Publisher: Rufoof
يوميات شامية قراءة في التاريخ الثقافي لدمشق العثمانية في القرن الثامن عشر. يوميات شامية قراءة في التاريخ الثقافي لدمشق العثمانية في القرن الثامن عشر. يوميات شامية قراءة في التاريخ الثقافي لدمشق العثمانية في القرن الثامن عشر
الكتاب أحد أهم مؤلفات اللغوي البصري سيبويه ويعتبر أول كتاب منهجي ينسق قواعد اللغة العربية ويدونها. وقال عنه الجاحظ أنه «لم يكتب الناس في النحو كتاباً مثله». أُلِّفَ الكتاب في القرن الثاني للهجرة الموافق للثامن من الميلاد. سمي بالكتاب لأن مؤلفه تركه دون عنوان.Show book
يعتبر المؤرخون أن كتاب زبدة الحلب بتاريخ حلب الذي ألفه ابن العديم أثناء تأليفه كتابه الضخم: (بغية الطلب في تاريخ حلب) تلبية لرغبة الملك العزيز ابن الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي، من أهم المصادر في تاريخ حلب.Show book
في هذا العمل البحثي، يغمرنا المؤلف بتحليلات عميقة لظواهر نفسية متعددة من منظور علم النفس الفردي، يبحث في العقد النفسية والمرض العضوي، ويتناول الملكات العقلية، الأمراض النفسية والخُلقية، ويعطي لمحات حول العلاقات الجنسية وعقدة أوديب، ويستعرض ظاهرة الغيرة وتأثير الحروب على الإجرام. كما يتعمق في فكرة العقل الباطن ويقدم رؤيته الخاصة حولها، ويسبر أغوار الملكات العقلية والأمراض النفسية والخلقية. يأخذنا في رحلة مع فلسفة التعب، أسرار الحياة، وكيفية مواجهة تقدم العمر. ولا يترك خلفه موضوعات حساسة كالفوضى الجنسية لدى المجرمين والشعوب البدائية، والصلات الجنسية، والشذوذ والجريمة من منظور جنسي. يسعى المؤلف من خلال هذا الكتاب إلى الحوار مع الباحثين والمؤلفين، مستفيدًا من آرائهم لفهم الظواهر النفسية والجنسية التي تلعب دورًا في تشكيل حياتنا اليومية، سواء من الناحية الروحية أو الاجتماعية، مؤكدًا على التفاعل المستمر بين الجسد والروح وتأثيراتهما على البشرية بصفة عامة.Show book
هذا الكتاب هو موسوعة جامعة شاملة للشعر والشعراء الحضارم من اعلام الدين ورجال العلم وشيوخ الإسلام والتربية والفقهاء والأدب في حضرموت ولما كانت حضرموت تسودها الروح الصوفية والنزعة الفقهية لم يكتفي الكاتب بذكر الشاعر وشعره وانما وضع له ترجمة موجزة إتماما للفائدة وتخليدا لأولئك الشعراء في المخلدين وقد راعى الكاتب في ترتيب المترجمين تاريخ ميلادهم واذا اتفق ميلاد اثنين منهم في عام واحد قدم الأظهر منهما واكتفى الكاتب بذكر قصيدة او بعض الابيات للمترجمين للإكتفاء بشهرته أو ذيوع شعره .Show book
من زمان ومكان بعيدين، وجه "طه حسين" كلماته لأبناء عصره، وظل صداها يتردد حتى يومنا هذا. فكتابه الذي بين أيدينا ينقل صورة عن الواقع المصري في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين، وقد صوره "عميد الأدب العربي" عبر منظار واع، تبتعد عدساته وتقترب لتحتوي الصورة كاملة، ومن ثم يشرك القارئ في دراسة تلك الصورة وتحليلها؛ لتسفر القراءة عن رؤية فكرية لها ما يميزها، وتصلح درساً للأجيال المتعاقبة على مر العصور. من باريس، وبلجيكا، ومن سياحاته العديدة، كان العميد يكتب خواطره التي أثارها التنقل والاغتراب، وقد أتاح له اختلاف الثقافات التي عايشها أن يعيد النظر في الكثير من الشؤون الثقافية والسياسية، وأن يعود بتصور أعمق للعلاقة بين العلم والدين، وقدرة على التفريق بين الجد والهزل.Show book
يرى "طه حسين" أن لليهود أثراً كبيراً في آدابنا العربية يعْلو على ما كان بيْنهم وبين العرب من صراع وعداء، وهو الأمر الذي لم يخالفه فيه الكثير من نقاد الأدب الذين احْتفوا بشعراء اليهود ﻛ "السموأل" و"ابن سهل" و"كعب بن الأشرف"، الذين لمْ يكونوا أقل من غيرهم في التحليق في سماء الخيال وتصوير المعاني ونقل الإحساس. ويرجع المؤلف قلّة عدد الشعراء اليهود إلى قلة عدد أفراد الأمة اليهودية، بالإضافة إلى ما لاقاه أبْناؤها من اضطهاد ومطاردة لم تترك للموهوبين الفرصة أن يقدّموا ما عندهم. وقد ألّف هذا الكتاب القصير الذي بين أيدينا أحد اليهود المصريّين الذين شاركوا في كتابة الدستور المصري عام ١٩٢٣م.Show book
