Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
قتلتها ابتسامة - cover

قتلتها ابتسامة

جهاد أبو العينين

Verlag: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

كانت إيريان فتاة يفوق طولها الحد العادي وهى ذات جسد رشيق، يجذب الكثير من الرّجال ... مع أنّها تراعي دومًا ارتداء الملابس البسيطة ، ولكن الأمر غير سهل حين تكون الفتاة مميزة بشعر أحمر أجعد وبعينين خضراوين ووجه بيضاوي صغير يبدو صبيانيًا ، مع أنّها لا ترى نفسها جميلة ولكنّها فى الواقع مديرة القامة ، ملوكية المظهر ، هادئة واثقة من نفسها وطموحة. لكن ماذا تفعل فتاة طموحة كى تصبح سكرتيرة ناجحة ؟. طبعًا يجب ألّا تزرع وجه رئيسها بالخدوش ! ولكن إيريان فعلت هذا فى يوم عملها الاول ، ولكي تحتمى من غضب رئيسها أشهرت فى وجهه سلاح الدموع.. ما أثار حيرتها أنّها اكتشفت وجوهًا أخرى للسيد هارت غير الوجه المخيف الذى تعرفه فهل تستطيع أن تثق به ؟. هل تبوح له بأسرار ماضيها ؟ وكيف تفتح له قلبها وهو الذى يعيش على حبّ امرأة لا يمكنه الحصول عليها ؟. وفى اللحظة الحاسمة استجابت لتحذير عقلها : لو خطوت نحوه ستندمين العمر كله !!
Verfügbar seit: 01.01.2017.
Drucklänge: 160 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • سجينة القصر - cover

    سجينة القصر

    أيوب بنبري

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية رومانسيّة ذات طابع اجتماعيّ، وهي من تأليف الكاتبة جين بورتر. تعرّض الملياردير كريستيان كومنتاروس للإصابة الشديدة بعدما تحطمت طائرته به، وفقد مقدرته على الرؤية، لم يكن ليّن الطبع في الأحوال كلّها، فكيف بعدما أُصيب بالعمى! فقد أصبح أشدّ حساسية، وعصبية، وتمرّدًا. تعيّنت الممرضة إليزابيث من أجل أن تقوم برعايته، وذلك بعدما تركت سبع ممرضات العمل لديه من قبلها، أو بالأحرى هربن. فكان كريستيان أصعب حالة مرضيّة قد مرّت على إليزابيث بسبب أطباعه التي لا تطاق. اعتاد اللمياردير المتغطرس على التحكم بمن حوله, فكان فظًّا سليطًا، يرفض الخضوع تحت رحمة الموظفين، علاوة على أنه يزداد حدة في معاملته مع النساء تحديدًا. اضطرت للتعامل معه، واصطدمت بعدة مواقف ومواجهات كان كريستيان ينتصر بها، مما كان يجعلها دائمة التوتر والقلق، فراحت تبحث عن سبل الهروب كما فعلت الممرضات السابقات، لكن كريستيان حاصرها، وقاوم رغبتها بالانسحاب، ولم يدعها تغادر، فاستخدم طاقته كلها كي يمنعها، حتى أنه قام بإغوائها في نهاية المطاف.
    Zum Buch
  • الافق الضائع - cover

    الافق الضائع

    هيفاء صفوق

    • 0
    • 0
    • 0
    غالباً ما يركض كل منا وراء أحلامه وأمانيه، وراء نجاحه وثروته ويعمل جاهداً ليحقق كل ذلك، ولكن هذا الشيء لم يكن ببال أوما بايروت، تلك الفتاة التي تركت الحياة الرغيدة والسعيدة التي كانت تحياها، حيان الشهرة والنجاح والثروة والأضواء، فقد تخلت عن كل شيء وفقدت كل مجد كانت تتطلع إليه بمجرد موت أخوها، لتتنازل عن هذه الحياة وتصبح فتاة عادية، لا يعرفها أحد بل وحتى لا ينظر إليها أحد. فمن هذا الذي تلفته فتاة تبيع الأزهار؟ ومن الذي سيصدق في يوم من الأيام أنها كانت صاحبة مجد وشهرة، بالفعل هذا ما حدث عندما وضعها القدر أمام طريق محام ناجح وسياسي يبحث عن المجد والشهرة، وقد كان هذا المحامي شديد الذكاء، لمّاح، يعرف كيف يمكن أن يستغل طاقة كل امرء يصدفه، فكيف إذا كانت من وقعت في طريقه أوما بايروت. ماذا سيحدث؟ وماذا ستكون ردة فعل أوما بايروت حين تعلم أن هذا الرجل الذي وقعت في غرامه يريد أن يرجعها إلى أضواء الشهرة؟ وكيف سيعمل هو على ذلك؟. هذا ما سنعرفه في هذه الرواية.
    Zum Buch
  • مغرور - cover

