
حواديتي
حمزة كديش
Maison d'édition: Nahdet Misr
Synopsis
مجموعة قصصية ساخرة، تستعرض مواقف اجتماعية حقيقية حدثت بالفعل، عن علاقة الأبناء بالآباء، والتلاميذ بالمعلمين، ومع كل قصة رسمة كاريكاتورية تعبر عنها بشكل جذاب ومميز.
Maison d'édition: Nahdet Misr
مجموعة قصصية ساخرة، تستعرض مواقف اجتماعية حقيقية حدثت بالفعل، عن علاقة الأبناء بالآباء، والتلاميذ بالمعلمين، ومع كل قصة رسمة كاريكاتورية تعبر عنها بشكل جذاب ومميز.
تُعد هذه الرواية من أروع ما كتب أندريه چيد، ومن أكثر الأعمال الأدبية قربًا من الكمال الفني الشائق الملهم، حيث تعددت ترجماتها إلى لغات العالم، ومنها العربية، وتدور أحداثها في فصلين، في صورة يوميات، في مدينة نوشاتل، حول رجل دين ريفي يعيش مع عائلته في جو متزمت، يقوم بإيواء فتاة يتيمة ضريرة، وتربيتها، ومع الوقت يتطور شعور العطف والحنان الأبوي في داخل الرجل، إلى شعور الحب الذي يصطدم بالواقع، مما يدفعهما لطرح أسئلة وجودية بشأن ذاتهما، والعالم المحيط بهما. أندريه جيد روائي فرنسي، نال جائزة نوبل في الآداب عام ١٩٤٧م، صدرت أول أعماله بعنوان "دفاتر أندريه والتر" في عام 1891، وكان كتابًا حول سيرته الذاتية، وكان مهتمًا بالقضايا الاجتماعية، مثل العنصرية والاستعمار، حيث كان مناصرًا للشيوعية، لكنه أثناء زيارته للاتحاد السوفييتي عام ١٩٣٦م، وقف على وحشية نظام ستالين، فرجع يدافع عن الشعوب المستعبدة، وظل يكتب ضد السياسة الاستعمارية.Voir livre
"ستمضي بالكثير من خيبات الأمل قبل أن تلقنك الحياة درسها الأهم وهو:" أن الحب ومهما بدا رائعًا وجذابًا في البداية إلا أنه شئ لا يمكنك الاتكاء عليه؛ إنه يعرج بك نحو السماء السابعة ، وعندما يدرك بأن سقوطك سيكون قاتلًا.. يفلتك." "ردني إليك" أحدث أجزاء سلسلة مدينة الحب لا يسكنها العقلاء للكاتب السعودي أحمد آل حمدان، هي مزيج بين رسائل الاعتراف ومذكرات البطل مع الفتاة التي ينتهي اسمها بالتاء المربوطة. وتدور أحداث الرواية بين جدة والرياض.Voir livre
تعملُ "لورا" في مكتبةٍ متواضعة ينزعج صاحبها من تهافت الشبّان عليها دون أن يشتروا شيئًا، فقط بسبب جمال "لورا" وخصوصًا "جاك" الشاب الفرنسي الرَّقيق المعجب بها بشدِّة. يدعو "جاك" "لورا" للعمل عند خاله والوصيّ على ثروته في مكتبته وكمساعدة له في مجال الكتابة، لتكتشف "لورا" فيما بعد أنَّ خاله هو "هوغو جيرارد" الكاتب المعروف الذي قرأت "لورا" جميع كتبه وهي من أشدِّ المعجبين به. "لورا" العاقلة التي قرأت الحياة والحقيقة تحكمُ على "هوغو جيرارد" بالسوء فقد قام "هوغو" بأسفار عديدة تماما كشخصيات كتبه و عاش حياة مليئة بالمغامرات وا لمآدب العامرة في محيط المجتمع المخملي . تكلم كثيرا في كتبه عن الحب و النساء اللواتي قابلهن وأحبهن و من ثم تركهن... هل هي تحبه أم تكرهه؟. عقلها وأحاسيسها المشوشة تؤثر على علاقتها ب"جاك" لكنَ قسوة "هوغو" لاتحتمل... فهل ينقذها جاك بالزواج والسفر حول العالم أم يتركها وحيدة مع حارس القلعة؟. أم أنَّهُ حين ترتفع يد الحب وتصفع القلب لا يبقى للحبيب مكان؟ هل يحكم بالغلط على حبيبه لمجرد أنَّه كوّن فكرة عنه من خلال مايقال .. أم يتبع صوت قلبه ويلحق بالحبيب ويسلمه قلبه على راحة من ذهب؟Voir livre
