Publisher: Nahdet Misr
سمعنا وقرأنا الكثير عن مصر القديمة وحياة المصريين وقتها، لكن أن نقرأ من عالم متخــصص فهــذا هو الفــرق في هذه المجموعة. يقدم لنا عالم المصريات د. زاهي حواس خلاصة خبرة سنين طويلة من البحث والاكتشاف؛ حيث يأخذنا في جولة مع العديد من الموضوعات. مرة يكشف لنا الكثير من أسرار الفراعنة، وأخرى يعرفنا بالأسرة أيام الفراعنة ونظام الحياة العائلية وثالثة يطلعنا على مغامراته في وادي الملوك.
يستحق العصر الذي نعيش فيه أن يسمى "عصر التسويق".. فكل شيء إما موضوع للتسويق، أو أداة من أدواته. وإذا كان من الطبيعي في العقود الماضية أن نسأل "ما هو التسويق الاجتماعي أو السياسي؟ فإن الطبيعي الآن بعد كل التطورات التي حدثت خلال العقود الخمس الماضية، ومئات التجارب الناجحة، التي حققت أهدافها كاملة، أصبح الطبيعي الآن أن نسأل: ما الشيء الذي يقع خارج نطاق التسويق الاجتماعي والسياسي؟!!. هكذا يتساءل دكتور سامي عبد العزيز أحد أهم وأبرز أستاذة الإعلام وخبراء التسويق في عالمنا العربي، ويجيب عليه في هذا الكتاب.Show book
كتبت الروائية الإنجليزية كارول مورتيمر العديد من الروايات منها التي صدرت منفردة ومنها ما هو تابع لسلسلة روايات أحلام الشهيرة، أما رواية موعدنا الأبد فإنها إحدى روايات سلسلة أحلام. جاكلين، إنها الفتاة المضطهدة التي تعامل معها والدها بكل قسوة وطوقها بحصار لا يمكن لأي فتاة بعمرها أن تتقبله، فقررت التمرد والخروج من تحت هذه السيطرة ومن هذا الحصار، وكان أول من وقع عليه نظرها رجل غريب الأطوار، فسارت معه وامتثلت له ولقلبها، وكان الغريب في أمره أن دائماً ما يكرر الكلمات نفسها "فتاة الريف لو تدري أنها وحدها حبي" فماذا يعني هذا لكلام؟ ومن هو هذا الرجل، وماذا تعرف عنه جاكلين، بل وكيف وثقت به؟. لقد وقعت جاكلين في حب هذا الرجل المجهول، الذي حبسها في منزله ومنعها من أن تخطو خطوة واحدة خارجه، ولكن السؤال هل ستبقى على حبها حين تعلم من هو؟ وحين تفهم معنى كلامه المجهول الذي يردده؟ هذا ما سنعرفه في هذه الرواية.Show book
في هذا الكتاب المثير نلتقي بحكام أقوياء، وأرباب أسطوريين، وحضارة نابضة بالحياة. فيزخر هذا الكتاب بمعلومات مثيرة عن كثير من الحقائق الرائعة بدايةً من الإنجازات الأثرية للمصريين القدماء وحتى الممرات السرية للأهرام حيث دُفنوا. سينقلك هذا الكتاب زمنيًّا إلى تلك الحضارة القديمة العريقة التي قامت على ضفاف نهر النيل.Show book
قصر الكومندان" للكاتبــة بسمــة الأهوانــي، والصادر عن دار سين للنشر والتوزيع" !!!!لــم يتبـق لـدى قلبـي ســوى شجاعتــه ليتــم استدراجــه بخطواتــه لذلك الســـرداب فتنقلب حياتــي بعدهــا رأساً على عقبShow book
مجموعة قصصية من إثنى عشرة قصة قصيرة بموضوعات وشخصيات متباينة، تستعرض جوانب من حياة الطبقة المتوسطة الحضرية فى مصر على مدار نصف قرن من الزمان. الدكتورة عفاف طبالة من مواليد القاهرة عام 1941، حاصلة على الدكتوراه في الإعلام من (جامعة القاهرة)، ورئيسة (قناة النيل للدراما) 1996 – 2001، ومشرفة على البرامج الفضائية المصرية 1994 – 1995، ولها العديد من الأبحاث الثقافية والإعلامية، وعندها عضويه العديد من لجان التحكيم كما لها العديد من المؤلَّفات في مجال أدب الطفل.Show book
فلم يسمعوا منه مقاله ولم يلتفوا إليه بل ضربوه ومزقوا أثوابه، فلما تمزقت أثوابه وانكشف بدنه وجدوا أثر الضرب بالمقارع على جنبيه فقالوا له: يا ملعون هذا أثر الضرب يشهد على جرمك ثم أحضروا أخي بين يدي الوالي فقال في نفسه قد وقعت فأتيت إليه وأخذته وأدخلته المدينة سراً ورتبت له ما يأكل وما يشرب. وأما أخي الخامس فإنه كان مقطوع الأذنين، يا أمير المؤمنين وكان رجلاً فقيراً يسأل الناس ليلاً وينفق ما يحصله بالسؤال نهاراً، وكان والدنا شيخاً كبيراً طاعناً بالسن فخلف لنا سبعمائة درهم وأما أخي الخامس هذا فإنه لما أخذ حصته تحير ولم يدر ما يصنع بها فبينما هو كذلك إذ وقع في خاطره أنه يأخذ بها زجاجاً من كل نوع ليتجر فيه ويربح فاشترى بالمائة درهم زجاجاً وجعله في قفص كبير وقعد في موضع ليبيع ذلك الزجاج وبجانبه حائط فأسند ظهره إليها وقعد متفكراً في نفسه وقال: إن رأس مالي في هذا الزجاج مائة درهم أنا أبيعه بمائتي درهم ثم أشتري بالمائتي درهم زجاجاً أبيعه بأربعمائة درهم ولا أزال أبيع وأشتري إلى أن يبقى معي مال كثير فأشتري داراً حسنة وأشتري المماليك والخيل والسروج المذهبة وآكل وأشرب ولا أخلي مغنية في المدينة حتى أجيء بها إلى بيتي وأسمع مغانيها هذا كله، وهو يحسب في نفسه وقفص الزجاج قدامه. ثم قالت وابعث جميع الخاطبات في خطبة بنات الملوك والوزراء واخطب بنت الوزير فقد بلغني أنها كاملة الحسن بديعة الجمال وأمهرها بألف دينار، فإن رضي أبوها حصل المراد وإن لم يرض أخذتها قهراً على رغم أنفه، فإن حصلت في داري اشتري عشرة خدام صغار، ثم اشتري لي كسوة الملوك والسلاطين وأصوغ لي سرجاً من الذهب مرصعاً بالجوهر، ثم اركب ومعي المماليك يمشون حولي وقدامي وخلفي حتى إذا رآني الوزير قام إجلالاً لي وأقعدني مكانه ويقعد.....Show book
