Publisher: Sahla Books
كما يتأثر العالم المادي بتلك الترددات، تتأثر العلاقات الإنسانية والحالة الصحية والأوضاع المالية بتلك القوانين الكونية التي تحكم واقعك الزماني والمكاني. يعتمد هذا الكتاب على فكرة الطاقة ومصادرها في حياة الإنسان، ويؤكد على أنّها أحد أهم الأسباب التي تسهم في تحقيق غايتنا وتجعل حياتنا تسير بشكلٍ أفضل.
هل أنت مستعد للقاء أهم شخص في حياتك؟ نعم، إنه أنت! بين يديك كتاب يفتح لك أبواب رحلة شيقة ومختلفة، تعيد فيها اكتشاف ذاتك، وتُحرر عقلك من القيود التي تمنعك من تحقيق طموحاتك وأحلامك. من خلال فصوله المدهشة، ستتساءل: هل العقل حقًا موجود؟ وكيف يمكن التحكم به؟ ثم ستبدأ مغامرتك الحقيقية مع تدريبات ذهنية مبتكرة تضمن لك عقلًا نشيطًا ومتألقًا، وذهنًا لا يعرف الحدود. هذا الكتاب ليس مجرد صفحات تُقرأ، بل هو مرشدك الشخصي الذي سيرافقك خطوةً بخطوة في بناء مهاراتك الفكرية والشخصية، لتستثمر طاقاتك وتتفوق على نفسك يومًا بعد يوم. تعلّم كيف تتبنى التفكير الإيجابي، وكيف تغيّر واقعك تمامًا بخمس خطوات بسيطة وعملية. حياتك بين يديك، وأنت وحدك من يقرر كيف ستكون رحلتك القادمة. إذا أردت النجاح، فأنت تملك كل القدرات لتحقيقه، فقط افتح هذه الصفحات، وابدأ مغامرة إعادة اكتشاف ذاتك من جديد. انطلق الآن، وكن أنت بطل قصتك، وحوّل حلمك إلى حقيقة تعيشها كل يوم!Show book
سيجعلك هذا الكتاب دارسا متمرنا في حقل الطبيعة البشرية أولا ستعمل هذه القوانين على جعلك تنظر إلى الناس نظرة بعيدة المدى وبهدوء. وستساعدك على التحرر من انفعالاتك العاطفية التي تستنزفك بلا مبرر. ثانيا ستجعل منك هذه القوانين خبيرا في تفسير الإشارات، التي يدأب الناس على إصدارها. فتتشكل عندك قدرة كبيرة على الحكم على شخصياتهم. ثالثا ستمكنك هذه القوانين من مواجهة ما لا بد أن تصادفه في حياتك من الأصناف السامة من الناس والتغلب عليها. رابعا ستعلمك هذه القوانين الأسس الصحيحة لتحريك الناس والتأثيرفيهم. خامسا ستمنحك هذه القوانين القوة على تغيير أنماطك السلية.Show book
يفترض الناس دوما أن هؤلاء الناجحين حازوا نجاحهم بأنفسهم، فكل رائد أعمال ثري صنع ثروته بنفسه، وكل رياضي مشهور يفوز في المباريات بموهبته، ولكن هذا الكتاب يسعى لإقناعك بغير ذلك. فحتى الإنسان الذي يخرج من الفقر المدقع ليصبح مليونيرا لا يحقق هذا الإنجاز اعتمادا على ذاته فحسب، بل ولد في بيئة وتعرض لتجارب جعلته مؤهلًا سلفا للتفوق على غيره، وهذا ما سيلقي عليه الكتاب مزيدا من الضوءShow book
هل وصفك أحد من أصدقائك في يوم ما، بأنك متفردوحصري بين مخلوقات هذا الكوكب؟ ربما تكون سمعتهذا الوصف من قبل، وربما لم تسمعه، وطبيعي أن تكونسمعته بصيغة مجاملة، قيلت على سبيل المدح، ولكن،الحقيقة أنك الأوحد في هذا الكون، لا يماثلك فيه كائن،ولا يتشابه معك موجود، فأنت فعلا مخلوق حصري،خلقك الله تعالى بيديه، ونفخ فيك من روحه.ولعلك تتساءل: طالما أنني متفرد وحصري بهذا الشكل،ما السر وراء عدم ثقتي بنفسي،وخوفي، وقلقي من كل خطوة جديدة أقدم عليها؟ ما هذاالصراع الذي يدور بداخلي؟ بين أفكار سلبي بعضها،ترسخت بداخلي منذ طفولتي. أخشى أن أخبر بها أحدا،وواقع جديد آمله، وأتمناه، وأسعى بكل قوة لملاحقتهومسايرته.هذا الكتاب يساعدك كي تعيد ترتيب هذا الارتباك،وإعادة صياغة سلبيات الماضي، والتعلم من تجاربكفيه، لتنطلق من ايجابياته، لبناء ذات جديدة، تنطلقبها في هذا العالم، وكأنك تصنع لنفسك ميلادا جديدا،ثائرا من خلاله على كل سلبيات الماضى.ولو أنك أردت أن تولد من جديد، اقترب، مد يدك، جهزأمتعتك، نق قلبك، هيأ عقلك، رتب روحك، لتلتقى بذاتك،كما لم تعرفها من قبل، حتى إذا ما وصلت إليها، وحققتغايتك ومرامك، وقفت مزهوًّا بذلك النصر، وكانك تصفحالك وقتها، وتقول: وكأنني ولدت من جديد.Show book
بين الحين والآخر نسمع عن شخصٍ ما، في مكان ما، يمتلك قدرات خارقة، ويفعل أفعالاً عجيبة لا يقوى عليها معظم البشر. يمشي على الجمر المشتعل، يبتلع قطع الزجاج، يحرِّك الأشياء دون أن يلمسها، ولربّما تعرض شخصٌ لرؤى في اليقظة أو المنام ويخبر بها الناس فيسخرون منه، إذا بها تتحقق فعلا بعد يوم أو يومين! ما حقيقة هذه الأمور يا ترى؟. أهناك مخلوقات خفية تساعد مثل هؤلاء البشر؟ أم أنَّ هذا كله أكاذيب وخرافاتٌ تتداولها الألسن، ماذا لو رأيت بأمِّ عينيك شخصًا يدخل سيفًا في بطنه ويخرجه من الجهة الأخرى! ثم يسحبه ويكمل حياته كأنَّ شيئا لم يحدث، هل ستُكذب بصرك أيضاً؟Show book
وحي الأرض الكاتب حسن أحمد يطلق الكاتب من خلال كتابه، دعوة لشباب اليوم من أجل بناء علاقة بينهم من جهة، و بين المجتمع من جهة أخرى، دون الارتباط بالعرق أو السن أو اللون أو الجنس، و دون أن يتماهى الفرد مع المجتمع ليذوب فيه أو أن يتقوقع حول نفسه فينعزل عنه.كتب هذه النصوص مابين عامي 2007 و 2012Show book
