D'autres livres qui pourraient vous intéresser

• 

  دليل آثار الأقصر

  مارك ليونارد

  • 0
  • 0
  • 0

  موضوع ديانة قدماء المصريين من المشوقات التي تأخذ بالألباب، بالرغم من تعقيده العظيم ، ولا غرو فهو موضوع ديانة قوم بلغوا شأوا بعيداً في المدينة، وبقيت حضارتهم ما يقرب من خمسة آلاف عام وهي صاحبة المكان الأول بين حضارات العالم.
  والإنسان بطبيعته ميال إلى التطلع إلى شيء يحتمي به ويلجأ إليه كلما أعوزته الحاجة، لهذا جرت العادة في مبدأ التاريخ، أن تتخذ كل قرية من القري المصرية رمزاً لها تجعله شعاراً لأمانيها، تقدم إليه فروض الطاعة والولاء. ولما كان بعض هذه المعبودات مزايا خاصة، لم تلبث أن امتد نفوذها وراء مناطقها. وكلما زادت القرية سطوة وقوة، كلما زاد سلطان معبودها، حتى أصبح بعض تلك المعبودات آلهة عامة بمصر، وتجمعت حولها الأساطير الدينية التي نسب منشئوها إلى أقدم العصور.

  Voir livre

• 

  الأدب المصري القديم في القصة...

  ياسو فوكودا

  • 0
  • 0
  • 0

  الباحث في الأدب المصري القديم يعاني من التعب والحيرة ، ما لا يعانيه باحث في لغة من اللغات الحديثة في أي عصر من عصورها؛ فإنك إذا أردتَ أن تتحدث عن تاريخ الأدب العربي في عصر من العصور توافرت لديك المراجع ، فاستخلصت منها أصولًا وأحكامًا  وشوهدا صادقة تسوقها قاطعًا بها، أو على الأقل مقتنعًا تمام الاقتناع بصحتها ، تقدِّمها بين يدي بحثك فتعزِّز بها رأيك، وتخرج بالنتيجة التي وصلت إليها عن اقتناع.
  أما إذا تحدثت عن الأدب المصري القديم وجدت نماذجَ ناقصةً أو مبتورة أو مشوَّهة، وكلماتٍ غامضةَ الدلالة، وأساليبَ تدل على معانٍ قد دُثِرت ،وجملًا مرصوصة فقدت كثيرًا من الروابط والصلات، وحروفًا ساكنة لا نستطيع بها أن نميِّز مواقع الكلمات الإعرابية إلا من سياق الكلام، أو أخذًا بغالب الظن، ولا نستطيع بها كذلك أن ننطق بالأعلام نطقًا صحيحًا يطابق الوضع الأصلي لها، ولذلك اختلف العلماء في ضبطها، اللهم إلا ما وصلنا منها عن طريق الإغريق مثل «إزيس» و«نفتيس». كل هذه العوائق تتعب الباحث، ولكنه يستطيع بشيء من الصبر والأناة أن يصل إلى حقائق محترمة عن هذا الأدب قد تكون نواة صالحة إلى آراء مقطوع بصحتها فيه.

