Publisher: Sahla Books
في رأيك، أيهما أفضل للزعامة في أوقات الأزمات: الزعيم المتزن عقليًّا؟ أم المريض عقليًّا؟. قد يذهب بك الحدس للوهلة الأولى، لافتراض أن الشخص المتزن عقليا هو أمثل اختيار لمنصب الزعامة، وبخاصة في أوقات الأزمات التي تحتاج في الأغلب إلى الهدوء والحكمة والتفكير السليم. فما رأي الطب النفسي في هذا؟ وما رأي التاريخ؟
من هو القارئ العربي الذي لا يعرف معنى الأمّة؟ فبعد قرنٍ ويزيد من التشبّع بكتابات آباء القومية العربية وخطاباتهم، صار معظم القرّاء العرب على قناعةٍ تامّة بأن سؤال "ما الأمة؟" سؤال عبثيّ أصلًا، وأنه من باب تعريف المعرّف بالضرورة، وإلا من ذا الذي تسوّل له نفسه التشكيك في أن العرب كانوا أمة منذ أن ظهروا على مسرح التاريخ قبل 3000 عامٍ، وأنهم "أمة واحدة"، و"ذات رسالة خالدة"؟. لا يهدف هذا الكتاب المرجعي إلى التشكيك في أي شيء، لكنّه يعد القارئ برحلة متشعّبة ستغيّر رأيه في أمور كثيرة، وستقدّم له منظورًا مغايرًا، وسيكتشف، في نهاية المطاف، أن المسألة أكثر تعقيدًا مما توهَّم لأول وهلة. وباستثناء المقالة الأولى، مقالة يوهان فيخته، التي تعدّ نصًا مرجعيًّا لكل الكتابات القومية اللاحقة، وتذهب إلى أن الأمة ظاهرة طبيعية قائمة بذاتها، وأنها موجودة بمعزل عن أي جهدٍ بشري وظروفٍ تاريخية، فإن كل المقالات الأخرى المختارة هنا تدافع عن أطروحة مضادة تقول بأن الأمّة صناعة بشرية، ونِتاج عمليات إنشاء وتشكيل وحتى اختراع وتلفيق يقوم بها البشر في سياقات تاريخية معيّنة، وأن الناس لا يُولدون أمّة بل هم يصيرون أمّة مع الزمن وفي سياقات تاريخية محدّدة. وهي أطروحة سيتردَّد طيفها وصداها، بتنويعات عديدة، لدى مفكرين مختلفي التوجّهات والمشارب، منذ محاضرة "ما الأمة؟" الشهيرة لإرنست رينان حتى كتاب "جماعات متخيّلة" لبندكت أندرسون، ومرورًا بكتابات جوزيف ستالين، ورابندرانات طاغور، وهيو سيتون-واتسون، وإرنست غلنر، وإيلي كيدوري، وإريك هوبسبام، وكليفورد غيرتز، وهومي بابا، وصمويل هنتنغتون.Show book
كثيرًا ما يحدث أن نجد أنفسنا مدفوعين كما لو بغير إرادةٍ منا نحو نزوات يترتب عليها ضياع الجهد والوقت بدون أي فائدة تذكر. ثم نبدأ في الرثاء لحالنا كما لو أنَّ كل أخطائنا كانت حتمية الحدوث. هذا الكتاب بمثابة تذكير بأنَّه على الرغم من كون بعض المواقف تبدو لنا كخسائر لا سبيل لتعويضها، فهي ليست كذلك، فطالما نحن على قيد الحياة، فتلك معجزة في حدّ ذاتها. وإن كنَّا نعيش كل يوم في معجزة، فما الذي يمنعنا من تحقيق بعض المعجزات الشخصية أيضًا؟Show book
كتاب "الوقت صنعة"، للكاتب الكبير الدكتور شريف أبو فرحة، والصادر عن دار سما للنشر والتوزيع، يعتبر واحد من أهم الكتب التي تناولت قيمة الوقت وعملت على تنمية مهارة إدارتهShow book
"مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم"، موسوعة علمية تتكلم في مختلف الموضوعات والعلوم، حيث تذكر العلم وفي أي شيء يبحث وموضوعه وغرضه وغايته ومبادئه وبعض الكتب المصنفة فيه، وأهم العلماء الذين أجادوا في هذا العلم وتصانيفه. انطلاقا من هنا تعد هذة الموسوعة المرجع المثالي لأي باحث ومراجع للفنون والعلوم.Show book
