Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
حبي الأول - cover

حبي الأول

برايان تريسي

Verlag: دار الآداب

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

حكاية حب مبرح يتجسد في عدة وجوه: وجه يتراءى في قصة عشق طفولي تبرعم في مرحلة الصبا وربيع العمر وعاد لينبثق ويتجدد مع ذبول الخريف، ووجه وطني يتنافس فيه العشاق على الفداء والبطولة واختراق المحال… في هذه الرواية المتعددة الشخصيات والمراحل والأزمنة، تتجلى قدرة سحر خليفة الفنية على الاستبطان، وصهر الماضي والحاضر في بناء درامي مركب يستمد الحلم من الذكرى، ويعيش الأزمة في الواقع، ويجد الأمثولة في حياة الناس وعبر التاريخ.
Verfügbar seit: 01.12.2024.
Drucklänge: 391 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • حكايات الحب الأول - cover

    حكايات الحب الأول

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    ليست متواجدة على «فيس بوك»، لا اسمًا ولا صورة ولا خبرًا. لا شيء أبدًا. أبحث عنها بحروف اسمها الرُّباعي، فيأتي الاسم الأول مكررًا مئات المرات، أحيانًا يتكرَّر الثاني بضع مرَّاتٍ، أما الاسم الثالث فيتهادى مرة أو اثنتين، والرابع لا أجده إطلاقًا. غابت عن العالم الافتراضي.     في عالم الواقع لم أقابلها منذ افتراقنا. لا بد أنها حاضرة ولا ينقطع وجودها أبدًا، لكن في عالمٍ لا أعرف عنه شيئًا. أغلق الكمبيوتر وأنسى الشوارع المفتوحة على غربتي، وأجلس وحيدًا، أغمض عيني، وأبحث عنها في أعماق روحي. ***    هذه كتابة خاصة، محورها الوحيد هو الحب الأول، ومراوغاته الأسطورية للروح والفؤاد، وقهره السنين التي تمضي غير قادرة على إزاحته في روح الذاكرة، وذاكرة الروح.. إنها أقاصيص يستعيد فيها الكاتب لحظات الدهشة الأولى، تلك التي تكبر بمرور الأيام، وتتشكل داخل القلب فلا يعرف إلى نسيانها سبيلًا.
    Zum Buch
  • الغجر يحبون ايضاً - cover

    الغجر يحبون ايضاً

    هرفيه منيان

    • 0
    • 0
    • 0
    هي قصّة اكتشاف خوسيه، مصارع الثيران، لمدينة وهران في الخمسينيات، لمجتمعها التحتي الظالم. وهي أيضاً قصة حبيبة خوسيه، أنجلينا، التي تحمل ذاكرة غجر انتهوا في أفران الغاز النازيَّة.
    رواية عن المزيج المتداخل من الثقافات والقوميات المتراكمة، المتفاعلة والمتنافرة في الوقت نفسه. هويّات غير معلنة، على حافّة الانفجار، وأخرى في طور التكوين.
    Zum Buch
  • فن الهبدلوجي - cover

    فن الهبدلوجي

    أشرف يحيى

    • 0
    • 0
    • 0
    ظهرت للوجود كائنات غريبة الأطوار وإن كانت ترتدى أجساد بشرية .. إنها الكائنات الهبدية ..
    كائنات تنتشر وتتكاثر بسرعة رهيبة .. فنرى بوضوح (ذكر الهبد) و (أنثى الهبيد) والمصيبة الكبرى ظهور (أفراخ الهبد) .. إنها حالة تحتاج إلى وقفات لدراستها وإيجاد مبيدات حشرية جديدة ومبتكرة تستطيع القضاء على تلك الكائنات ..
    "الهبدلوجى" أى علم الهبد، وكائنات هذا العلم المستحدث سوف تتعرف على طرائفهم وأنواعهم وأماكن انتشارهم وكيف ينتشرون والجهات التى تساعدهم على الصعود فى هذا الكتاب النقدى المأسوى الكوميدى الساخر، وبعدها سوف ترى من حولك وكأنك تراهم للمرة الأولى.
    حالات نفسية تحتاج إلى الكثير من الدراسات
    Zum Buch
  • الرمز والرمزية في الشعر المعاصر - cover

