Publisher: Rufoof
علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515. علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515. علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515
يتناول هذا الكتاب بشكل مبسط موضوع الحيوانات التي تتطفل في الإنسان في مختلف أنحاء العالم ، حتى يسهل فهمه على القارئ غير المتخصص في علوم الأحياء والطب البشري والبيطري، كما أنه يمد طالب الطب وغيره من الراغبين في دراسة الحقائق عن طفيليات الإنسان بموجز عن الحيوانات المتطفلة التي تسبب المرض للإنسان ومن الأغراض الأخرى لهذا الكتاب توضيح الأسس العامة التي يبنى عليها علم الطفيليات الحديث نسبياً. كما يشرح المعركة الدائرة الآن بين الإنسان والحيوانات المتطفلة في جسمه ومدى الضرر الذي ينجم من هذه الحيوانات لأنها تؤخر صحته ومدنيته. وقد توخى المؤلف التبسيط في سرد الحقائق وترتيبها في لغة سلسة مشوقة مبتعداً بها إلى حد ما عن الأسلوب العلمي الذي تمتاز به المراجع العلمية حتى يشبع بها رغبة مريدي الثقافة الصحية ويروى به غلة المطلعين غير المتخصصين ، كما جاء تتابع المادة العلمية فيه طبقا للطريق الذي تسلكه الحيوانات الطفيلية لتحافظ به على نوعها ولتضمن به بقاءها ونأي بها المؤلف عن تسلسل وجود هذه الحيوانات في المملكة الحيوانية التي ما زال بعضها مثاراً للمناقشة والجدل .Show book
إنه الشاهد، دليل القبر، وعلامة انتهاء صاحبه، وتحوله من كيان آدمي إلى ذكرى تحمل حلوها ومرها وعبرتها، هو آخر آثاره المعنوية في دنيا الفناء، قد سطر به تاريخ ولادته، وسجل موعد نهايته: اسمه ولقبه.. يحيطه دعاء أو آية أو حكمة، أو شيء يعبر عن عقيدته، وما كان عليه.. هكذا عرفناه، ورأيناه، واعتدناه. لكنه هنا في كتابنا هذا مختلف تمامًا، فبين براثن الموت وكآبة الوفاة ورحلة الانتها، تبدو قبورنا باسمة تسخر منك شواهدها، كل شيء هنا مختلف، وما حواه كتابنا أشبه بالكلمات الأخيرة لسقراط "469 – 399- ق.م" وهو يراقب الموت الذي يتسلل إلى جسده بعد أن شرب كأس السم: "ويل لرجل سبق عقله زمانه". ولأن هذا الفيلسوف اليوناني مات من أجل ما يؤمن به، وكانت أفكاره تغيظ الذين بيدهم السلطان، فألقوه في السجن، وقالوا له إنه سيموت!! لكنهم تعجبوا عندما قابل النبأ بابتسامة هادئة؛ فعادوا يقولون له ينبغي أن تستعد للموت، ولكنه هز رأسه وظل يبتسم قائلاً: - لقد كنت أستعد طوال حياتي للموت. فسألوه في ذهول: - كيف ؟ فأجابهم :- لم يسبق لي أن ارتكبت خطأ في حق أي إنسان سرًا أو علانية.Show book
القهوة هي رمز للحركة الثقافية التي بلغت ذروتها خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، والتي تمكنت من إعادة اختراع نفسها في مناسبات متعددة للحفاظ على دورها الريادي في ثقافة اليوم. لقد نقلت عمليات الابتكار هذه القهوة من كونها فنجان نموذجي حرفي من السائل الداكن والمر والساخن، إلى صناعة عالمية. في هذه الأيام، يتم استهلاك القهوة الممزوجة بالتوابل والمشروبات الروحية ومنتجات الألبان وغيرها بشكل متكرر. أخذت القهوة مكانتها كمشروب اجتماعي إلى المستوى التالي، ودخلت فن الطهو الدولي. على الرغم من أن هذا الفنجان الكلاسيكي من القهوة السوداء