Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
أمس واليوم وغدًا - cover

أمس واليوم وغدًا

داليا فتحي

Publisher: Nahdet Misr

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

ثلاث صديقات يعشن في عقل أمينة ودائمًا ما تكون سعيدة عندما تكون معهن خلال يومها .. وفي إحدى الليالي عندما نامت أمينة اختلفت الصديقات الثلاث على من منهن الأهم في حياتها! فاتفقن على أن تتغيب واحدة منهن عن العمل في عقل أمينة يومًا فيظهر تأثير هذا الغياب .. تُرى، كيف ستنتهي اللعبة؟ وماذا سيكتشفن في نهايتها؟ هذا ما ستعرفونه عندما تقرءون قصة «أمس.. واليوم.. وغدًا»..
Available since: 01/01/2013.
Print length: 24 pages.

Other books that might interest you

  • تطوير المناهج وتنميه التفكير - cover

    تطوير المناهج وتنميه التفكير

    عادل سوفوكليس

    • 0
    • 0
    • 0
    يوضح لنا هذا الإصدار تنمية التفكير ومهاراته وتكنولوجيا التعليم وتطوير بيئة التعلم ..وكيف أن المستقبل يولد من رحم الحاضر الذي يحمل بذوره ..كما يساعدنا في كشف ملامح المستقبل واحتمالاته من خلال الدراسات
    المستقبلية..وكيف أن المستقبل يصنع من حرية الإرادة والقدرة والعزيمة.. كما يحدثنا الكاتب عن عمليات التطوير وتحدياته وضرورة التحول من البيانات والمعلومات إلى المعرفة والحكمة..ومن الإعلام الترفيهي إلى الإعلام التثقيفي والتربوي .. وضرورة التحول من ثقافة الصمت والاستبداد إلى ثقافة الحوار والتواصل ومن الفن إلى الفن للتربية والتذوق والإبداع .إنه حقًّا ملحمة عن متطلبات التغيير والتطوير والتفكير والمستقبل.
    Show book
  • شتاء خارج الذاكرة - cover

    شتاء خارج الذاكرة

    نور الصباح

    • 0
    • 0
    • 0
    تخيل وأنت جالسٌ في بيتك بين أسرتك وأحبّتك تستمتع بالأجواء الشتائية وتُغرَم بفصلك المفضَّل  وتقرأ رواياتك الخيالية أنْ ينقلبَ كل شيء رأساً على عقب لمجرّد أنك أشعلت مدفأة الحطب! فتكتشف بسببها أن الشتاء ليس مسالماً وأن حياتك التي تفتخر بشفافيتها وصدقها ليست كما تظنّها! فماذا يمكن يحدث إذا عادت لأذهاننا تلك الشتاءات التي خرجت من الذاكرة واستيقظت مشاعرُ وأحداثٌ قد طمرَها النسيان وأسكتَ صوتَها؟ رواية ستبدو حكايةً عن شخص، لكنها أكثر من ذلك.
    Show book
  • إلى أن ننسى - cover

    إلى أن ننسى

    غاري موريش

    • 0
    • 0
    • 0
    بعد رحيل والدها، ومرورها بقصة حب فاشلة؛ انسحبت (سارة) إلى عالم خاص بها، أحاطته بسور شائك من الذكريات الأليمة، تعالى يومًا بعد يوم حاجبًا عنها ضوء الشمس، ليصبح الماضي هو الحاكم الأوحد في عالمها. لكنها لم تدرِ أن حجرًا صغيرًا كان كفيلًا بتحريك المياه الراكدة.. رحلة عادية قادتها إلى سلسلة من الأحداث غير المتوقعة، لتبدأ الرحلة الأكبر بخياراتها الأصعب.. هل تسمح للشمس بالتسلل إلى عالمها الغارق في ظلال الماضي، أم تستسلم لسطوة الذكريات في منفاها الاختياري؟ لكي تتحرر كان عليها أن تنسى.. ولكنها اكتشفت أن الأمر أصعب مما تصورت.
    Show book
  • الأنتقام العاطفي - cover

