Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
من النافذة - cover

من النافذة

حازم حامد الشاذلي

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

كتاب من تأليف إبراهيم عبد القادر المازني، يدور حول مشاهدات الكاتب، أو بطل القصّة من نافذته، حيث يجلس مستترًا، يكشف، ولا يُكشف، نافذته التي يرى منها ما يرى، ويفسّر من صوبه ما يراه حسب طريقة تفكيره وتأويله للأمور، فلكلٍ منّا نافذته التي يرى من خلالها التّفاصيل التي تلفته، ثمّ يقيّمها. ويطلق عليها الأحكام حسب بنيته الفكريّة ومعتقداته، ممّا يؤدّي إلى تكامل المشهد البانورامي. ومما جاء في مقدمة الكتاب، بقلم طه حسين: "إنّ الذين عُنوا بإنشاء هذه السلسلة ونشرها لم يفكّروا إلا في شيءٍ واحد، هو نشر الثقافة‬،‫من حيث هي ثقافة، لا يريدون إلا أن يقرأ أبناء الشعوب العربيّة وأن ينتفعوا، وأن تدعُ وَهم‬ ‫هذه القراءة إلى الاستزادة من الثقافة، والطموح إلى حياة عقلية أرقى وأخصب من الحياة‬‫العقليّة التي نحياها.‬" وكتب المازني في مستهلّ الحكاية‫«جلست ذات صباح في غرفة صغيرة ذات شبّاكٍ عريض يُطل على الطريق، وهي غرفة‬ أوثرها في أول النهار، قبل أن تَعلُو الشمس ويُرفع النهار".
Available since: 01/01/2017.
Print length: 136 pages.

Other books that might interest you

  • الكرنك - cover

    الكرنك

    عبدالحي محمد

    • 0
    • 0
    • 0
    يتعرَّف الراوي على مقهى الكرنك الذي يقع في وسط القاهرة، وسرعان ما تنشأ صداقة بينه وبين قرنفلة صاحبة المقهى والراقصة السابقة، فيصير من روَّاد المقهى الدائمين. ومن خلاله يلتقي بعدد من الشخصيات التي تمثِّل الشباب الجامعي خلال الفترة المشحونة بين حرب الاستنزاف وحرب 1973، حيث يختفون لفترة ويُعاودون الظهور في مقهى الكرنك، فاقدين لحماسهم وطموحاتهم وأحلامهم نتيجة لأخطاء تلك الفترة الدقيقة. نُشرت الرواية عام 1974، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج علي بدرخان عام 1975.
    Show book
  • تلميذ روكامبول (الجزء الرابع عشر) - روكامبول - cover

    تلميذ روكامبول (الجزء الرابع...

    فوزية خضر الذويبي

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية "تلميذ روكامبول"، هي الجزء الرابع عشر من روايات روكامبول، لمؤلفها بونسون دو ترايل، وتدور أحداث هذه الرواية حول مسز "ألن" التي شعرت أن الحقد الذي ينغرس في داخلها تجاه "روكامبول" ما هو إلا حب دفين في الحقيقة، لذلك أسرعت بإصلاح غلطتها، فغادرت إنجلترا باتجاه باريس، وذلك في محاولةٍ منها للبحث عن أصدقاء "روكامبول"، كي يخرجونه من السجن الذي كانت هي السبب فيه، لكن أباها اكتشف أمرها، ولم يسمح لها بإكمال ما أرادته، وأرسل وراءها أشخاصاً كي يحبسونها في باريس، وفي أثناء هذا كله ظهر "ليمسوف" على مسرح الأحداث، حيث أن "ليمسوف" قد هام حباً في غرام "ألن"، لكنه فيما بعد أدرك أن هذا الحب مستحيل، وكأنه حب دودة الأرض لنجمةٍ في السماء، ولا يمكن له أن يصلها، ورغم هذا عزمّ على مساعدتها، وعلى الرغم أيضاً من جميع المشاكل والصعاب التي واجهها، كان سعيداً أنه يقدم لها المساعدة، كما أنه ساعدها كي تصل إلى أصدقاء ومعاوني "روكامبول" كي يساعدوه في الهرب من السجن.
    Show book
  • أقزام جبابرة - cover

