¡Acompáñanos a viajar por el mundo de los libros!
Añadir este libro a la estantería
Grey
Escribe un nuevo comentario Default profile 50px
Grey
Suscríbete para leer el libro completo o lee las primeras páginas gratis.
All characters reduced
فصول منتزعة - cover

فصول منتزعة

ألفة عبده

Editorial: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Sinopsis

تشتمل "فصول منتزّعة" على أصول كثيرة من أقاويل القدماء فيما ينبغي أن تُدبر به المدن وتعمر به وتصلح به سيرة أهلها ويُسدّدوا به نحو السعادة. ممّا لا شكّ فيه أنّ أبا نصر الفارابيّ هو واضع هذا الكتاب الذي أقام "فوزي نجار" بتحقيقه، فجميع النسخ الخطيّة التي اعتمد عليها تثبت ذلك، كما أجمع ثقات التراجم على أنّ للفارابيّ كتاباً يدعى "فصول منتزّعة" أو "الفصول المنتزّعة..." وما أشبه ذلك... ويبحث هذا الكتاب في العلم المدنيّ، ولذلك فهو واحد من سلسلة صنّفها الفارابيّ في هذا الموضوع، مثل "المدينة الفاضلة"، "السياسة المدنيّة"، و"المللّة" و"تحصيل السعادة"، وقد اعتمد في منهج تحقيقه على نسخة ديار بكر الخطيّة كأساس لأنّها أقدم وأكمل النسخ المعروفة، كما صحح المتن بما جاء في النسخ الأخرى، مثبتاً الفروق الأساسية في الحواشي، وقد اقتصر على درج الفروق التي ربما تسمح بقراءة غير التي اختيرت في النص متحاشين ذكر الفروق التي تجهد القارئ ولا تفيده، وحرص أن لا يضيف شيئاً، أما حيث الإضافة ضرورة بيّنة، فقد قام بذلك ووضع الكلمات المضافة بين معقوفتين؛ وأمّا تقسيم النص إلى فصول فقد اتبع في ذلك التقسيم كما ورد في نسخة دياربكر الخطيّة مضيفاً كلمة ، أما علامات الوقف فقد وضعها معتمداً على فهمه للمعنى…
Disponible desde: 01/01/2023.
Longitud de impresión: 93 páginas.

Otros libros que te pueden interesar

  • The curse of the Pharaonic temple - A horror and mystery novel - cover

    The curse of the Pharaonic...

    Hayam Bayoumi

    • 0
    • 0
    • 0
    It is an adventure that takes us to the fantasies of ancient and prehistoric times and a journey of torment and horror into the interior of the earth.
    Ver libro
  • قصة العرب في الأندلس - cover

    قصة العرب في الأندلس

    جيك ناب

    • 0
    • 0
    • 0
    بعد مرور أكثر من خمسة قرون على ضياع الفردوس، وانتهاء الوجودُ العربيُّ في الأندلس أو ما تعرف بالإسبانيَّة اليوم، والتي شهدت فتراتٍ من الإشراقِ والتألُّقِ الآخذِ التي لا تنسى، وبقدر اتفاق العالم بغربه وشرقه على مدى عظمة الحضارة الأندلسيَّة، وعظمة منجزاتها المعماريَّة والعلميَّة والفنيَّة، بقدر ما يثور الكثير من اللَّغط حول تاريخ العرب في الأندلس، فيتناقله هذا الموضوع القليل من المؤرِّخين وهم في حالة توجس واضطرب والتباس، ويندر أن يجد الباحث تاريخ حياديَّة، يتُصوِّر الحقائق كما كانت حقًا، هذا دون تفخيم أو تحقير.ومن هنا يُعدُّ وقوع مثل هذا الكتاب بين يدي القارئ ضربًا من ضروب الإمساك بالحقيقة كما بَصُر بها المستشرقُ الإنجليزيُّ المُنصِف «ستانلي لين بول»، والذي أتاح للقارئ الوقوف على الصورة الكاملة لتلك الحضارة التي سطع نورها قرابة ثمانية قرون من الزمان، وما زالت عجائب أخبارها تتردَّد حتى الآن.
    إن قصة الأندلس عجيبة حقًّا، مثيرة للنفس حقًّا فيها من أحاديث البطولة والإقدام ما يعجب له العجب، ويهتز له عطف العربي الكريم فيها جرأة طارق، وإقدام عبد الرحمن الداخل، وعزيمة الناصر، وعبقرية المنصور، فيها إلى جانب كل هذا أمثلة رائعة للصبر حين البأس، وللجلد على أشده المكروه، وللتمسك بالعقيدة والسيف مسلط فوق الرؤوس، وللثبات في مأزق يفر فيه الشجاع.
    Ver libro
  • أصول القانون أو المدخل لدراسة القانون - cover

    أصول القانون أو المدخل لدراسة...