لا يزال عنصرًا مطلوبًا، إلا أنه في معظم المؤسسات المتخصصة في هذا المشروب، يعتبر فنجان القهوة عملًا فنيًا مرئيًا ومذهلًا، يصنعه متخصصون في المنطقة، يُعرفون باسم باريستا. أصبحت القهوة صناعة قوية، وأحد أحدث حلفائها هو القنب كانت صناعة القنب، من جانبها، حاضرة في الثقافة الإنسانية لآلاف السنين، على الرغم من توقفها المفاجئ في بداية القرن العشرين عندما تم تصنيفها على أنها مادة مخدرة غير مشروعة بسبب خصائصها ذات التأثير النفساني. في ضوء التقنيات الجديدة المتاحة للبحوث الطبية، فإن الإفراج التدريجي للقيود المتعلقة باستخدامه، سواء من الناحية الطبية أو الترفيهية، قد استهدف القنب كمادة ذات تأثيرات مفيدة متعددة للصحة بشكل عام، والتي، مع ذلك، يجب استخدامها أيضًا مع بعض الرعاية، ويرجع ذلك في جزء كبير منه إلى الجهل بالعديد من الإجراءات التي يمكن أن تحدث على الجسم. يعتبر القنب حاليًا صناعة سريعة النمو، ويرجع ذلك جزئيًا إلى التداعيات التي أحدثها مع صناعات مثل الأدوية ومستحضرات التجميل، ومؤخراً القهوة في هذا الكتاب الصوتي، نستكشف العلاقة بين القنب والكافيين، وكذلك مناطق الجهاز العصبي التي تعمل فيها هذه المواد والتأثيرات المحتملة التي يمكن أن تنشأ من تفاعلها في الجسم. وبنفس الطريقة، نراجع الفوائد والمخاطر التي يمكن أن يجلبها هذا الخليط. أخيرًا، ستعرف بعض حكايات المستخدمين والطرق محلية الصنع لإعداد هذا الخليط من القنب والقهوة. انضم إلينا لنكتشف العلاقة المثيرة بين الاثنين!Show book
هو سؤال جدير بأن ينال جانباً كبيرا من عناية الباحثين في شئون التعليم ؛ لأن الأزمة التعليمية المزمنة التي تعانيها مصر، بسبب اشتداد الإقبال على التعليم وقصور الإمكانيات عن مواجهة ذلك الإقبال، قد شغلت الأذهان عن الكيف، وصرفتها إلى الاهتمام بالكم وحده. والاهتمام بالكم واجب، ما في ذلك من شك، وبخاصة في مرحلة التعليم الابتدائي. ولكنه يجب ألا يذهب بنا إلى حد إغفال الكيف إغفالاً خطيراً ، كما حدث حين دفعت الأزمة بعض المفكرين إلى المطالبة باتخاذ الوسائل لتهيئة الأماكن المدرسية الكافية لكل من يرغبون في التعليم في أي مرحلة من مراحله .Show book
مؤلف كتاب «نزهة الأذهان في إصلاح الأبدان» هو الطبيب الضرير «داود بن عمر الأنطاكي» الذي يعتبر آخر أعمدة الطب عند العرب، والذي وصفه ولقبّه المؤرخون بألقاب متعددة منها: الرئيس داود، الحكم داود، الطبيب البصير، الرئيس الضرير. حيث تفرد بالفلسفة وعلوم الحكمة، وعلم الأبدان ، وقد رتب كتابه هذا على مقدمة وسبعة فصول وخاتمة. جاءت المقدمة تعريفاً بعلم الطب وموضوعه وأقسامه ، ويشير فيها إلى موضوع الاختلاف فيه وكونه لجوده وإيضاحه، كما نوه على وجوه الاختصاص. أما الفصل الأول: فقد بحث فيه الأمور الطبيعية وهي ما ندعوه حالياً بعلم الغريزة، أو الفيزيولوجية، وفيه يشرح العمليات الفيزيولوجية التي تتم في جميع أجهزة الجسم من قلب وتنفس وهضم بما فيها الجملة العصبية.Show book
علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515. علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515. علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515Show book