    مغرور

    جيمس ماثيو باري

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية عاطفية تتألف من عدة فصول لكل فصل منها عنواناً مختلفاً عن الآخر مثل: متى الخلاص؟، لا وجود لها، عاصفة من لهب، وتتحدث هذه الرواية عن قصة حياة نيكول التي كان زوجها يريدها عبدة لا زوجة له إذ قال لها ذلك بصريح العبارة: -أنت لا تريد زوجة..بل عبدة.! -صحيح لكني احتاج إلى عقد زواج، فهو قانوني. لقد قبلت نيكول بذلك مرغمة، فليس أمامها خبار إلى الموافقة أو أن تعيش متشردة لا ملجأ لها ولا معيل، وقد أجبرها على ذلك أن ابن أخيها اليتيم كان يعيش معها وكانت تهتم به. وافقت ولم تكن تعلم ما ينتظرها، فقد كانت تظن أنها ستعتني بمنزله وابنته، ولكن ما الذي كان ينتظرها بعد هذا الزواج من هذا الرجل الذي يعيش بلا مشاعر ولا جدوى؟ وكيف واجهت كل ذلك؟ وما هي المواقف الصعبة التي واجهتها؟
    Zum Buch
  • حارس القلعة - cover

    حارس القلعة

    جُرجي زيدان

    • 0
    • 0
    • 0
    تعملُ "لورا" في مكتبةٍ متواضعة ينزعج صاحبها من تهافت الشبّان عليها دون أن يشتروا شيئًا، فقط بسبب جمال "لورا" وخصوصًا "جاك" الشاب الفرنسي الرَّقيق المعجب بها بشدِّة. يدعو "جاك" "لورا" للعمل عند خاله والوصيّ على ثروته في مكتبته وكمساعدة له في مجال الكتابة، لتكتشف "لورا" فيما بعد أنَّ خاله هو "هوغو جيرارد" الكاتب المعروف الذي قرأت "لورا" جميع كتبه وهي من أشدِّ المعجبين به. "لورا" العاقلة التي قرأت الحياة والحقيقة تحكمُ على "هوغو جيرارد" بالسوء فقد قام "هوغو" بأسفار عديدة تماما كشخصيات كتبه و عاش حياة مليئة بالمغامرات وا لمآدب العامرة في محيط المجتمع المخملي . تكلم كثيرا في كتبه عن الحب و النساء اللواتي قابلهن وأحبهن و من ثم تركهن... هل هي تحبه أم تكرهه؟. عقلها وأحاسيسها المشوشة تؤثر على علاقتها ب"جاك" لكنَ قسوة "هوغو" لاتحتمل... فهل ينقذها جاك بالزواج والسفر حول العالم أم يتركها وحيدة مع حارس القلعة؟. أم أنَّهُ حين ترتفع يد الحب وتصفع القلب لا يبقى للحبيب مكان؟ هل يحكم بالغلط على حبيبه لمجرد أنَّه كوّن فكرة عنه من خلال مايقال .. أم يتبع صوت قلبه ويلحق بالحبيب ويسلمه قلبه على راحة من ذهب؟
    Zum Buch
  • سيدها - cover

    سيدها

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    ابتسمت روندا لنفسها وهي تفكر كم هو أمرٌ عظيم أن تكون هنا بعيدة عن نظرة أبيها المتزمتة وعن احتجاج زوجة عمها التي قالت لها : ماذا سيقول الناس؟. وما ستقول زوجة عمها لو استطاعت رؤيتها الآن ممددة بكل راحة على سطح المركب الشراعي الصغير سيغال تستحم تحت أشعة الشمس السمراء في مكان لا يحميها من عيون من يستخدم هذا المرفأ المتوسطي الصغير سوى ساترٍ من القماش.. كانت روندا تتساءل أحيانًا عمّا إذا كان ابن عمها وخطيبها بيرس يخاف منها قليلاً، لكنها كانت واثقة أن هذا ليس بالأمر السيء فلقد قررت منذ زمنٍ بعيد أنَّ حريتها واستقلاليتها أمران مهمان لها في أي زواج لذلك كانت واثقة كذلك من أن بيرس لن يحاول أبداً أن يملي عليها إرادته بأية طريقة وهذا من الأسباب التي تجذبها للزواج منه. كانت رواندا عنيدة مستقلة حرة الإرادة إلى أن أوقعها عنادها وفضولها القاتل بين يدي سجان متوحش في جزيرة هو سيدها والقانون فيها... إنه الأمير المطلق وحش الجزيرة وكل ما حوله خاضع له .. فهل تخضع هي كذلك ؟.
    Zum Buch
  • ما لا نبوح به - cover

    ما لا نبوح به

    مارك مانسون

    • 0
    • 0
    • 0
    كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
    
    تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
    Zum Buch