Outros livros que poderiam interessá-lo

• 

  أحزان نجمة

  محمد جميل

  • 0
  • 0
  • 0

  رواية أدبية رومانسيّة ذات طابع اجتماعيّ، وهي من أعمال الكاتبة تريش جنسن الشهيرة. تزوج المخرج التلفزيوني آيجاي لاندري من امرأة جميلة، طومحة، تبحث عن الشهرة، لكن علاقتهما لم تكن ناجحة، تعب كثيرًا من آثار الفشل المترتب على التفاصيل الدقيقة بينهما، ثمّ بعد عدة محاولات في الإصلاح أخفقا، وحصلا على الطلاق. كان مهتمًّا بعمله بعد ذلك إلى أبعد الحدود، كي يملأ الفراغ العاطفي الكبير الذي يعيشه، له مكانته في العمل، وكيانه الخاص، كما ظلّ يصر على أن تجري الأمور تحت إشرافه، وكيفما يشاء هو، دون أن يفتح مجالًا لأحد بالتدخل بنشاطه. تعينت في موقع التصوير مقدمة البرامج الجديدة تانيابيرس، وهي فتاة مثقفةٌ منطلقة، لها رؤيتها الخاصة، والتي تعبر عن شخصيتها، فراحت تحاول أن تثري العمل الفني بأفكارها النيّرة، والتي كانت لا تناسب أفكار المخرج لاندري، مما خلق بعدًا من المشاكل بينهما. مع مرور الوقت اشتعل الإنجذاب بينهما، لكن مخاوف لاندري لم تتغير، وعقدته لم تنحلّ في عدم مواعدة النساء الراغبات بالوصول إلى الشهرة، لكن مهما حصل، أو مهما حاول فهو لن يستطيع خداع نفسه بأن يقنعها أن مشاعره تجاه تانيابيرس غير حقيقية، أو غير صادقة، فأنهكته التناقضات.

  Ver livro

• 

  التحفة

  فانيسا ديفنباو

  • 0
  • 0
  • 0

  كتب إميل زولا روايته الرائعة "التحفة" في عام 1886، واسمها الأصلي بالفرنسية  "L'Oeuvre "  ويصور زولا في  روايته المناخ العام في مدينة النور باريس في نهايات القرن التاسع عشر، وهو العصر الذي شهد المعركة الفنية والأدبية الشرسة التي قادتها المدرسة التأثيرية، تلك المعركة التي خاضها شباب المبدعين في ذلك العصر، ضد دعاة الفن الأكاديمي والرسمي، وهي تعبر عن مأساة المبدع حينما يدخل في صراع غير متكافىء ضد واقعه، ويصور مأساة الرسام العبقري "كلود" والمعماري البائس "دوبوش" والروائي الطموح "صاندوز"، كما تصور الرواية قصة الحب البائس التي جمعت بين قلبي كلود و كريستين.
  ويرى النقاد أن هذه الرواية هي الأكثر تأثرا بشخصية إميل زولا نفسه، من بين كل رواياته وخصوصا أجزاء روجون ماكار، ويقال أن الروائي "صاندوز" في الرواية هي شخصية زولا نفسه، وقد صور في الرواية ومن خلال شخصية الروائي عن أحوال المبدعين من كتاب ورسامين في ذلك العصر.

  Ver livro

• 

  أزهار سبتمبر

  أنجي وأوبيش

  • 0
  • 0
  • 0

  في هذه الرواية، يرسم موروا ببراعة لوحة عاطفية تنقل القارئ إلى عوالم تمور بالعواطف الجياشة وتقلبات الحياة الإنسانية. تتنقل بنا بين شخصيات متعددة في شهر يمثل دورة التجديد والختام في الطبيعة، مستخدمًا الورود كرمز للجمال المؤقت الذي يرافق التغيرات. تُحاك الأحداث في خضم مشاعر معقدة كالحب والفقد، وتروي كيف يمكن للأمل أن ينبت في أرض الحزن. بلغة شاعرية، يفتح موروا نوافذ على الروح البشرية، مستكشفًا كيف تتداخل الذكريات والرغبات وكيف يتأثر الأشخاص ويغيرون خلال فصول حياتهم. إنها رحلة تستثير الحواس وتعلمنا أن الجمال والألم يمكن أن يسيرا جنبًا إلى جنب في الوجود الإنساني.

