Publisher: Rufoof
حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ جابِرٍ، قالَ: حَدَّثَنا أبُو سَلَمَةَ التَّبُوذَكِيُّ، قالَ: حَدَّثَنا سَلّامٌ، عَنْ قَتادَةَ، فِي قَوْلِهِ تَعالى ﴿إنَّ رَبَّنا لَغَفُورٌ شَكُورٌ﴾ [فاطر ٣٤] قالَ: «غَفَرَ لَهُمُ الذَّنْبَ العَظِيمَ، وشَكَرَ لَهُمُ اليَسِيرَ»
إن معرفة علم الناسخ والمنسوخ أمر عظيم ، وقد اتفق العلماء على أنه لا يجوز لأحد أن يفسر أو يفتي في شيء من كتاب الله أو سنة رسوله حتى تتوفر فيه شروط كثيرة من بينها معرفة الناسخ والمنسوخ . لهذا اهتم العلماء بهذا العلم كثيراً ، فهو علم بالغ الأهمية في ثبوت الأحكام الشرعية ورفعها ومعرفة المتقدم منها من المتأخر .لذا يعتبر هذا الكتاب فريد في مادته .Show book
يتحدّث العقّاد في كتابه هذا عن مكانة المرأة في الإسلام، مستعينًا بآياتٍ من القرآن الكريم، فيشرح الآيات، ويناقش مسائل اجتماعيّة تعني المرأة، كالحقوق الدينيّة، والزّواجِ والطّلاق، كما أقرّ كتاب الله الكريم، ويعرضُ وصايا القرآن في معاملة المرأة، وحلّ مشكلات الزّوجيّة. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.Show book
شروط الصلاة وأركانها وواجباتها : رسالة مختصرة كتبها الإمام المجدد شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - وقد اشتملت على شروط الصلاة وواجباتها وأركانها وهذا الركن أهم وأعظم الأركان بعد الشهادتين وهي الركن التي يؤديها المسلم في اليوم والليلة خمس مراتShow book
يعتبر كتاب بيان خطأ من أخطأ على الشافعي من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب بيان خطأ من أخطأ على الشافعي في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.Show book
هو أهم كتاب للرد على الاشاعرة في أهم مسألة أحدثوها وهي الكلام النفسي التي أحدثها الكلابية وهو كتاب التسعينية لشيخ الاسلام ابن تيمية وسميت بذلك لكونه فند مذهبهم من تسعين وجه، وقد طبع في ثلاثة مجلداتShow book
لا شكّ في أنّ الخطاب الأدبي العُماني المعاصر قد استجاب للتطورات والمتغيرات الهائلة التي حصلت في سلطنة عمان والخليج العربي وعموم المنطقة العربية، ولا سيما أيضاً أنه انفتح على الآخر بمجمل صوره ونماذجه وأشكاله المتعدّدة متفاعلاً معه - تأثيراً وتأثّراً -، على النحو الذي جعله أكثر حرية ومرونة وانفتاحاً في المجالات الإبداعية الأكثر حضوراً في المشهد؛ مثل الشعر والرواية والقصّة والمسرح وغيرها من الفنون الإبداعية الأُخرى، وظهر في خضمّ هذا الحضور المتميّز الكثير من الأسماء الأدبية والفنية لا تقل قيمة عن مثيلاتها في أنحاء الوطن العربي، وطالت نصوصَها أقلامٌ نقدية عُمانية وعربية ساعدت على انتشارها وتقديمها للقارئ العربي في كلّ مكان.Show book
