
أبو ريدة وكعب الخير
غاي غوناراتني
Publisher: Al-Mashreq eBookstore
Summary
مسرحية كوميدية غنائية باللهجة العامية، تحكي قصة العاشق البربري أبو ريدة ومعشوقته كعب الخير وتسلط الضوء على مهنة الخاطبة في مصر القديمة بسرد إبداعي متميز !!!!.
Publisher: Al-Mashreq eBookstore
مسرحية كوميدية غنائية باللهجة العامية، تحكي قصة العاشق البربري أبو ريدة ومعشوقته كعب الخير وتسلط الضوء على مهنة الخاطبة في مصر القديمة بسرد إبداعي متميز !!!!.
يتعرَّف الراوي على مقهى الكرنك الذي يقع في وسط القاهرة، وسرعان ما تنشأ صداقة بينه وبين قرنفلة صاحبة المقهى والراقصة السابقة، فيصير من روَّاد المقهى الدائمين. ومن خلاله يلتقي بعدد من الشخصيات التي تمثِّل الشباب الجامعي خلال الفترة المشحونة بين حرب الاستنزاف وحرب 1973، حيث يختفون لفترة ويُعاودون الظهور في مقهى الكرنك، فاقدين لحماسهم وطموحاتهم وأحلامهم نتيجة لأخطاء تلك الفترة الدقيقة. نُشرت الرواية عام 1974، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج علي بدرخان عام 1975.Show book
تُعتبر رواية «على باب زويلة» لمحمد سعيد العريان، واحدة من أبرز بصمات جيل المؤسسين للرواية التاريخية في الأدب العربي، بدأت حوادث هذة القصة منذ خمسمائة سنة في بلاد الكرج و انتهت بالقاهرة في قصور السلاطين ،و تحكي نهاية عهد المماليك في «مصر» بشنق آخر سلاطينهم على "باب زويلة". ولفتت شخصيات الرواية ومشارب أبطالها المختلفة؛ الدكتور طه حسين الذي قال في تقديمه للرواية التي رأت النور في منتصف الأربعينات: "شخصيات الرجال الطامحين الطامعين، والضعفاء الأذلاء، والذين يترددون بين العزة والذلة، والذين يكيدون في سبيل المال، والذين يكيدون في سبيل الحب، والذين يكيدون في سبيل الشيطان، والذين يعيشون للذاتهم، والذين يعيشون لعبادة الله والتخلص من أوزار الحياة الدنيا، وشخصيات النساء اللاتي يكدن ليدخلن القصر، ثم يكدن ليبلغن العرش، ثم تخرجهن الثورات من القصر، فيكدن للعودة إليه، وتنزلهن الفتن عن العرش فيمكرن للعودة إليه مرة أخرى، كل هؤلاء وغير هؤلاء تكتّظ بهم الطريقان. والأشخاص في هذه القصة كثيرون، قد تفرقت بهم الطرق والتوت بهم المذاهب، واختلفت بهم وعليهم الأهواء ".Show book
تدور الرواية حول صابر الرحيمي، الذي يضطر إثر وفاة أمه للبحث عن أبيه الثَّرِي ذائع الصيت، ليُنقِذه من الضياع والإفلاس. يتعرف إلى إلهام، الفتاة النقية التي تُحبه بإخلاص، وعلى النقيض يقع تحت سطوة كريمة، المثيرة التي تمنحه اللذة الحسية وأحلام الثراء. يعجز صابر عن العثور على أبيه، وينتهي به الحال إلى السقوط في هاوية القتل والضياع. نُشرت الرواية عام 1964، وانتقلت في نفس العام لشاشة السينما في فيلم للمخرج حسام الدين مصطفى.Show book