    وفاء عبد العزيز الروساء‎

    • 0
    • 0
    • 0
    القانون هو الذي يقر الحقوق ويرسم حدودها، ويفرض احترامها.. أما الوسيلة فإنما تكون من خلال الاعتراف بحقوق لبعض الأفراد في مواجهة البعض الآخر.
    وكان لابد للوصول إلى ذلك الأمر التعرف على كيفية تطبيق قواعد القانون، ونطاقه، ذلك التطبيق سواء من ناحية الاختصاص، أو الأشخاص المخاطبين بقواعده أو المدة الزمنية لحياة تلك القواعد، وخصائص تلك القواعد وأنواعها، وفروع القانون سواء العام أو الخاص، ومصادر القانون سواء الرسمية أو الاحتياطية، وقواعد الرقابة على دستورية تلك القواعد، وكذلك المصادر التفسيرية سواء الفقه أو القضاء، وكيفية التطبيق سواء في شأن النطاق الموضوعي أو الإقليمي أو الشخصي أو الزمني.
    وكان كتاب " أصول القانون أو المدخل لدراسة القانون" للأستاذ الدكتور عبد الرزاق السنهوري مع الدكتور أحمد حشمت أبو ستيت أحد أبرز تلك المؤلفات لما احتواه من مذاهب وأفكار متعددة في هذا العلم، ويبقى هذا الإصدار علامة مضيئة في سماء الثقافة القانونية عبر التاريخ ويظل شيوخنا الأجلاء فقهاء ونجوم في سماء التاريخ.
    Ver libro
  • مصر والشام في الغابر والحاضر - cover

    مصر والشام في الغابر والحاضر

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لا نعرف قطرين اشتبكت بينهما أواصر الصداقة والتعاون مثل مصر والشام؛ فإن العلاقات كانت جد قوية بين أهليهما منذ أقدم عصور التاريخ. ولا عجب؛ فمتاخمة الأرض للأرض قد سهَّلت الانتقال بينهما ووحَّدت بين عادات أهليهما وطبائعهما. وقد كانت مصر منذ فجر التاريخ تفتح أبواب دُورها ومؤسساتها لاستقبال الشاميين فتفيد من تجاربهم وذكائهم وحضارتهم، كما كان المصريون يفدون على الديار الشامية فيجدون فيها أهلًا ويحلون سهلًا ويتمتعون بما يتمتعون به في بلادهم.
    Ver libro
  • تراث العالم القديم - cover

    تراث العالم القديم

    ت. ج. دي بور

    • 0
    • 0
    • 0
    إن الغرص من هذا الكتاب هو أن يكون تمهيداً لدراسة المدنية القديمة لأولئك الذين لا يلمون بتاريخها، توجد قلة لديهم رغبة متزايدة - ممن لا يعرفون إلا القليل عن العبريين واليونان وروما- في أن يحيطوا بشيء من الأمور التاريخة العظيمة. ولا يمكن تلبية هذا الطلب بكتيبات أولية. وأولئك الذين لهم عقول ويريدون استخدامها، ليسوا في حاجة إلى مجرد موجز عن الوقائع، ولكن إلى مرشد لأحسن الأزمنة الغابرة عن الإنسان والأسباب التي تربطه بالعالم وبالله. ومن الخطأ الظن أن الجمهور لا يأبه أو لا يقدر على فهم مشاكل الدين والفلسفة. فثمة كثيرون، لا في الجامعات والمدارس فحسب، ولكن في العالم الفسيح في الخارج ، يميلون إلى اجتلاء هذه المعارف ويتوقون برغبة أكيدة إلى الإحاطة بها ، وإنهم يتحولون صوب تراث الماضي اعتقادا منهم بأنهم سيفيدون منه ضياء في حل صعابهم الخاصة. إنه لمثل هؤلاء- في الاعتبار الأول- وضع هذا الكتاب.
    Ver libro
  • في تاريخ سيناء القديم والحديث - cover

    في تاريخ سيناء القديم والحديث

    هرفيه منيان

    • 0
    • 0
    • 0
    عُرِفت سيناء على الآثار المصرية باسم «توشويت» أي أرض الجدب والعراء، وعُرِف أهلها في الشمال باسم «هيروشايتو» أي أسياد الرمال، ونسبوا إلى جنس «الآمو» المعروف عندنا بالجنس السامي، وعُرِف أهلها في الجنوب باسم «مونيتو».
    وكان المونيتو والهيروشايتو متشابهين في الهيئات والملابس والعيشة البدوية، وقد دلت صورهم الباقية على الآثار إلى اليوم أن هيئاتهم في تلك العصور الخالية تقرب جدًّا من هيئات بدو سيناء في هذه الأيام، وكانوا يمشون حفاة ويشدون أوساطهم بالأحزمة ويتردُّون بالأعبئة، وسلاحهم القوس والنبل والحربة والنبوت والسكين والفاس والترس، وكانوا يقتنون قطعانًا من الأغنام، أمَّا الجمل والحصان فلم يكونا معروفين عندهم، كما أنهما لم يكونا معروفين في مصر، وكان معظم طعامهم ألبان المواشي وأثمار النخيل، ويشتغل بعضهم بالزراعة فيسكنون جوار الينابيع والآبار، ويزرعون ما خصب من الأرض على قلته، وينشئون الحدائق من النخيل والتين والزيتون والكرم، ولم يكن يكفيهم محصول أرضهم فكانوا ينتابون أسواق شرق مصر وجنوب سوريا يبيعون فيها العسل والصوف والصمغ والمن والفحم من محصول صحرائهم، ويأتون منها بما أعوزهم من الحبوب والملابس .
    Ver libro