Editorial: Rufoof
يعتبر كتاب ضعيف الأدب المفرد للإمام البخاري من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب ضعيف الأدب المفرد للإمام البخاري في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي
ما حكم الكلام في مسائل أصول الدين، وهل ورد فيه أمر أو نهي ؟ وهل هناك مسائل لم يبينها الله ورسوله ؟ وما الحكم في تلك الحالة ؟ هذه الرسالة الرائعة المميزة أجابت عن ذلك وعن غيره من الأسئلة التي تتعلق بأصول الدين ، سطرها من لا يشق له غبار ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهذه الرسالة كباقي رسائله ، على قدر كبير من الأهمية ، لمعالجتها هذا الأمر الضروري الذي يحتاجه كل مسلم .Ver libro
يعتبر كتاب الجزء الخامس من الفوائد المنتقاة الحسان انتقاء الدارقطني لابن معروف من المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين في مجال دراسات الحديث الشريف؛ حيث يقع كتاب الجزء الخامس من الفوائد المنتقاة الحسان انتقاء الدارقطني لابن معروف في نطاق علوم الحديث الشريف والفروع وثيقة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.Ver libro
يمثل كتاب سفر السعادة وسفير الإفادة أهمية خاصة لدى الطلاب والباحثين في الزهد والرقائق؛ حيث يندرج كتاب سفر السعادة وسفير الإفادة ضمن نطاق كتب علوم الزهد والفروع وثيقة الصلة متمثلة في العقيدة وأصول الفقه والحديث وغيرها من العلوم الإسلاميةVer libro
الداء والدواء : أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية، وضعه مؤلفه جوابًا لسؤال عن أثر الذنوب والمعاصي، وصَفَ فيه الداءَ وأجادَ في وصفِ الدواء، عالجَ فيه أمراضَ القلوب، فهو من أنفع الكتب في تهذيب النفوس، واستثارتها للكفِّ عن المعاصي، والتوبة النصوح.Ver libro
يمثل كتاب القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد للشوكاني أهمية خاصة لدى دارسي العلوم الإسلامية بشكل عام وأصول الفقه على نحو خاص حيث يتصل يبالعديد من فروع العلوم الإسلامية؛ بما في ذلك السيرة النبوية المطهرة، والحديث الشريف، وأصول التفسير، وغير ذلك من التخصصات الفقهيةVer libro
يحيى بن مَعِين هو الإمام الحافظ، إمام الجرح والتعديل، شيخ المحدثين أحد كبار علماء الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة وقد قضى حياته كلها في تعقب الرواة وتفحص رواياتهم، وكان قد مات أبوه (وهو من رجال الدولة) وخلف له ثروة طائلة فآلى أن ينفقها في طلب الحديث وخرج من بيته في بغداد ومعه أقفاص على راحلته ينسخ عن كل شيخ ما يرويه، وطالت رحلته من الكوفة فالبصرة فالحجاز فاليمن، فبلاد الجزيرة الفراتية فبلاد الري، وعاد فقصد مصر، وخرج منها إلى بلاد الشام وصار حديث الركبان ورويت عنه في ذلك العجائب، حتى قال العجلي (ما خلق الله أحدا كان أعرف بالحديث من يحيى ولقد كان يجتمع مع أحمد وابن المديني ونظرائهم فكان هو الذي ينتخب لهم الحديث لا يتقدمه منهم أحد ولقد كان يؤتى بالأحاديث قد خلطت وتلبست فيقول هذا الحديث كذا وهذا كذا فيكون كما قال)Ver libro
