الاتقان في علوم القرآن
غاري كليفلاند
Publisher: Rufoof
Summary
الإتقان في علوم القرآن هو كتاب من تأليف جلال الدين السيوطي (المتوفي سنة: 911هـ)، ويعد الكتاب من أشهر ما ألف في علوم القرآن قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة
Publisher: Rufoof
الإتقان في علوم القرآن هو كتاب من تأليف جلال الدين السيوطي (المتوفي سنة: 911هـ)، ويعد الكتاب من أشهر ما ألف في علوم القرآن قديماً وحديثاً، وأكثرها فائدة، وأوسعها مادة
بعد أن امتلأت أرواحنا محبة وحنينا لأصحاب رسول الله، بعد أن أخذنا العبرة من قصصهم، سنكمل ما بدأنا به في هذا الجزء، واضعين عددًا من السّير الأخرى التي كان لها عظيم الأثر في نهضة هذا الدين العظيم؛ لنروي ظمأ أرواحنا، ولتبتل قلوبنا حبًا وإيمانا.Show book
الغرر في فضائل عمر هو كتاب في ذكر فضائل عمر بن الخطاب، ألفه الحافظ جلال الدين السيوطي (849 هـ - 911 هـ)، ذكر فيه المؤلف أربعين حديثاً عن الرسول في ذكر عمر بن الخطاب. قال الحافظ جلال الدين السيوطي في مقدمة الغرر في فضائل عمر: "الحمد لله الذي شرف مقدار من أراد من العباد، وأشهد الا اله الا الله المالك للإشقاء والإسعاد, وأشهد أن محمد عبده ورسوله من قام بسبيل الرشاد, وعلى آله وصحبه الأئمة الأمجاد. وبعد فهذا كتاب لقبته الغرر في فضائل عمر, أودعته أربعين حديثا معزوة لمخرجيها, متبعة بيان غريب ألفاظها ومشكل ما فيها, والله أسأل ان ينفع بها آمين"Show book
شعب الإيمان أو الجامع لشعب الإيمان كتاب للبيهقي في بيان شعب الإيمان التي أشار إليها رسول الله ﷺ بقوله: الإيمان بضع وسبعون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان. رواه مسلم. مادة الكتاب موضوعة بحسب شعب الإيمان، ابتدأها بـباب ذكر الحديث الذي ورد في شعب الإيمان واختتمها بـالباب السابع والسبعين من شعب الإيمان. وقد جمع البيهقي لكتابه (10756) حديثا منها المرفوع وغير المرفوع، ومنهج البيهقي في شعب الإيمان: أنه يورد النص بسنده ثم يعزوه إلى الصحيحين أو أحدهما إن ورد فيهما. وأحيانا يذكر النص بسنده ثم يعقبه بسند آخر لمزيد من التوضيح. وهو كذلك يحكم على بعض الأحاديث وعلى الرواة جرحا وتعديلا، فتارة يصدر حكمه هو، وأحيانا ينقل الحكم عن سابقيه.Show book
كتاب يدعو إلى التأمل في الانفراد والعزلة ويخاطب المرء نفسه في اتخاذهما للحظات عند ارتفاع ضجيج الحياة ، أورد فيه المصنف الاحادث والاقوال والاشعار والحكم التي تدعو إلى اعتزال الناس والانفراد للعبادة، ولكن جمع فيه كل الأحاديث ما بين الصحيحه والحسنة والضعيفة .Show book
قام المفكر الكبير " عباس محمود العقاد" على مدى خمسة عشر فصلاً في هذا الكتاب بوضع خلفية فكرية هامة عن القوة الإسلامية في القرن العشرين ،الغالبة للقوتين الحقيقيتين آنذاك وهما الفرس والروم. تطرّق أيضاً للحديث عن هذه القوة الصامدة مئات السنين أمام أمواج عديدة ومتلاطمة من الثقافات والحضارات والأحداث، ومن ثمّ ناقش أحوال الإسلام والمسلمين في القرن التاسع عشر مفصّلاً إياهم إلى البلاد العربية والهلال الخصيب وأفريقيا الشمالية والحبشة والسودان، كذلك يجمع في كتابه ما يتعلق بحركات ا لتبشير على الاجمال وفي المقابل الدعوات الوهابية والسنوسة وغيرها من الدعوات و حركات الإصلاح مثل الحركات المهدية التي انتشرت في الهند وإيران و السودان، بينما نشأ مصلحون عظام مثل الأستاذ الإمام محمد عبده في مصر، والإمام الأفغاني في أفغانستان، وغيرهم من المصلحين الذين كان لهم أثر قوي في مستقبل الإسلام. ليصل في الجزء الأخير من الكتاب إلى القرن العشرين ومنتصفه ونظرة الغرب إلى الإسلام في آسيا وأفريقيا.Show book
تحْوي هذه المحاضرات في ثناياها دراسة تحليلية وافية لحياة أحد أبرز أدباء العصر الحديث "إبراهيم عبد القادر المازني"، الذي عرف بأسلوبه الساخر، سواء في كتاباته الأدبية والقصصية أو في شعره. وقد عني "محمد مندور" بأن يبرهن، من خلال قراءته وتحليله لشتى مؤلفات المازني، على أنّ من يظن أن سخرية المازني تلك كانت مجرد دعابة ومرح، فقد أخطأ في إدراك شخصية المازني الحقيقية؛ فقد انطبع في مخيلته كل ما مرّ به من مصائب ومصاعب حتّى صارتْ جزءاً من شخْصيته؛ لذلك كان ساخراً ومتشائماً بطبيعته، وكانتْ هذه طريقته في مجابهة الوجه السيئ للحياة، حتى بلغت به تلك السخرية المليئة بالحزن والأسى حداً سخر فيه من نفسه ومن كتاباته.Show book