
تاجر البندقية
فاطمة طلال
Editorial: وكالة الصحافة العربية
Sinopsis
مسرحية "تاجر البندقية" هي واحدة من أشهر المسرحيات العالمية، للكاتب الإنجليزي الكبير "ويليام شكسبير"، وقد حظيت بدراسة مستمرة من النقاد العالميين، وكذلك العرض في كافة أنحاء العالم
Editorial: وكالة الصحافة العربية
مسرحية "تاجر البندقية" هي واحدة من أشهر المسرحيات العالمية، للكاتب الإنجليزي الكبير "ويليام شكسبير"، وقد حظيت بدراسة مستمرة من النقاد العالميين، وكذلك العرض في كافة أنحاء العالم
هناك قصة واحدة للسينما، لكن هناك رواة كثيرون، ويقدم الكتاب الصادر في القاهرة قبل أكثر من سبعين عاما واحدة من تلك الروايات، فيحكي المؤرخ والناقد السينمائي صلاح ذهني في كتابه الذي صدرت طبعته الأولى في عام 1950، قصة السينما منذ بداية اختراعها، ويتوقف عند السينما الصامتة ثم الناطقة ويتوقف عند دخول العرب للمجال السينمائي. وقد انتبه المؤلف مبكرا - وقد ألف كتابه خلال فترة دراسته للسينما في باريس بين عامي 1949، 1950 - إلى تزييف صورة العربي في السينما العالمية، فيقول: "شكل مخجل ذلك الذي تصورنا به الأشرطة الجنبية، لا يمكن لأي عربي واع أن يرضى عنه في أي حال من الأحوال. فنحن جميعا، على ما يظهر، بدو رحل لا نعرف من الحياة إلا الخيمة والجمل أو الحصان، وجوه رجالنا سمراء إلى درجة السواد وعيونهم تعكس الشراسة والخيانة وحب الدم؛ ورؤوسهم مستطيلة تعلوها الكوفية، أو الكوفية والعقال، أو العمامة البيضاء! وأجسامهم مديدة مغطاة بثوب أبيض قذر يتدلى حتى القدمين، وهم مسلحون غالبا ببندقية من طراز بنادق الحرب العظمى!! وأما نساؤنا فاللثام الذي يحيط برؤوسهن يغطى أكثر الوجه بصورة لا يظهر معها سوى العينين! وهما سوداوان كبيرتان معبرتان تبرقان بأحاسيس هي مزيج من الاستسلام والشهوة الجنسية الحارة!Ver libro
5دقائق مع حكايات مملكة الثلج بقلم نهضة مصر ... انضموا إلى آنا وإلسا وسفن وكريستوف وأصدقائهم في مغامرات جديدة في مملكة أرانديل! مع هذه القصص الاثنتا عشرة الجليدية الرائعة، التى يمكن قراءة كل منها في خمس دقائق فقط، يصبح هذا الكتاب المليء بالمغامرات مناسبًا لحكايات قبل النوم، أو أي وقت من اليومVer libro
تناقش قضايا الحب والعدل والحرية من خلال الرمز الذي يطرحه الشخوص، فهناك البطل البر الذي يقاوم كل صنوف القهر، ويقف شامخاً ضد جبروت الظلم، ويرفض الخضوع أو التراجع عن مواقفه البطولية. ةويعبر البر عن قيم الحب والحرية والحلم، بأن العدالة تسود ويتحرر العبيد من قيود الظلم. وكذلك هناك شخصية الهامة رمز الكبرياء والسمو الروحي، وأيضاً المقاومة لكل الجبابرة الذين يفرضون سطوتهم على الشعوب، ويسفكون دماء الأبرياء دون وجه حق. ثلاثية الحب والعدل والحرية تمثل هموم الشعوب ونضالها من أجل فجر يشرق، يضيء ظلمات اليأس والهزيمة في هذا العالم.Ver libro
هذه اللدراسة من نتاج عصر حوار الحضارات الدينية في القرن 15 هـ/ 21 م ليت لنا مثلها في القرن 1 هـ /7 م إذ استشرى الصراع بين الحضارات وحروب الفتوح على قدمٍ وساق فقد واجهت الدولة العربية الدولتين الكبريين اكتسحت الدولة الفارسية واستولت على أرض مهمة من الدولة البيزنطية في بضع عشرة سنة واستحوذت على الأضواء السياسية والدينية لوقفنا – عن كثب – على الخارطة الدينية آنذاك وتعرفنا إلى تطور الحراك الاسلامي المسيحي وحقيقة العلاقات الدينية والاجتماعية في ظل النظام السياسي الاسلاميVer libro
ليس الغرض من هذا السفر أن يكون مرجعاً تاريخياً تسرد في أخبار الأمم وحروبها وحوادثها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ومؤثراتها ونتائجها التي كونت الشعوب لعلاقة موضوع هذا الكتاب بالتاريخ العام.. بل الغرض منه أن يكون مرجعاً صادقاً في المشهور من الزخارف التاريخية الموثوق بصحة مصدره وانتمائه إلى العهد الذي يتنسب إليه والأمة التي ازدهر فيها. وقد تصدى مع ذلك إلى البحث في المؤثرات البارزة التي كونت المدارس الفنية المختلفة وتصوير طرزها كما تزعم تصويراً صادقاً موجزاً. كما أنه تناول بنوع خاص شرح بعض نواحي المدنية المصرية، وذلك لفضلها على الأمم والشعوب الغابرة والحاضرة والشعوب التي كانت تتحسس طريق المدنية وتأثيرها في الحضارات المقبلة ، فهي من أعظم والمدنيات الإنسانية شأناً وأكثرها أهمية، لارتباطها بحلقات التطور الإنساني وتقدمه في ميدان المعرفة ونور العلم. وحياة المدارس الفنية على وجه عام تشبه حياة الإنسان ونشأته، إذ الفن صورة من صور النفوس ومرآة صادقة للأمم والشعوب تعكس شعورها وعقائدها وتطوراتها، فالفنان إنما يحس ويستوحي شاعريته وخياله من بيئته ومشاعره ثم يستخرج من كل ذلك صورة قد استحالت إليها نفسه، ويكون مقدار عظمتها أو قبحها راجعاً إلى قدرته في التعبير أولاً وإلا مقدار قربها من البيئة التي يعيش فيها ثانياً.Ver libro
"انتهت اللعبة يا هيرو"، دراما ساخرة من حالات القهر والظلم والديكتاتورية التي يتعرض لها الإنسان في كل زمان على أرض هذا العالم. والمسرحية يؤدي فيها الرمز دوراً مؤثراً، حيث تدور الأحداث في اليابان، ولكن لماذا اليابان؟ إنه الرمز الذي يرسمه الشاعر الكبير علي الشرقاوي وينسج على أرضه حكاياته الساخرة. إن فكرة المسرحية مأخوذة عن قصة واقعية حدثت فعلاً في اليابان، عن رجل توارى عن الأنظار في جزيرة معزولة طيلة 30 بعد انتهاء الحرب، لكنه غير مصدق أنها انتهت، وقد اكتشف وجوده أحد الشباب، ويحاول الأخير إقناعه بوضع الحرب أوزارها لكنه لم يقتنع، لأن الأوامر لم تصدر من رئيس، ومازال هيرو ينتظر!Ver libro