Editorial: Rufoof
علي بن محمد بن عبد الله بن بشران الأموي أبو الحسين البغدادي المعدل توفى 415. علي بن محمد بن عبد الله بن بشران الأموي أبو الحسين البغدادي المعدل توفى 415. علي بن محمد بن عبد الله بن بشران الأموي أبو الحسين البغدادي المعدل توفى 415. علي بن محمد بن عبد الله بن بشران الأموي أبو الحسين البغدادي المعدل توفى 415.
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Ver libro
هو أهم كتاب للرد على الاشاعرة في أهم مسألة أحدثوها وهي الكلام النفسي التي أحدثها الكلابية وهو كتاب التسعينية لشيخ الاسلام ابن تيمية وسميت بذلك لكونه فند مذهبهم من تسعين وجه، وقد طبع في ثلاثة مجلداتVer libro
ورد في مقدمة هذا الكتاب: «ولو لم يكن من قدر هذا الكتاب إلا أنك تقرأ من قلم الجاحظ ثمانين صفحة ومائتين لكفى ذلك فضلاً»، وهو كتاب مهم يعد حلقة هامة لدارسي تاريخ الأديان خصوصا منه القضايا التاريخية والسياسية والاجتماعية المتعلقة بالفرق الإسلامية، لا سيما يداياتها وما نجم عن ذلك من تفرقة وجدال وحجاج فكري في الفترة التي عرفت بالعصر الذهبي في تاريخ الإسلام.Ver libro
فضّل الله - سبحانه وتعالى - العلم وجعله ميراث الأنبياء، ورفع أهله وفضَّلهم وشرَّفهم وزكَّاهم، ولا يكون ذلك الشرف والفضل إلا بالإخلاص لله - سبحانه وتعالى -، مع بذل الجهد في تعلُّمه وتعليمه؛ فعلى العالم أن يترسَّم هدي النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأن يتعاطَى الأسباب لقبول علمه. وفي هذه الرسالة النافعة الماتعة يُبيِّن الإمام ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - فضل علم الصحابة والتابعين على علم من جاء بعدهم، وبيَّن أسباب التفضيل بينهما.Ver libro
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Ver libro
"القَوْل فِي تصويب الْمُجْتَهدين وَذكر وُجُوه الْخلاف فِيهِ. اعْلَم وفقك الله ان مَا يجْرِي فِيهِ كَلَام الْعلمَاء يَنْقَسِم الى الْمسَائِل القطعية والى الْمسَائِل الاجتهادية الْعَارِية عَن ادلة الْقطع. فَأَما الْمسَائِل القطعية فتنقسم الى الْعَقْلِيَّة والسمعية فَأَما الْعَقْلِيَّة فَهِيَ الَّتِي تنتصب فِيهَا ادلة الْقطع على الِاسْتِقْلَال وتفضي الى الْمطلب من غير افتقار الى تَقْرِير الشَّرْع وَذَلِكَ مُعظم مسَائِل العقائد نَحْو اثبات حدث الْعَالم واثبات الْمُحدث وَقدمه وَصِفَاته وتبيين تنزيهه عَمَّا يلْزم فِيهِ مضاهاة الْحَوَادِث واثبات الْقدر واثبات جَوَاز الرُّؤْيَة وابطال القَوْل بِخلق الْقرَان وَتَحْقِيق قدم الارادة الى غير ذَلِك من الاصول"Ver libro