    أقزام جبابرة

    هشام عبد الموجود

    • 0
    • 0
    • 0
    هي مجموعة قصصيّة للأديب اللبناني مارون عبود، تضمُّ أربعًا وعشرين قصة من القَصص الرّيفي، اتّسمت بطابعٍ من اللون المحلِّيِّ، واستخدام العاميّة في بعض المواضع منها، يقدّم صورةً عن القرية اللبنانيّة في مختلف الجوانب، من خلال أحداث واقعيّة أو أسطوريّة. تعمّق في الأبعاد النّفسيّة لشخوص الحكايات، كما أعطى إضاءةً عن العوالم الخرجيّة مُبديًا مفارقاتٍ بين المجتمع القرويّ والمدني. تراه في قصّته الأولى يتناول أبي نعّوم، بأجواء شّخصيّتة المرتبطة بعالمه القروي المحيط، فيقول: "أبو نعوم فات التسعين بضع خطوات وظل يروح ويجيء. لم تهرهر التسعون جدران بنيته الشامخة، هيكل ضخم، أحكم بنيانه مناخُ قريته الجبليّة، فكأنما استُعيرت موادّه من صخور ضيعته السّمراء. حاجبان ثقيلان، ورأس مدوّر أسمر، نحاسي، خربش الزمن حول أنفه الأفطس خطوطًا مزرقَّة كأنها الزنجار. ما شأن ذلك الوجه الصلب في شيخوخة أبي نعوم المباركة إلا رمدٌ ربيعي اجتمع أشدّه في السبعين، فصارت حدقتاه كعيني الوروار. وفي الثمانين ارتخى جفناه فانقلبا ظهرًا لبطن، أمّا عقله وجميع حواسّه فما أخذت منها الأيّام شيئًا".
    Show book
  • سارة - cover

    سارة

    يدجوك اقويت

    • 0
    • 0
    • 0
    يُجسّد العقّاد في هذه الرّواية الحالة النفسيّة لبطلها بأسلوبٍ احترافيّ، يتحدّث فيه عن إحدى تجاربه العاطفيّة المؤلمة، والّتي تركت أثرًا بالغًا في قلبه، كما أنّ رواية "سارة"، هي الرواية الوحيدة للعقّاد. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
    Show book
  • رواية الشقيقتين - cover

    رواية الشقيقتين

    أحمد شبكة، باسم شرف وعمرو حسن

    • 0
    • 0
    • 0
    «رواية الشقيقتين»، رواية من أعمال الأديب والمستشرق البلجيكي هنري لامنس، ترجمها إلى العربيّة أنطون شحيبر. "كان جانب من المنزل تحجبه أشجار الأزدرخت (الزنزلخت) والصنوبر، يتلاعب في أغصانها نسيم الصبا، وتغرّد فوق أفنانها طيور الربى. أمّا هندام ُ المسكن فلم يك يُشبه بشيءٍ ما جاوره من المعاهد الصيفية، وإنما أراد صاحبه أن يجمع فيه بين هيئة المصايف السويسرية وخواص الدور السورية المحدثة، فكان يعلوه القرميد الأحمر على شكل مخروط، وفي وسط البناء شرفٌ ناتئة مستطيلة (بَلْكون) لترويح النفس في طرفي النهار. وكان أمام البيت سطح واسع الفناء، يُشرف منه على منظر بهيّ، فكنت ترى على بُعدٍ ثبج البحر الزّاخر، إذ ترمي عليه الشمس أشعتها الذهبيَّة، أو يجيش بأمواجه فينتظم له على الساحل سلك من درر الزبَد. فهناك مُضجّعةٌ بريوت، وهي أشبه بملكة حسناء ترتفق إلى سفح الجبل وتبسط ُ رجليها في غمر البحار، بينما تُمنطق أعطافَها مناطقُ زبرجد صيغت لها من خضرة بساتينها وغابات صنوبرها"
    Show book
  • السراب - cover

    السراب

    خلف جابر

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية نفسية فريدة بين مجمل أعمال محفوظ، تحوَّل فيها إلى الغوص في أعماق النفس البشرية والتفتيش في خباياها الدفينة، مرتكزًا على شخصية «كامل رؤبة لاظ» والبيئة النفسية والاجتماعية التي نشأ فيها فنتج عنها أزمته النفسية والسلوكية، بدايةً من طفولته وعلاقته بأمه التي طُلِّقت من أبيه العربيد، وفقدَت ابنَيها الآخرَين اللذَين وُضِعا تحت وصاية طليقها، ما جعلها ترتبط بابنها كامل لدرجة مَرَضية، فصار الأخير أسيرًا لعلاقته بأمه موصومًا بالخجل الشديد والرهاب الاجتماعي، فاقدًا للثقة عاجزًا عن مواجهة المجتمع ومتطلبات الحياة. نُشرت الرواية عام 1948 وانتقلت لشاشة السينما عام 1970.
    Show book