Verlag: Sama Publishing House
ظاهرة الفساد هو موضوع متشعب ليس سهلا احتواؤه دون الإلمام بالظروف المحيطة به، ولأجل ذلك تم تقسيم هذا الكتاب على عدة فصول للانتقال من أبسط تعريف للفساد إلى خفاياه وتعقيداته العالمية.
كتاب "امتحان الدنيا" يتناول موضوع امتحان الله للإنسان في الحياة الدنيا، موضحاً أن كل ما يحدث في الكون هو بقدرة الله وتقديره، يشرح الكتاب أن الإيمان بالقضاء والقدر هو جزء أساسي من العقيدة الإسلامية، ويجب على المؤمن أن يقبل بما قدره الله له، سواء كان خيرًا أم شرًا، وأن على الإنسان أن يرضى بقضاء الله ويؤمن بأن كل شيء يحدث لحكمة إلهية، هذا الإيمان يمنح المؤمن الطمأنينة والسكينة في مواجهة تحديات الحياةZum Buch
بين الحين والآخر نسمع عن شخصٍ ما، في مكان ما، يمتلك قدرات خارقة، ويفعل أفعالاً عجيبة لا يقوى عليها معظم البشر. يمشي على الجمر المشتعل، يبتلع قطع الزجاج، يحرِّك الأشياء دون أن يلمسها، ولربّما تعرض شخصٌ لرؤى في اليقظة أو المنام ويخبر بها الناس فيسخرون منه، إذا بها تتحقق فعلا بعد يوم أو يومين! ما حقيقة هذه الأمور يا ترى؟. أهناك مخلوقات خفية تساعد مثل هؤلاء البشر؟ أم أنَّ هذا كله أكاذيب وخرافاتٌ تتداولها الألسن، ماذا لو رأيت بأمِّ عينيك شخصًا يدخل سيفًا في بطنه ويخرجه من الجهة الأخرى! ثم يسحبه ويكمل حياته كأنَّ شيئا لم يحدث، هل ستُكذب بصرك أيضاً؟Zum Buch
يستعرض ديل كارنيجي في هذا الكتاب أسرار النجاح، من خلال تقديم سير ذاتية لأشخاص ناجحين كأمثلة توضيحية، وكأنه يرسم لنا خارطة طريق للنجاح، مستلهمًا من قصص هؤلاء الأفراد. والسؤال المحوري للكتاب: كيف نجح هؤلاء؟ ويجيب المؤلف على هذا التساؤل في القسم الأول من الكتاب، حيث يقدم10 تراجم لشخصيات استطاعت أن تحقق النجاح، من بينهم أدباء، مثل: شكسبير، وتشارلز ديكنز، وسومرست موم، ومنهم رجال أعمال، مثل: روكفللر وزهاروف، ورجال سياسة مثل: روزفلت وموسوليني، وفنانون: مثل المغني "كازارو".. هكذا تنوعت المجالات، وتعددت ميادين التميز، لكن ما يجمع بين كل الشخصيات هو قدرتها على تحدي الصعاب وتحقيق النجاح، ومن يقرأ هذه التراجم بعمق ويحاول أن يفهم من خلالها إجابة السؤال: كيف نجح هؤلاء؟ فإنه يقف على سر نجاحهم، ولعله يحاول أن يهتدي بهداهم، فيتمكن من تحقيق النجاح.Zum Buch
"الأشخاص الذين يحققون النجاح هم أولئك الذين يملكون فهمًا عميقًا لذواتهم، يعرفون مواطن قوتهم، وكيفية بلوغ الذروة في أدائهم".. هكذا قال بيتر دراكر، الأب للإدارة الحديثة. وهذا القول يعكس بدقة مفتاح النجاح في أي ميدان من ميادين الحياة؛ والقدرة على الاستبصار الذاتي وتقييم القدرات الشخصية والاعتراف بالقوة والضعف. نحن نعيش في عصر يبرز فيه الطموح والقدرة على التميز لأولئك الذين يغتنمون الفرص. ويسعون لتحسين مهاراتهم في تنمية قدراته، مهاراته، والأساس في ذلك كله هو الوعي الذاتي والتعرف الجيد على سمات الشخصية. لذا، يتوجب علينا التساؤل، هل نحن حقًا على دراية بما نتقنه؟ هذا الكتاب بمثابة دليل للاستكشاف الذاتي والتعرف على القدرات الفردية كأساس لتحقيق النجاح، ويقدم إرشادات قيمة حول كيفية استغلال الفرد لمواهبه وقدراته بأفضل شكل ممكن، مما يمكنه من اتخاذ خيارات مستنيرة تتماشى مع ميوله واهتماماته الحقيقية.Zum Buch
يكتسب هذا الكتاب أهميته من موضوعه وهو التعامل مع الناس، فمن الأمور شديدة الصعوبة لكل إنسان، تلك التي ترتبط بكيفية التعامل مع البشر المختلفين عنه، فكل منا يحيا على فطرة طيبة. ولكنه مع التقدم في العمر واكتساب الخبرات مما عاشه من حياة يدرك أن الحياة ليست جنة والبشر ليسوا ملائكة والتنوع والاختلاف بين البشر هو الأمر الواقع. ومن هنا تأتي بداية تقلب المشاعر والأحاسيس النفسية الآمنة وبداية الشعور بعدم القدرة على التوافق.. ولحماية النفس من التخبطات النفسية والحفاظ على صحتها النفسية ومن ثم الجسدية، عليها أن تدرك أولا هذا الاختلاف وتعلم أن لكل نفس مفتاحًا للتعامل وللاستجابة وهذا هو مفتاح النجاح .Zum Buch
Many of us live our lives on the edge, but we do not know. In this novel, we will walk with the hero in the direction of the fall until he sees the edge. Will he fall or wake up and why?Zum Buch
