شرح الموطأ - جـ8
فاطمة طلال
Verlag: Rufoof
Beschreibung
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
Verlag: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية، وهو من أنفس الكتب في الردَّ على الجهمية والمعطلة، وهو كتابٌ جليل الشأن، محكم البنيان، هدم فيه الإمامُ ابن القيم حصونهم من أساسها، وحشد لنقض مذاهبهم أدلة المنقول والمعقول، فلم يبقَ لهم حجة يتعلقون بها لا منقولًا صحيحًا ولا معقولًا صريحًا.Zum Buch
وقد بحث العلماء الناسخ والمنسوخ ضمن أبحاث علوم القرآن الكريم، وأفرده بعضهم بالكتابة. والنسخ هو رفع الحكم الشرعي، بخطاب شرعي. وعلى هذا فلا يكون النسخ بالعقل والاجتهاد. ومجال النسخ هو الأوامر والنواهي الشرعية فحسب، أما الاعتقادات والأخلاق وأصول العبادات والأخبار الصريحة التي ليس فيها معنى الأمر والنهي، فلا يدخلها النسخ بحال. ولمعرفة الناسخ والمنسوخ أهمية كبيرة عند أهل العلم، إذ بمعرفته تُعرف الأحكام، ويعرف ما بقي حكمه وما نُسخ.Zum Buch
تعد دراسة الكاتبة هذه سبقاً لكل علماء عصره، ففي هذا الكتاب تعديل وضبط لموقف الإسلام من أوضاع الملحدين، فهو يعد دراسة فقهية لكثير من الأسئلة التي ضجت بها لجان وصفحات الفتوي في المؤسسات الدينية، فنجد فيه رفضًا لتسمية الاشتراكية ونقاشًا لقضايا التمليك ونظام الملكية، مع عرض لنظم الفساد وسرد لأدق البحوث في مجال الربا والخصخصة والتأمين، والعلاقة بين صاحب العمل والمسكن الصحيح، كما يتعرض لأنواع الأوقاف الإسلامية التي بدأت تتلاشي بالعالم الإسلامي.. هذا ويعد الكتاب تكملة لكتاب سابق لذات الكاتب وهو الإسلام والأوضاع الاقتصادية.Zum Buch
قال تعالَى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ} [الأعراف: 180]، وقدْ علَّمَها لنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وحَرَصَ على إيضاحِها. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ للهِ تعالَى تِسْعَةً وتِسعينَ اسمًا، وأنَّ مَن أحْصاها فحَفِظها في صَدْرِه وعَرَفَهَا، دخَل الجنَّةَ؛ جَزاءً على هذا الحفْظِ والإحصاءِ. أو المرادُ بإحصَائِها وحفْظِها: الإحاطَةُ بها لَفظًا ومعنًى، أو دُعاءُ اللهِ بها؛ لقولِه تعالَى: {فَادْعُوهُ بِهَا}؛ وذلك بأنْ تَجعلَها وَسِيلةً لكَ عندَ الدُّعاءِ، فتَقولَ: يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ، وما أشبَهَ ذلك، وقِيل: أنْ تَتعبَّدَ للهِ بِمُقتضاها، فإذا عَلِمْتَ أنَّه رَحِيمٌ تَتعرَّضُ لرَحمتِه، وإذا عَلِمتَ أنَّه غَفورٌ تَتعرَّضُ لمَغفرتِه، وإذا عَلِمتَ أنَّه سَمِيعٌ اتَّقَيْتَ القولَ الَّذِي يُغضِبُه، وإذا عَلِمتَ أنَّه بَصيرٌ اجتَنَبْتَ الفِعلَ الَّذي لا يَرضاهُ.Zum Buch
الفقه الأكبر، كتاب في العقيدة الإسلامية بمنهج أهل السنة والجماعة، المنسوب للإمام أبو حنيفة النعمان ويعد هذا الكتاب أصلاً من أصول علم الكلام (علم أصول الدين أو علم التوحيد)، وقد اعتمده وشرحه فيما بعد علماء المذهب الماتريدي ومنهم الإمام أبو منصور الماتريدي، مؤسس المذهب الماتريدي الذي اعتنق مذهبه مقلدو المذهب الحنفي. ومنهم الشيخ محيي الدين محمد بن بهاء الدين الصوفي الحنفي الماتريدي.Zum Buch
كتابٌ احتوى على: نعت الإيمان في استكماله ودرجاته، والاستثناء في الإيمان، والزيادة في الإيمان والانتقاص منه، وتسمية الإيمان بالقول دون العمل، ومن جعل الإيمان المعرفة بالقلب وان لم يكن عمل، وذكر ما عابت به العلماء من جعل الإيمان قولاً بلا عمل، وما نهوا عنه من مجالستهم، والخروج من الإيمان بالمعاصي، ثم ختم كتابه بذكر الذنوب التي تلحق بالكبائر بلا خروج من الإيمان.Zum Buch