Publisher: Rufoof
عبد الباسط بن موسى بن محمد بن إسماعيل العلموي ثم الموقت الدمشقي الشافعيّ توفى 981. عبد الباسط بن موسى بن محمد بن إسماعيل العلموي ثم الموقت الدمشقي الشافعيّ توفى 981. عبد الباسط بن موسى بن محمد بن إسماعيل العلموي ثم الموقت الدمشقي الشافعيّ توفى 981
كتاب الاعتصام في أهل البدع والضلالات ألفه الحافظ إبراهيم بن موسى الشاطبي يعرج المؤلف في كتابه معنى البدعة وذم البدع وسوء منقلب أهلها وانواعها وأحكامها والفرق بينها وبين المصالح المرسله وغير ذلك من مسائل تتعلق بالبدعة وأهلها،Show book
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Show book
يعتبر هذا الكتاب من أهم كتب الشافعية، فهو قد جمع الأدلة الحديثية للمذهب مخرجا لها من الصحاح والسنن، مبينا طرقها،وعلة ما كان معلولا منها، وسبب استدلال الشافعي بها إن كانت معلولة، ويرد على غيرهم كالطحاوي من الحنفية . كما بين البيهقي مذاهب التابعين ومن بعدهمShow book
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Show book
الأدب المفرد هو كتاب من تأليف البخاري ويتناول الكتاب الآداب الإسلامية المفردة الواردة في السنة النبوية. وضمن الكتاب بعض أقوال الصحابة والتابعين. وقد ذكر ابن حجر «يشتمل على أحاديث زائدة على ما في الصحيح وفيه قليل من الآثار الموقوفة، وهو كثير الفائدة»، ويتضمن الكتاب 1322 حديثاً موزعة على 644 باباً، وأحاديث الكتاب يغلب عليها الصحة، وسبب عدم كونها كلها صحيحة أن البخاري لا يلتزم في هذا الكتاب شروطه في كتاب الصحيح لأن الأحاديث أحاديث فيه آداب وليس أحكام.Show book
اهتم علماء الأمة منذ عهد الصحابة الكرام بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم اهتماماً كبيراً سماعاً وتدويناً وعملاً بها وتبليغاً لها، فدوّنت الصحائف والجوامع والمصنفات والمسانيد والصحاح والسنن وغيرها من أنواع التصنيف، كما اهتموا بالأسانيد وتحروا عن الرواة ودوّنوا صحائف أعمالهم وما يتعلق بهم بكتب الرجال ونشأ علم مصطلح الحديث وأنواعه المتعلقة بالمتون والأسانيد. وكان ثمرة جهود علماء الحديث الكتاب الجامع للإمام أبي عيسى الترمذي وهو رابع الكتب الستة المشهورة يأتي بعد الصحيحين وسنن أبي داود. وقد اشتمل هذا الكتاب على فقه الحديث وعلله، وبيان المجروحين من رجاله وتعديل نَقَلَته. ولأهمية الكتاب انكبّ عليه طلاب العلم يقرأونه ويدرسونه، فمنهم من شرحه، ومنهم من اختصره، ومنهم من صنف رجاله، ومنهم من كتب فضائله وشروطه. والإمام "تقي الدين أبي القاسم محمد الأسعردي" كان واحداً ممن انكبّوا على جمع فضائل هذا الكتاب، وضمّنه فضائل جامعة وبيان طُرقِهِ، وتاريخ وفاته، وشرطهُ فيه، وتعيين رواته.Show book