  Voir livre

• 

  التربية على طريقة دالتن

  جورج لينكولن والتون

  • 0
  • 0
  • 0

  يقدم هذا الكتاب عرضًا عامًا لأهم التجارب والأساليب الحديثة في التربية بمدارس أمريكا ولم يكن ثمة مفر من أن يكون ذلك العرض بسيطا وسهلا ، لأنه لم يكن يقصد منه أن يشبع رغبة القارىء في البحث والاستطلاع بل أن يثيرها، ولا أن ينتهي برجال التعليم في هذا البلد إلى طريقة بالذات يأخذون بها في مدارسهم، بل أن يفتح عيونهم إلى ما يسود العالم من نزعات في ميدان التربية والتعليم ويحملهم على التفكير فيها، وبذلك يضع الأساس لبحوث أوسع وأعمق.
  وهذا الكتاب يتناول بالشرح المستفيض من الوجهتين النظرية والعملية لطريقة من أشهر الطرق، وهي طريقة «دالتون».. ومؤلفة الكتاب كانت عند ما شرعت تفكر فيها معلمة عادية في مدرسة ريفية بأمريكا. وقد واجهتها ظروف خاصة، فأعملت الفكر لتنظيم مدرستها على وجه يلائم تلك الظروف، مسترشدة في ذلك بنتائج اطلاعها ومشاهداتها؛ ولعل هذا يبين لنا الطريق القويم الذي ينبغي أن نتبعه في إصلاح التعليم عندنا. بالعمل على توسيع ثقافة المعلمين، وتيسير السبيل لهم للوقوف على اتجاهات التربية الحديثة.

  Voir livre

• 

  المبين في شرح معاني ألفاظ الحكماء

  كلية هارفرد لإدارة الأعمال

  • 0
  • 0
  • 0

  كتاب مختصر جامع لشرح الالفاظ المتداولة في اصطلاح الحكماء والمتكلمين ليكون هداية للمبتدئين وتذكرة للمنتبهين ويشتمل على فصلين، الأول: في عدة الالفاظ المشهورة والثاني: في شرح معانيها، ويليه كتاب الحدائق في المطالب العالية الفلسفية وتحصيل السعادة

  Voir livre

• 

  عمر الخيام

  دراما جماعية

  • 0
  • 0
  • 0

  عمر بن إبراهيم الخيام هو أحد النابغين في الشرق، ولد في نيسابور في أواسط القرن الخامس هـ وتوفي فيها في أوائل القرن السادس هـ وكان رجلاً ذكي الفؤاد، حاد الذهن، يحمل بين جبينه نفساً ثائرة متمردة على الحياة وما فيها من عقائد وتقاليد ونظم، وقد درس العلوم الشائعة في عصره فأتقنها، وبرز بالفلسفة والفلك، والرياضيات، والطبيعيات..
  وقد ألف رسائل وكتباً جليلة في مختلف العلوم دلت على صفاء ذهن، وسعة إطلاع، ومع أنه كان نابغة المفكرين في عصره، مقرباً من الملوك محترماً من الأمراء فإنه لم يشتهر اشتهاراً متناسباً مع مكانته العالية كاشتهاره بعد وفاته خصوصاً في القرون المتأخرة وبين الفرنجة على الأخص. وعلة اشتهاره هي رباعياته التي اختفت أجيالاً ثم طلعت كما تطلع الشمس من وراء السحب.

  Voir livre

• 

  تراث العالم القديم

  ت. ج. دي بور

  • 0
  • 0
  • 0

  إن الغرص من هذا الكتاب هو أن يكون تمهيداً لدراسة المدنية القديمة لأولئك الذين لا يلمون بتاريخها، توجد قلة لديهم رغبة متزايدة - ممن لا يعرفون إلا القليل عن العبريين واليونان وروما- في أن يحيطوا بشيء من الأمور التاريخة العظيمة. ولا يمكن تلبية هذا الطلب بكتيبات أولية. وأولئك الذين لهم عقول ويريدون استخدامها، ليسوا في حاجة إلى مجرد موجز عن الوقائع، ولكن إلى مرشد لأحسن الأزمنة الغابرة عن الإنسان والأسباب التي تربطه بالعالم وبالله. ومن الخطأ الظن أن الجمهور لا يأبه أو لا يقدر على فهم مشاكل الدين والفلسفة. فثمة كثيرون، لا في الجامعات والمدارس فحسب، ولكن في العالم الفسيح في الخارج ، يميلون إلى اجتلاء هذه المعارف ويتوقون برغبة أكيدة إلى الإحاطة بها ، وإنهم يتحولون صوب تراث الماضي اعتقادا منهم بأنهم سيفيدون منه ضياء في حل صعابهم الخاصة. إنه لمثل هؤلاء- في الاعتبار الأول- وضع هذا الكتاب.

  Voir livre