« الباريسيّة الحسناء»، رواية كلاسيكيّة، للكاتبة الكونته داش، قام بتعريبها أديب إسحق، تروي حكايةَ زوجين متحابّين، يعيشان في ظلّ أسرةٍ بسيطة، متفاهمة. «ڤكتور ديلار» شاب وسيمٌ وطموح، تزوّج من «ماري دملفو» عن علاقة حب، وهي امرأةٌ قرويَّة، بسيطةٌ، عزيزة النفس. اعترى قلبَه الملل، وحالةٌ من الأُلْفة واعتياد الزّوجة والبيت، أثّرت على مشاعره، صار ينظر إلى الزّوجة الوفيّة على أنّها قرويّةٌ ساذجة. لم يقدّم مبادرات لحماية العلاقة، كما لم.يبدِ أيّ مقاومةٍ لجاذبيّة «أليس»، التي كانت متزوّجة، قلبت كيانه بجمالها، ورقّتها وزينتها. لم يستطع أن يكبح جماح عاطفته، فترك أولاده وزوجته، مسافراً معها إلى باريس. كانت ماري تعرف بأمر «الباريسية الحسناء»، وتكشف ما بينهما، فلم تنطلي عليها أعذارَه بالسّفر، من أجل الدّراسة. تتبعه إلى باريس، بحماسةٍ يولّدها الحب، والرغبة في الحفاظ على كيان العائلة. فيرجع «ڤكتور» إلى وعيه، بعدما تنقذه ماري من محاولته للانتحار، هو وحبيبته. فيكتشف زيف مشاعره، ويعود إلى القرية رفقةَ زوجته، مقتنعًا أنّها حبّه الحقيقي.Show book
يعَدُّ «والتر سكوت» أحد أكثر الروائيين الغربيين شهرة في العصر الحديث، فقد استطاع أن يجذب الأنظار إليه وكان قرَّاؤه يتهافتون على أعماله بمجرد نشرها، وراوية «قلب الأسد» هي النسخة المعرَّبة من روايته «الطلسم» التي كتبها «سكوت» عام ١٨٢٥م وهي الرواية الوحيدة له التي تتناول موضوع الحروب الصليبية، وقد نقلها «يعقوب صرُّوف» إلى العربية لتكون أول رواية معرَّبة عن الإنجليزية في القرن التاسع عشر. وقد منحها اسمها الجديد، وقرَّب أجواءها السردية من ذائقة القارئ العربي، محافظًا على محورها الرئيس الذي اعتاد «سكوت» إدارة رواياته حوله؛ وهو الصراع بين النبلاء المتخاصمين، وقد انتهج ذات النهج في هذه الرواية، حيث صوَّر الحرب بين المسلمين والصليبيين في صورة مواجهة بين نبلاء، يفقد فيها كلٌّ منهم الشعور بالعداء للآخر، ولكنه يسعى للانتصار عليه في معركة شريفة. وتطابق الرواية الحقائق التاريخية في أكثر وقائعها ما عدا بعض الأحداث الثانوية ،غير أنّ لها جملة فوائد أهمّها تفصيل عوائد الناس في تلك الأيام، وتمثيل أحوالهم أحسن تمثيل.Show book
يبدأ نجيب الحدّاد روايته هذه بمشهدٍ يشدّ القارئ في وصف الفندق الذي يجمع عدّة أبطال من شخوص حكايته، والذين تدور بينهم الأحداث والحوارات حول الحبّ ومكانة النساء المحبوبات من قلوبهم، وتاليًا جزءٌ من الرواية: "بعد أن فرغ همّام من كلامه مع الخادم نادى فؤادًا، فلم يسمع نداءه؛ لاشتغاله بأمر ذي بال، فكرر همام النداء، ثم تقدم إليه يُنبِّهه، وأمسك بطرف ثوبه قائلًا: ما بالك أناديك فلا تسمعني حتى كأني أصرخ في جماد، فقد بُحّ صوتي من النداء ولا تُجاوبني؟ أخبرني ماذا تنظر؟ وأي شيء يشغل فكرك؟. قال: أنظر إلى امرأة أرى منها أمورًا غريبةً، لو يهُّمك ذلك، قال همّام: وأي شيء لا يهمني من حديث النساء؟ لعلك رأيتني في زمرة المتقاعدين، فظننت أني أعرضت عن زهرات الدنيا، أو زعمت أني عاجز عن القيام بخدمة أهل الجمال. أين غادتك الهيفاء؟ أرنيها. قال ذلك وتقدم إلى النافذة، فأشار فؤاد بيده إلى امرأة جالسة على رصيف عند موقف العربات بثياب رثَّة، تلوح على هيئتها أمارات الحزن".Show book