Publisher: Rufoof
يعتبر كتاب المدخل إلى الصحيح من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي
المسائل الماردينية في فقه الكتاب والسنة ورفع الحرج في العبادات والمعاملات وهي مسائل يكثر وقوعها ويحصل الابتلاء بها المسائل الماردينية في فقه الكتاب والسنة ورفع الحرج في العبادات والمعاملات وهي مسائل يكثر وقوعها ويحصل الابتلاء بها المسائل الماردينية في فقه الكتاب والسنة ورفع الحرج في العبادات والمعاملات وهي مسائل يكثر وقوعها ويحصل الابتلاء بهاShow book
محمد بن يحيى بن منصور، أبو سعد، محيي الدين النيسابورىّ توفى 548. محمد بن يحيى بن منصور، أبو سعد، محيي الدين النيسابورىّ توفى 548. محمد بن يحيى بن منصور، أبو سعد، محيي الدين النيسابورىّ توفى 548. محمد بن يحيى بن منصور، أبو سعد، محيي الدين النيسابورىّ توفى 548Show book
عيون الأثر هو مصنف في السيرة النبوية، صنفه الحافظ فتح الدين محمد بن محمد ابن سيد الناس اليعمري الأندلسي، وهو من أهم مصنفاته وأشهرها، إذ حظي بالقبول وأثنى عليه العلماء من بعده، رتب المؤلف الأحداث في كتابه على أساس زمني حسب تتابعها التاريخي ابتدأها بذكر نسب النبي صلى الله عليه وسلم ومولده، وحياته قبل البعثة وبعدها في مكة، ثم هجرته من مكة إلى المدينة وما جرى بعدها من غزواته وسراياه، ثم فتح مكة وما تلى ذلك من أحداث حتى وفاته صلى الله عليه وسلم، ثم ختم كتابه بذكر شمائل النبي وصفاته وأخلاقه وذكر أبناءه وزوجاته وأقاربه.Show book
إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان هو كتاب من تأليف أبي عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكر الزرعي الدمشقي المعروف بإبن قيم الجوزية، رتبه في ثلاثة عشر باباً، عرض فيه أمراض النفس البشرية وعلاجها، ومكايد الشيطان التي يكيد بها للإنسان، وفيه فصول جمة الفوائد عظيمة النفع، وقد شهد له العلماء بالسبق في خدمة العلم وتعريف الدين للمسلمين.Show book
جاء في مقدمة الكتاب على لسان المحقق: "فهذا جزء حديثيّ نادر للإمام الحافظ الثقة المتقن أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي رحمه الله، حققت أصله واجتهدت في ضبط نصه، وخرجت أحاديثه تخريجًا وسطًا، واعتمدت في تحقيقه على نسخة الظاهرية"Show book
جامع السنن والمسانيد كتاب ألفه الحافظ أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي، يروى أنه ذهب بصره أثناء تأليفه هذا الكتاب ولم يتمه، فكان يقول: «لا زلت أكتب فيه في الليل والسراج ينونص حتى ذهب بصري معه، ولعل الله يقيض له من يكمله، مع أنه سهل، فإن معجم الطبراني الكبير لم يكن فيه شيء من مسند أبي هريرة .»Show book
