Publisher: Obeikan
تمد عملية الإبداع العملي القادة بمنحى ذكي بصورة استثنائية لحل المشكلات. وهدف العملية هو إنتاج أفكار رفيعة المستوى ومناسبة للمهمة – مما يعني أن الجماعات والمؤسسات يمكن أن تنفذها بأقل قدر من المخاطرة. العبيكان للنشر
فرضت الحاجة الاقتصادية ضرورة إيجاد وسيلة ما لحفظ القيمة، فتدرج الفكر الاقْتصادي في استخدام أدوات لهذا الحفظ؛ بدءاً من المقايضة، مروراً باستخدام النقود المعدنية والصكوك، وانتهاء بالعملات الورقية؛ كل هذا التدرج فرضته تطورات اقتصادية واتساع حركة التجارة المحلية والعالمية. وكان قدماء المصريين أول من استخدم المعادن كعملة، قبل أن يستخدمها الصينيون، وقد حرصت كل دولة على سك عملتها ونقشت عليها ما يعبر عن سيادتها، وظل العالم يتعامل بالصوليدوس الروماني باعتباره عملة دولية إلى أن سّس "عبد الملك بن مروان" أول نظام نقدي مستقل للدولة الأموية في عهده. ومع التّطورات الاقتصادية احتاج العالم منذ القرن الثالث عشر تقريباً إلى نظام نقدي يعتمد على الذهب والصكوك؛ فظهرت النقود التي تعطي التجار ما يحتاجونه من صكوك كضمان مالي. واستمر الأمر هكذا حتى الحرب العالمية الأولى؛ إذْ بدأ العالم في التخلي عن العملات المعدنية لصالح الورقية. ويرصد المؤلف في هذا الكتاب مسيرة النقود منذ نشأتها حتى ما بعد الحرب العالمية الأولى.Show book
كيف السبيل إلى القضاء على رزايا الفقر؟ إن في بلادنا ثروات هائلة: ظاهره وباطنه، بشرية وطبيعية تكفي أهلها، فكيف الطريق إلى استغلالها، ثم توزيعها التوزيع العادل؟.هل المعاملات التي تجري بها أسواق التجارة ودور المال طيبة، ترضى بها روح الإنسانية وأصول الإسلام؟ هذه الأسئلة وأشباهها تطوف بالأذهان في خصم النشاط الاقتصادي الذي تذخر به الحياة والضمائر المؤمنة تلتمس الإجابة الشافية التي ترضاها العدالة، وتخلص من شوائب الظلم، وتبرأ من الحرام ، حتى تسلك طريقها في اطمئنان بال، وهدوء خاطر. وهذه الدراسة: خطوة تمهيدية، تاريخية، فقيهة، تطورية ، تساهم في إيضاح روح الاقتصاد الإسلامي، وفي إلقاء بعض الضوء على فلسفته في البناء، ومعالجته لبعض المشكلات .Show book
«إن هذا الكتاب لا يتناول فقط القلق ومعالجته عن طريق «الاسترخاء» وإنما يذهب إلى أبعد من ذلك، إذ يعرض الموضوع من جوانبه كافة، ويقدم في الوقت نفسه مجموعة من الوسائل الناجعة». بروفسور ستيفن بالمر. الرئيس الفخري لجمعيـة المعالجين المختصين. «يحتوي الكتاب على نصائح وإرشادات عديدة سهلة التطبيق، وأنصح الذين يعانون من حالات القلق النفسي الشديد بقراءة هذا الكتاب». برت كار، طبيب نفسي لدى هيئة الإذاعة البريطانية BBC. «تعالج المؤلفة الموضوع بطريقة جذابة ومثيرة، وتقدم مجموعة من التمارين القابلة للتطبيق، حيث تتيح للقارئ تجاوز القلق الذي ينتابه، أنصح من يهمه الأمر بقراءة هذا الكتاب». أنجولا ميوتندا، خبيرة سيكولوجيـة تكـتب بمجلـــة Reveal Magazine. جاء ترتيب غلاديانا مكمهون ضمن العشرة الأوائل حسب تصنيف صحيفة The Inde pendent On Sunday للمدربين المختصين. تمتاز الكاتبة بالدقة الأكاديمية وبسلاسة التعبير؛ وقد عالجت ودربت عدداً من السياسيين والمشاهير وبعض كبار رجال الأعمال وعدداً من العاملين في في وسائط الإعلام، بالإضافة إلى عملها كمستشارة نفسية في برامج تلفزيونية عديدة.Show book
