكر - في رسائل يُضمِّنها وصف تلك الحضارة على اختلاف ألوانها، وشتَّى فنونها، وَصْف مؤرخ أديب فيلسوف يرحل للتاريخ وفلسفته، فيدرسه في كتبه وفي مواضعه ورجاله وأسبابه وحوادثه؛ وبذلك يستجمعه من أطرافه، ويحويه من أكنافه.Zum Buch
