Other books that might interest you

• 

  العالم افقيا امريكا والصين

  محمد الصوياني

  • 0
  • 0
  • 0

  إن مستقبل العلاقة بين أمريكا والصين مختلط، ومزيج معقد من التعاون والصراع، وقدر منطقتنا أن تكون في قلب هذا التعاون والصراع، وقدر السعودية أن تكون في قلب هذه المنطقة.
  المشكلة التي واجهتنا أثناء العمل وسط تلاطم أمواج العاقات الدولية، هي أن صراعات العولمة في القرن الحادي والعشرين بين قوى كبرى -رغم اختلافهما- تشبه الكوكاكولا والبيبسي، إن جاز التعبير - كلاهما تقريباً الشيء نفسه، الفروق بينهما شكلية وليست في العمق، لذا سعينا قدر الإمكان إلى تجنب الوقوع في خطأ التفكير بمنطق الحرب الباردة- ماقبل العولمة، ونحن نتناول أشد مشكلات العولمة تعقيداً، أي التعاطف مع طرف ضد طرف آخر، مثلما كان الحال مع الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي السابق.
  ناهيم عن أن أغلب المؤلفات التي تتعرض للعلاقة بين الولايات المتحدة والصين في السنوات الأخيرة لم تسعفنا كثيراً، ربما لأنها مازالت تروج لمنطق ماقبل التسعينات من القرن العشرين، وانهيار التحاد السوفييتي السابق عام 1989م، هو منطق يحكمه الفهم الصفري لحالة العالم.

  Show book

• 

  تاريخ الكوفة

  أحمد زين

  • 0
  • 0
  • 0

  يدخل كتاب تاريخ الكوفة في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع كتاب تاريخ الكوفة ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

  Show book

• 

  نوادر الكرام

  سمية أبو حمد

  • 0
  • 0
  • 0

  ما عبس وجه فقير أو أقطب حاجب محتاج إلا وكان البخل سببه، والإمساك باعثًا عليه، كأن يد البخيل مطبقة آلة كهربائية تمتد إلى كل طالب محتاج ، فيؤثر فيه دلائل الأسى وينقل إليه شكلها المنقبض، فيعود ذلك المسكين بقلب منكسر ونفس صغيرة يتهدده الجوع وما من مدافع، وينتابه الهلاك، وما من ناظر إليه أو عاطف عليه ، فيكاد يقضي بين ذلك لولا يد كريم تغار عليه فتنشله من هوة الفقر والهلاك بآلة تسطو على تلك الآلة الكهربائية وهي «الإحسان»، فتبطل تأثيرها ببعض دريهمات يبتسم لها وجه من عبثت به يد الأقدار، وينشرح لأجلها صدر من ضيقت عليه عوامل الدهر، فيكون قد خلَّص نفسًا كادت تفارق الحياة بما يكسبُه ثناء أهل الأرض وأجرًا عظيمًا من رب السماء.

  Show book

• 

  بيتر زينجر - مؤسس حرية الطباعة...

  رامي علي

  • 0
  • 0
  • 0

  استلقى زينجر على القش في سجنه بعد أن قضى خمس ساعات واقفًا على قدميه، وهو لا يدري أي قرار سيتخذه المحلفون في قضيته، فالقاضي يطلب منهم أن يجرموه، وإذا ما قالوا إنه "غير مذنب" فيسيئون بذلك إلى القاضي ، وربما ينتهي بهم الأمر إلى السجن..
  ولم تنقض عشر دقائق حتى دخل السجان غرفة زينجر، وأيقظه من نومه العميق، فقال وهو لا يزال يغط في نومه: أجاء موعد الغداء؟.. فأجابه الحارس: كلا إنك مدعو إلى المحكمة، فهب زينجر واقفًا وقال: هل حانت لحظة لفظ القرار؟..
  وسار في حراسة جنديين إلى قاعة المحكمة، فوجدها تغصّ بالجماهير ، ووقف رئيس هيئة المحلفين، لإعطاء القرار ، فدعا الحضور إلى التزام الصمت  ،وصاح بأعلى صوته: أيها المحلفون هل اتخذتم قراركم؟.. فأجابه صوت عالٍ أيضًا: نعم لقد اتخذناه، إنه غير مذنب !
  وقبل أن يعي زينجر حقيقة هذا القرار بلغته زفرات زوجته، ورأى دموعها تمتزج بابتسامتها.

  Show book

• 

  ملخص كتاب حضن ماما الأخير - ماذا...

  هبة محمد علي

  • 0
  • 0
  • 0

  "حضن ماما الأخير، يتطرق للفرق بين المشاعر والعواطف وارتباطهم بنا وبلغتنا، يناقش المفاهيم الخاطئة عن الحيوانات ومشاعرهم ووعيهم، ومدى التشابه بين البشر والحيوانات في كثير من العواطف ،الي يظنّ الإنسان أنها تميزه.

  Show book

• 

  الحكم والأمثال والنصائح عند القدماء

  محمد جميل

  • 0
  • 0
  • 0

  كان للمصريين القدماء أدب رفيع وآثار أدبية رائعة, خلفوها على أوراق البردي وغيرها, ولدينا من ذلك ذخيرة كبيرة , تناولها العلماء المحدثون بالترجمة والشرح والتعليق ، فهناك أدب القصة , نجده في ذلك العدد الوافر من القصص , وفي بعضها يتحدث بطل كثير الأسفار عن مخاطراته , كقصة البحار الغريق , وما تعرض له من أخطار في جزيرة الثعابين الخرافية . وقصة "سنوهى" التي ذاعت شهرتها ،وهي تصف هروبه من البلاد وقضاءه سنوات بين رجال البدو السوريين , وما ناله من حظوة هناك لدى زعيمهم الذي زوجه من ابنته الكبرى وأعطاه قطعة أرض من خير أملاكه ، فلما أدركته الشيخوخة, كتب ملتمسا للملك لكي يسمح له بالعودة إلى مصر, وقد تحققت أمنيته وعاد إليها مكرما.

  Show book