استيقظ قوياً: دليل عملي شامل لتحقيق التحول الشخصي والمهني، واكتشف أسرار العقلية الإيجابية، وتعلم فن بناء الثقة بالنفس، وتطوير مهارات القيادة، وتحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية، واعيش حياة مليئة بالإنجازات والسعادة. هذا الكتاب هو خارطة طريقك نحو النجاح والازدهار، فهو يقدم لك الأدوات والتقنيات اللازمة لتحويل أحلامك إلى واقع." اكتشف أسرار: الانسان يبحث عن عقيدة الانسان يبحث عن ايمانه والعقيدة قبل المنهج والايمان قبل العمل ووالله لو احسنوا الظن لأحسنوا العمل. والعقيدة والتعلق من وظائف العقل والعقيدة وتكون بالعلم فالإيمان بالعلم. والتعلق يكون بالحب والمقصود بالعقيدة المبدأ او الرسالة او المعنى فنحن اوامر على الارض والرسالة تخلق للحياة معنى فالولد في الحلم موضوع او سلطة والبنت دنيا او رزق والحقيقة ان الموضوع مصدر الشخصية فالمال يعني قدرة على حل المشكلات عندما تقابلك وخادم القوم سيدهم. وكل انسان تقابله اما عقبه او طريق. والدين المعامله وعاملو الناس كما تحبوا ان تعاملوا والعقيدة يجب ان تأتي بالعلم.أما الاعتقادات السلبية فهي ترفض المناقشة فهي تخاف من الشك الذي هو مصدر الايمان الحقيقيوالعقيدة عميقة داخل العقل ألاواعي ولا تتغير منها سوى اسمها والعقيدة هي مصدر كل الافكار والبناء المعرفي الذي اسمه الانسان وكل ذلك يوضح اهميه دور العلم والمعرفه لأزاله الاوهام والخرافات والطاقة السلبيه من حول القلب والعقل والروح. الفكر يحتاج لفهم حتى يحدث الحوار الداخلي و ألا يصبح التفكير احادي ومتطرف وشاذ وعندما تفهم افكار تكون على وعي بها وتستطيع الحكم عليها وتستطيع تطويرهاوتغيرها فقط رد على نفسك فلكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار مضاد له في الاتجاه ولا يحدث حب بلا حوار عقلي ولا يحدث حوار عقلي بدون فهمك.أما افكارك التي بسببها تعيش في عالم من الخيال من صنعك انت ولن تنجح دون اتحاد الفهم والفكر فالكل يفكر ولا احد يفهم الكل يتكلم ولا احد يسمع فباتحاد الفكر والفهم تصل لقرار وحكم ووعي ورؤية وابصروبالسمع تستطيع الابصار فعندما تسمع العقول افكار النفس يبصر القلب فقط رد على نفسك وكلامك قبل ان يرد عليك الواقع او الناس بالحوار العقلي السليم بين العقل الواعي و ألا واعي.Show book
يعتبر هذا الكتاب مرجعًا شاملاً يستعرض مفهوم الصداقة من جوانب متعددة، مزجًا بين التحليلات النفسية والإرشادات العملية ، حيث يعرف الدكتور وليم مننجر بتعريف الصداقة كعلاقة إنسانية معقدة ترتكز على المودة، الثقة، والتعاون المتبادل بين الأفراد. مؤكدا على الدور الفعال للصداقة في تعزيز الرفاهية النفسية وكيف تساعد في تخفيف الضغوط النفسية التي قد يواجهها الأفراد في مختلف مراحل حياتهم. ويناقش "مننجر" الأسس النفسية للصداقة، موضحًا كيفية تأثير العلاقات القوية على صحة الإنسان العقلية وكيف يمكن للأصدقاء أن يلعبوا دورًا كبيرًا في الحماية من الاكتئاب والقلق. يقدم الكتاب نصائح عملية حول كيفية التعرف على أشخاص جدد وتطوير الصداقات الحالية لتصبح علاقات معمقة ومستدامة، مشيرًا إلى الاهتمامات المشتركة والقيم المتبادلة كعوامل رئيسية في تعزيز هذه الروابط. ويتطرق أيضًا إلى التحديات الشائعة في الصداقات، مثل الخلافات والغيرة والتغيرات الكبيرة في حياة الأصدقاء، ويقدم استراتيجيات فعّالة للتغلب على هذه العقبات والحفاظ على علاقات صحية ومستقرة. ويعرض كذلك كيف يمكن للتكنولوجيا والوسائط الرقمية أن تلعب دورًا في الصداقات المعاصرة، مع التأكيد على أهمية استخدام هذه الأدوات بطريقة تعزز العلاقات بدلاً من أن تضعفها. الكتاب يقدم بأسلوب واضح وميسر، مما يجعله مصدرًا قيمًا لكل من يسعى لفهم أعماق الصداقة وكيفية نسجها والحفاظ عليها. يستفيد القراء من خبرة مننجر الطويلة في مجال الطب النفسي، حيث يمزج بين النظرية والتطبيق في تقديم رؤى عميقة حول تأثير الصداقات على جودة حياة الإنسان.Show book
