Publisher: Rufoof
كتاب في علم الكلام، فلما كثرت البدع وظن الناس في كثير من الأمور أنهم يطيعون الله بينما هم يعصونه عن قصد أو بغير قصد، لذا أراد الشيخ السيوطي في هذا الكتاب أن يبين لنا ماهي البدعة وأسباب نشوئها، وتحذير المؤمن من إتباعها وخطر ذلك على دينه وعقيدته، وبيان أن الخير كل الخير باتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم دون زيغ أو ضلال
السيرة النبوية لابن كثير هو أحد كتب السيرة، ألفه الحافظ ابن كثير (700 هـ-774 هـ). يبحث المؤلف في كتابه في سيرة النبي محمد من خلال ذكر العرب قبل الإسلام، ثم ولادة النبي وما يتعلق بها من اسم ونسب ورضاعة وغيرها، ونشأته وبعثته، وفترته المكية ثم هجرته وفتوحاته ووفاته وغير ذلك مما يتعلق بالسيرة النبوية المطهرة، وأكثر مرويات ابن كثير من مؤلف الكتاب ابن إسحاق المؤرخ الكبير,Show book
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Show book
يضع لنا المفكر الإسلامي محمد الغزالي كتابًا شاملا للقواعد الخلقية للمسلمين التي عليهم أن يتحلّوا بها. ويفصل لنا في كل خصلة تفصيلا وافيا وشاملا مستشهدا بكنزه المعرفي والآيات والأحاديث وهذا كله من أجل بناء مجتمع مسلح متماسك مثل المجتمع الإسلامي الأول.Show book
صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576 صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576 صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576 صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576Show book
وسميت هذه الرسالة ذكرى العاقل وتنبه الغافل ووتبتها على مقدمة، وثلاثة أبواب وخاتمة. وفي كل باب:فصل، وتنبيه، وخاتمة. أما المقدمة، ففي الحث على النظر، وذم التقليد. وأما الباب الأول، ففي فضل العلم والعلماء، وفيه فصل: في تعريف العقل، الذي به إدراك العلوم وتكملة في القوى الأربع، التي إذا اعتدلت في الإنسان، يكون إنساناً كاملاً. وتنبيه في: فضل إدراك العقل، على إدراك الحواس، وفضل مدركات العقل، على مدركات الحواس، وخاتمة في : انقسام العلم، إلى محمود ومذموم. وأما الباب الثاني: ففي العلم الشرعي، وفيه فصل في: إثبات النبوة، التي هي منبع العلوم الشرعية، وفيه تنبيه في: معرفة النبي، وما يتعلق بالنبوة، وخاتمة في المكذبين للأنبياء وأما الباب الثالث: ففي فضل الكتابةShow book
"الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه ورضي الله عن الأئمة الأعلام حماة هذا الدين ، صرفوا أوقاتهم في الذب عن الشريعة ضد الملحدين والمعطلين والمجسمة والمشبهة وغيرهم من الفرق الضالة ، فبينوا للعامة الغث من السمين والحق من الباطل أما بعد فقد رأيت كتاب الإمام العلامة عبد الرحمن بن أبي الحسن علي بن محمد القرشي التيمي البكري البغدادي الحنبلي الواعظ المعروف بابن الجوزي المسمى ( الباز الأشهب المنقض على مخالفي المذهب ) الذين خالفوا مذهب ومعتقد الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه ، ونسبوا له ما لا يعتقده ، وافتروا عليه بما لا يقله أدنى مسلم فكيف بهذا الإمام العظيم ، الجليل القدر ، فإنه ابتلي في حياته فصبر وفاز ، وابتلي في مماته بأكثر المنتسبين إليه ، فجزاه الله خيرا ... وهذا الكتاب قاصما لظهور المشبهة مشتتا لبدع المجسمة ضاربا حججهم الواهية بسيف الشرع طاعنا أفكارهم برمح العقل السليم الذي هو شاهد للشرع الحنيف ، قاذفا آرائهم بمقلاع الحجج والبراهين كاشفا ستار الجهل والضلال ، مبينا للعامة أضاليلهم وتمويهاتهم ...الخ )"Show book
