Publisher: Rufoof
الكامل في اللغة والأدب' كتاب في فن الأدب من تأليف المبرد، يقع الكتاب في أربعة أجزاء، وقد طُبع مرات عديدة. تم شرحه من قبل سيد المرصفي في ثمانية أجزاء كبيرة بعنوان «رغبة الأمل في شرح الكامل».
What will push a doctor to the edge between love and revenge, when he discovers that the corruption that his journalist lover tried to uncover could change his fate forever?Show book
هل لنا حقًّا أجْداد في الفكر والعقل؟ وهل لهؤلاء الأجداد قيمة في ميدان العلم الحديث؟ وأين كتبهم؟ وما مكانتهم بين ظهرانَي الفلاسفة الذين نقرأ تراجمهم ونرى صورهم، ونعثر بشذور من أقوالهم في الكتب والمجلات والصحف؟ ولأجل الإجابة على هذه الأسئلة الثلاثة ألَّفْ المؤلف هذا الكتاب؛ للتدليل على فضل هؤلاء المتقدمين، ولتعيين مكانتهم على حقيقتها بين فلاسفة العالم، ليعلم المرتابُ والمتردِّد والمقلِّد أن تلك المدنية العظيمة التي ظهرت في الوجود منذ أربعة عشر قرنًا، لم تكن مدنيَّة حرب وطعن ومادة، بل كانت مدنية عقل وعلم وفكر عميق.Show book
محمد بن حَمَد بن محمد بن عبد الله بن محمود بن فُورَّجَة البروجردي توفى 455. محمد بن حَمَد بن محمد بن عبد الله بن محمود بن فُورَّجَة البروجردي توفى 455. محمد بن حَمَد بن محمد بن عبد الله بن محمود بن فُورَّجَة البروجردي توفى 455. محمد بن حَمَد بن محمد بن عبد الله بن محمود بن فُورَّجَة البروجردي توفى 455Show book
هذا كتاب استثنائي يقدم ثراء الفكر الإسلامي من خلال أحاديث ومناقشات بين اثنين من عظماء الفلاسفة المسلمين، أبو حيان التوحيدي وابن مسكويه. ويستعرض بعمق تفاعلاتهما الفكرية التي تغوص في الفلسفة، الأخلاق، والعلوم الاجتماعية، مقدمًا نظرة معاصرة على قضايا تخطت حدود زمانهما ومكانهما ، ويعرض ببراعة مجموعة واسعة من الموضوعات بدءًا من السياسة والحكم إلى السلوك الإنساني ومعاني الوجود، متنقلاً بين النقد الأدبي والتحليل الفلسفي، حيث تمتاز المناقشات بأسلوب أدبي رفيع يعكس جودة اللغة العربية وقدرتها على التعبير عن التعقيدات الفكرية. ويمثل الكتاب دعوة لاستكشاف عمق الفكر الإسلامي وتأملاته حول الإنسان والكون، وهو يعد موردًا ثمينًا للدارسين والباحثين في الفلسفة والأدب الإسلامي. إنه ليس فقط تجميعًا لأفكار فلسفية بل هو حوار متواصل يبرز كيف يمكن للفلسفة أن ترشد الإنسانية في سعيها لفهم العالم من حولها.Show book
يتحدث الكتاب عن المرحلة الفاروقية وخصائصها ، كانت كمثلها من الفترات التاريخية تحوي بداخلها البناء والهدم، الصعود والهبوط، فيها من أفسد وفيها من أصلح. وهذا الكتاب الذي كتبه علي ماهر باشا، بصفته واحدا من أعلام السياسة في مصر، والذي تولّى رئاسة الوزراء ثلاث مرات؛ يعتبر بمثابة تقرير يحتوي على الكثير من المبادئ التي تبنّتْها حركة الضباط الأحرار عام ١٩٥٢م؛ فدعا إلى «الجلاء»، وهو أول مبادئ الثورة، كما دعا إلى «إعادة توزيع الملكية الزراعية»، و«حرية الصحافة»، و«إصلاح الحياة النيابية»، والاهتمام بالتعليم والصحة والصناعة. إن المبادئ التي خرجت بها الثورة لم تكن بدعة ولم تكن إنجازا في حدّ ذاتها؛ فقد سبق أنْ طرحتْ على مائدة النقاش حتى قبل تشكيل حركة الضباط الأحرار. إن هذا الكتاب يعيد للملكية جزءا من مكانتها المفقودةShow book
خلَّفَت ثورة يناير وراءها عالمًا أمسى قديمًا في وعي كل المعاصرين، يُشار إليه بالماضي أو «زمان»، حتى لو كان المقصود عَقدًا واحِدًا مضى، وعلى الرغم من كونه قديمًا لم نكتشف بعدُ كُلَّ عناصره ولا تركيباته كي نفهم لحظتنا المعاصرة التي هي نتاج تفاعُلاته هو، أصبح المصريون بعد يناير يُطلَق عليهم أنهم شعبٌ بلا كتالوج؛ لأنهم أصبحوا شعبًا موجودًا من الأصل، يتحرَّك بشكل مَرئيٍّ بعدما عبَّر عن وجوده، لم يَعُد صُوَرًا مُخلَّقة في دراما مُوجَّهة، انهارت كل الصورة النَّمطيَّة القديمة رغمًا عن الجميع. لم تَعُد من الممكن صياغة مصر كعالم مُتخيَّل من عناصر بسيطة؛ فالبلد في تغيُّر مستمرٍّ، والمجتمعات لا تسكن أبدًا، يمكن أن تخفض صوتها، لكنها لن تتوقَّف عن الهمس والكلام، وفي الأثناء ستتشكَّل لغاتٌ جديدة، تتطوَّر وتتمايَزُ، وتُصبِح معها العوالم المتنوِّعة أكثر عُزلَة وتناثرًا، ولن تستطيع خطابات الصُّوَر النمطية التافهة احتواءَها بحيث يسير كل شيء بالتوازي، حتى تأتي لحظةٌ تتقاطَع فيها المتوازيات، فتصطدم العوالم بعضها ببعض؛ وحينها لن يمكن إخفاء صوت الانفجار.Show book