    الأنتقام العاطفي

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    تتعرَّضُ "جوستن" لظروفٍ قاهرة فبعد أمّها تكتشفُ بأنَّ الرجل الذي كانت تناديه بابا لم يكن والدها الحقيقي، لتعرفَ مؤخراً لماذا لم يكن يحبها فتضطّرُ بناءً على ذلك إلى الخروج والسكن لوحدها وتحمّلِ مصاعب الحياة.. كانت وفاة أمّها ومعرفتها بالحقيقة صدمة كبيرةً لها وقد أثّرت على عواطفها لفترة من الزمن فيما بعد مما تتسبب في إهمالها لعملها كمصممة أحذية في شركة معروفة ليستدعيها المدير ويقوم بطردها متهمًا إيّاها بتسريب تصاميمهم لشركةٍ منافسة. انزعجت جوستن جداً بسبب هذا القرار ولم يعد لديها من المال ما يسدِّد التزاماتها، كانت مهمتها الأولى هي إيجاد وظيفة أخرى ولكنَّ المهمة لن تكون سهلة فالوظائف الشاغرة لمصممات الأحذية قليلة.. بعد طول بحث عثرت جوستن على وظيفة أخرى لدى مؤسسة واريتدر الشهيرة لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط: ميتشيل واريندر الرجل المسؤول الذي ظهر بأنَّه يكنّ لها ضغينة ، لماذا أذن عرض عليها الوظيفة؟ كان الوضع معقدًّا نتيجة التجاذب الواضح الذي تألّق بينها وبين ميتشل ، لكن كيف يمكن للحب أن ينتصر في لعبة ميتشيل الإنتقامية؟
    Show book
  • اليوميات الجزء الثالث - 1890-1895 - cover

    اليوميات الجزء الثالث - 1890-1895

    أحمد مجدي

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما يكتب أديب أو مفكر مذكراته أو سيرته الذاتية، فهو يتأمل ويفكر ويختار مناطق بعينها ليعرضها للقاريء ويحذف أخرى، ويخرج المنتج العام في صورة قصة متماسكة موجَّهة بحسب رؤية الكاتب في وقت الكتابة، لكن اليوميات تختلف عن ذلك، فهي تدوين لأحداث وأفكار وهواجس اليوم، سواء كانت هامة أم غير كذلك، إنها بمثابة كاميرا ترصد ما يحدث على المستوى الخارجي والداخلي دون تمييز، وإن كان المنتج قد يبدو فوضويًا، أو يتسم بالإسهاب أو بذكر تفاصيل غير مهمة، لكنه في الوقت ذاته يكون بمثابة مجهر حقيقي على ما يحدث داخل تكوين هذه الشخصية، فكافة التفاصيل الصغيرة هي ما شكَّلت شخصية صاحبها، وقد تم تدوينها دون تمييز أو تفكير، خاصة أن صاحبها لم يكن يكتبها بهدف النشر، لذا قد يصبح عيب هذا المنتج من حيث فوضويته وعدم اتساقه في بعض الأحيان، هو عين ميزته من حيث تقديمه لصورة حقيقية بالغة الصدق. لكن الأمر يتطلب من القاريء صبرًا وتأملا في أصغر التفاصيل حتى يدرك كيف تشكلت هذه الشخصية.
    Show book
  • عند مدام عفاف - cover

    عند مدام عفاف

    أحمد مجدي

    • 0
    • 0
    • 0
    كل موظف لديه أداة تعذيب مفضلة لسلخ المواطن المصري وتعجيزه .. منها: فوت علينا بكرة .. السيستيم واقع .. الختم مش واضح .. الخزنة قفلت .. ولكن أشد هذه الوسائل عنفا وتأثيرا هي " عند مدام عفاف " التي تقف كالسد العالي أو كمحاربي السومو أمام من تسول له نفسه من المواطنين التقدم بأي طلب .. في هذا الكتاب ثلاث قصص ساخرة لمواطنين تم تعذيبهم بالروتين والبيروقراطية ومدام عفاف .. وفي حين تبدو القصص خيالية الا انها - ويا للعجب - مأخوذة عن قصص حقيقية مائة بالمائة. في نهاية هذا الكتاب مفاجئة لقراء د. أحمد خالد توفيق .. حيث يطل علينا رفعت اسماعيل وماجي في قصة ساخرة بالكامل ( اسطورة الفتوة ) كيف يتحول رفعت اسماعيل من طبيب واستاذ جامعي الي (فتوة) هذا ما يتبين من الأحداث .. وقد نشرت هذه القصة بناء على موافقة سابقة من د. احمد خالد توفيق رحمه الله
    Show book