إستراتيجيات ذكية لقهر الأحزان هل يمكن أن تكون الحياة أكثر حناناً وقهراً للناس؟ تشحننا الحياة طوال اليوم حتى نوشك على الانفجار, وكل يوم بضغوط مختلفة, من الأعمال التي علينا إنجازها, والمتطلبات التي لا تنتهي, والأخبار التي غالبا من النوع السيئ, بدءاً من باب المنزل وانتهاءً بالعالم من حولنا. وبعد مدة من الزمن, لا بد وأن يبلغ هذا الشعور بالانشغال الدائم والإرهاق حداً يجعلنا نشعر بانعدام الأمل وبعدم الاهتمام بالأمور التي كانت تبهجنا في السابق. وبعبارة أخرى, نصاب بالاكتئاب. باستخدام تقنيات هارت ماث® المشروحة في هذا الكتاب, ستتعلم كيفية الوصول إلى مخزون جديد من الطاقة والإبداع، وستجد طرقاً جديدة للتواصل مع الناس من حولك. وفي أثناء مدة لا تذكر, ستتناقص مشاعر الاكتئاب لديك، وسيحدث معك تغير هائل في عقلك وجسدك؛ مما يجعلك تنعم بالصحة وبراحة البال. « يبين لنا هذا الكتاب كيف تساعد بعض الممارسات والتمارين الخاصة بالتركيز وبالسيطرة على الانفعالات على استعادة سيطرة الشخص على حالته النفسية, ومن ثم على عقله. إنه بلا شك عون كبير في مجال علاج الاكتئاب». د. ديڤيد سيرڤان-شريبر: طبيب وأستاذ مادة الصحة النفسية في جامعة بيتسبرغ, ومؤلف كتاب (الشفاء بدون فرويد) أو (البروزاك وغريزة الشفاء). العبيكان للنشرShow book
كتاب تشعر بالمتعه والتشويق في قراءته ، ففي أول الكتاب نجد قصة الآذان ، ثم نجد أنفسنا امام قصص واقعية لأناس حقيقية ، بعد قراءة تلك القصص أشعر أنها تدفعنا الي اكتشاف الفلاح الحقيقي .. الكتاب يحمل أسرار لا يعيها الا القليل .. كلما شعرت بالضيق قرأت بعض صفحاته ..Show book
ما الذي دعاك إلى نبش أحداث الماضي؟ ما الذي دفعك للبحث عن هذه الحادثة؟ من أين أتيت بالفكرة؟ كانت حادثة مأساوية .... لكن ما الذي تريد أن تصل إليه من هذا البحث؟ ظلت هذه الأسئلة تحاصره طيلة سبعة أعوام, هي مدة إعداد هذا الكتاب, ليس فقط من أولئك الذين أداروا أقراص هواتفهم قبل أكثر من خمسة وثلاثين عاما, ليسألوا إدارة مطار الرياض القديم, عن مصير ذويهم مع رحلة الخطوط السعودية رقم (163)... إلى هذا اليوم لا زال الجميع يسأل.... ما الذي دعاك إلى إحياء ذكرى هذه الحادثة؟ في عام (1400 هـ) كان طفلا في الصف الأول من المرحلة الإبتدائية, وفي يوم عيد الفطر من تلك السنة, عاد من طريق المدينة المنورة حيث بلدة "القرين".. تلك الهجرة الوادعة التي قطف فيها أزهار طفولته, وقضى بين أزقتها ربيع عمره... فوق أسطح منازلهم كان الأطفال ينامون ملء جفونهم ... كانوا يعدون الطائرات غدوا ورواحا... تزامنت عودته إلى الرياض مع حدث جل ... طائرة مدنية تحترق في سماء وأرض مطار العاصمة السعودية... امتلأت صفحات الجرائد بالحديث عن الأطفال والشيوخ والنساء, الذين ظلوا يترقبون قبسا من الضوء وسط "أنبوب" الطائرة المظلم. اعتذر المذيع "الشهير" عن قراءة الخبر, وتغيب زميله "الأشهر" مساء ذلك اليوم... لا أحد يريد قراءة الأخبار المفجعة.... الناس "كل الناس" يتحدثون عن قصص ومشاهدات لم تكن ابدا من نسيج خيالهم... في مكة وجدة والرياض خلت بعض المنازل من أهلها وفقدت منازل أخرى بعض شموعها... كل الأخبار كانت تصب في أذن وقلب وعين ذلك الطفل الصغير, الذي ظل تأثير الحادثة في قلبه وعقله طيلة ثمان وثلاثين عاما.. ما أن طرق جيل الـ "سوشل ميديا" أبواب الألفية الثالثة, إلا وآن لذلك الطفل الذي شب وربما شاب, وهو يتطلع إلى توثيق قصة اللحظات الأخيرة لوفاة أكثر من ثلاثمائة إنسان, في كتاب سوف تحمل الصفحة الأخيرة منه إجابة لأسئلة عديدة مفادها ... ما الذي دعاك إلى البحث في حادثة "الترايستار"؟Show book