  Ver livro

• 

  قضية منتصف الليل

  د. مجدي القوصي, Arabookverse

  • 0
  • 0
  • 0

  سلسلة ألغاز بوليسية للناشئة للأديب د.نبيل فاروق بطلاها التوأم عماد و علا تجمع ما بين الغموض والإثارة والحركة، في كل مغامرة يسعي أبطال السلسلة إلى مكافحة الجريمة و تحقيق العدالة، وجميعهم يحملون شعاراً واحداً .. شعار ع×2

  Ver livro

• 

  عودة سندباد

  مثال العامري

  • 0
  • 0
  • 0

  يحفل الأدب العربي عموما والمصري خصوصا بالكثير من الشخصيات الأدبية التي تركت بصمتها واضحة على الحركة الأدبية، ومن هنا فقد توقف هذا الكتاب أمام مجموعة من هذه الشخصيات، محاولا إلقاء الضوء على منجزها الأدبي، وعلى ملامحها المختلفة التي ظهرت لها أثناء تقديم هذا المنجز، وركزت على الملمح الأساسي الذي اشتهر عنها، دون إغفال للملامح الأخرى.
  كما توقفت هذه الدراسة عند تفاعل هؤلاء الأدباء مع بيئتهم ومع الأفكار السائدة في عصرهم، ويظهر في مدى التنوع في اختيار هذه الشخصيات، حيث لم يتم التوقف أمام الشعراء فقط، أو أمام المسرحيين فقط أو أمام كتاب المقالة، وإنما تميزت الوقفة بالتنوع.
  وإذا كانت شخصية السندباد قد تركت بصمتها الواضحة في وجداننا، باعتبارها رمزا للرحلة المغامرة التي لا تهدأ ولا تستقر، فإن هؤلاء الأدباء يمثل كل واحد منهم سندبادا جدبدا يبحر في عالم الكتابة الساحر، ويعود وهو يحمل أغلى الكنوز كاشفا في الوقت نفسه عن خصوصيته اللافتة.

  Ver livro

• 

  انتحار الإخوان

  إرنستو ساباتو

  • 0
  • 0
  • 0

  انطفأت فكرتهم في غضون أقل من عام تقلدوا فيه السلطة في مصر رغم سنوات تواجدهم التي تجاوزت الثمانين عاما، فقدوا التعاطف مع أفعالهم التي تناقضت مع أقوالهم بعد أن باتوا على سدة الحكم ورأي الناس منهم كل بعد عن الدين. كشفتهم رغبتهم المحمومة في التمكين من مفاصل الدولة ومؤسساتها بلا كفاءة ولا رؤية. لم يستطيعوا تبرير علاقاتهم الغامضة بدول وجماعات لم تفتأ تتربص بمصر وشعبها على مدى سنوات طويلة. سيطر عليهم فكر الإقصاء و التعالي على كل من لا ينتمي لهم ولفكرهم، فلم يصدقوا أنهم يصنعون نهايتهم في مصر الا بعد خروج المصريين عليهم في الثلاثين من يونيو من العام 2013 رافضين أكاذيبهم و تصريحاتهم المكفرة لهذا الفصيل أو المخونة لذاك الآخر. وهكذا يرصد دكتور عمار علي حسن في كتابه لذي بين يديك انتحار الاخوان بأيديهم لا بيد أعدائهم بعد أن حوى منهجهم بذرة فنائهم

  Ver livro