يجسّد مفهوم "الآخر" قلقًا معرفيًّا محمودًا في العديد من الدراسات التي تتنازعه في الآونة الأخيرة، لما يحمله من إغراءات معرفية تثير فضول الباحثين والقراء حول هذا الذي ندعوه دائمًا بهذه الصفة، هذا الذي قد لا يعني شيئًا إلا ذواتنا نحن؛ مع هذه الحالة الدينامية المستمرة من التبدُّل في المواقع مع بقاء الصفة؛ صفة الآخروية، التي لا نفتأ نكتشفها في الآفاق وفي أنفسنا، ونكتشف توزُّع هوياتنا عليها، ونكتشف من خلالها المؤتلف والمختلف في المشتركات الإنسانية من مَلَكات ومرجعيات وإنجازات. يرصد هذا الكتاب جانبًا من طبيعة الحالة الراهنة للدرس الاستشراقي المعاصر من خلال علاقته بالإبداع الأدبي العربي الحديث، في ظل المثاقفة الواقعة بين الأدبين العربي والغربي والنقدين كذلك، وفي ظل تحولات كثيرة لحقت بالدرس الاستشراقي، كما يقدّم الكتاب ملامح حول طبيعة العلاقة بين الأنا والآخر التي تنعكس من خلال الشغف البحثي والمعرفي الذي لا يزال مستمرًّا من الجانبين بما يدل على أن المياه لا تزال تجري في نهر الدراسات الاستشراقية التي قد يُظنُّ أن معينها نضب بسبب من خطابات جديدة ينبغي أن تدفعنا إلى مزيد من المتابعة بآليات جديدة تلائم هذه الخطابات وتفكك مرجعياتها، بدلًا من الانكماش والتسليم بها والطمأنينة إليها.Voir livre
يعدّ نقولا إلياس حداد من طلائع النهضة العربية، صحفي وعالم وشاعر، ترأس تحرير عدد من الصحف العربية والمصرية مثل الأهرام والمقتطف، له مجموعة كبيرة من الروايات والمسرحيات بين المؤلَّفة والمُترجَمة، عَمِل على ترويج أفكاره من خلال مطبوعتي المقتطف والهلال. يمكننا تسمية هذه الرواية الحبُّ من القصيدة الأولى فقصيدة «النرجسة الذابلة» التي ألقاها «مستر إدوارد سميث» في حفل تخرُّجه بجامعة «كمبردج» البريطانية، كانت من حيث لا يدري مُطلِقةً شرارة الحبِّ الأولى في قلب «اللايدي لويزا بنتن» التي لم تكن بدورها تدري أن إدوارد إنما كتب قصيدته من وحي ما قرأه من شعرها العذب. يأخذنا «نقولا الحدَّاد» في روايته هذه إلى أروقة ذلك السِّجال المحبَّب الرقيق، والذي لا يُعكِّره سوى الاصطدام بالواقع الأقلِّ رقَّة؛ ذلك أنَّ غزارة عِلم إدوارد وأدبه الجمَّ لم يشفعا له لدى «آل بنتن» ليُقرِّبوه زوجًا لابنتهم، في ظل ما كان ماثلًا أمام أعينهم من مكانته الاجتماعية المتواضعة. فهل يستسلم العاشقان أم ترضخ عائلة اللوردات النبلاء، أم أنَّ سرًّا تخبِّئه حقيبة زرقاءُ قديمة قادرٌ على إدارة دفَّة الحكاية وخلق نهايةٍ غير مُتوقَّعة؟Voir livre
بعد سجنه لأربع سنوات، يظهر "سعيد مهران" عازمًا على الانتقام. يجد عالمه وقد تحوَّل كثيرًا، فقد تبدل الحال بقيام ثورة 1952، أما على مستوى حياته الشخصية، فقد تزوجت زوجته السابقة "نبوية" من تابعه وذراعه الأيمن "عليش" وقررا أن يحرماه من ابنته "سناء". أما معلمه وأستاذه الثوري "رؤوف علوان" فقد انضم إلى الصفوة وانقلب على أفكاره وشعاراته. يسعى سعيد لتحقيق العدالة على طريقته، فينتهي به الحال مطاردًا مدفوعًا بالكراهية لدرجة لا يستطيع معها التعرف على فرصته الأخيرة في الحب والخلاص. نُشرت الرواية عام 1961 وانتقلت سريعًا لشاشة السينما حيث أنتج فيلم "اللص والكلاب" عام 1962.Voir livre