    الرمز والرمزية في الشعر المعاصر

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    موضوع هذه الدراسة من الدراسات الرائدة التي تناولت "الرمز والرمزية في الشعر المعاصر"، والرمزية هنا مفهومة بالمعنى الفني الضيق، أي باعتبارها طريقة في الأداء الأدبي تعتمد على الإيحاء بالأفكار والمشاعر وإثارتها بدلاً من تقريرها أو تسميتها أو وصفها ولم تعرف الرمزية على هذا الوجه الإيحائي إلا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وعلى وجه التحديد حين انبثق في فرنسا تيار مثالي النزعة يستهدي في أصوله الجمالية بخلاصة ما وصلت إليه الفلسفة المثالية الألمانية خاصاً بالعمل الفني وعلاقته بالواقع، كما يستلهم في خصائصه الصياغية فلسفة الخلق الأدبي عند "ادجار آلان بو" وعناصر التعبير الموسيقي كما تجلت في مؤلفات الموسيقار الألماني "فاجنر"، وهي العناصر التي حاول الرمزيون بالتركيب الشعري محاكاة طاقتها الإيحائية أملاً في التغلب على فقر المصادر اللغوية.
    وموضوع هذه الدراسة فمقيدة - من حيث البداية - بمطالع الربع الثاني من القرن العشرين، ثم هي ممتدة حتى تلك الفترة التي دخل بها هذا البحث طور التخطيط والصياغة، وفهم المعاصرة – من وجهة نظر المؤلف- محكوم بأساسين: ثقافي وفني، فالثقافة العربية رغم احتكاكها بالثقافة الأوروبية منذ مستهل القرن التاسع عشر فإن هذا الاحتكاك ظل خارج حدود التأثير الأدبي بمعناه المنهجي المنظم.
    Zum Buch
  • أيام شبابى - cover

    أيام شبابى

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    هي كلمات – كما سمَّاها الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس – كتبها في أيام شبابه في مجلة روزاليوسف، حول المجتمع والتحليل العاطفي، ترفض الاستسلام للواقع.. متطلعة إلى المستقبل.. ترفض القديم.. وترفض التقيد بالتقاليد.. وترفض الخوف الاجتماعي.. ولذلك.. فمهما طال الأمد عليها فهي لا تزال أفكارا جديدة..  وأجمل ما فيها أنه رفض تنقيحها أو صبغها بخبرة السنين، تركها بما فيها من جموح واندفاع وقناعات لم يتغير كثير منها.
    Zum Buch
  • النحس - cover

    النحس

    مصطفى محمود

    • 0
    • 0
    • 0
    وهناك شيء واحد يجمع أغلب المتشائمين، وهو أن جميعهم يتشاءم من رقم 13، وكل واحد يفسر تشاؤمه من هذا الرقم وفق ما جرى معه أو سمع عنه، فالأساطير حول هذا الرقم تصنع مجلدات، ففي عام 1800 قرر 13 شخصًا تأسيس نادٍ لا يضم بين أعضائه سوى 13 عضوا فقط، وأن يجتمع الأعضاء في اليوم الثالث عشر من كل شهر!
    وقد كان من بين أعضاء النادي خمسة أشخاص رؤساء الولايات المتحدة هم: بنجامين هاريسون، وغروفر كليفلاند، ووليام ماكينلي، وثيودور روزفلت، وتشيستر آرثر، واللافت أن اثنين من هؤلاء الرؤساء تم قتلهما في حوادث مأساويةن والآخرون تعرضوا لأحداث مؤسفة!
    لكن هناك أحداثًا كثيرة أسهمت في تضخيم أسطورة هذا الرقم، وجعل بعض الفنادق الكبرى تحذفه من قوائمها، وبعض الدول لا تذكره في أرقام شوارعها ومنازلها، بعضها حقيقي، فهناك أحداث دامية وقعت في هذا التاريخ في عصور مختلفة، ومنها بعض التفاصيل البسيطة مثل أن 13 هو عدد الخطوات التي يخطوها المحكوم عليه بالإعدام حتى المشنقة، ويقال إن الجلاد عليه أن يلف الحبل 13 مرة على عنق الضحية حتى يخنقها!
    هذا الرقم يتشاءم منه أغلب الناس، عالِمهم وجاهلهم، لكن هناك من كان يتحدى أسطورة هذا الرقم ويسعى لجعله فأل حسن عليه مثل الكاتب والمفكر عباس العقاد. لم يكن العقاد يتشاءم من شيء بل يتحدى التشاؤم، فكان يسكن منزلا في مصر الجديدة يحمل هذا الرقم، وكان الرقمان الأولان من تليفونه هما 13، وقد بدأ بناء منزله في أسوان يوم 13 مارس، وقسم كتبه 13 قسمًا، واحتفظ بتمثال للبومة كان يضعه على مكتبه، ومن الغريب أنه دُفن في أسوان يوم 13 من مارس!
    وما فعله العقاد كرره لاعب الأهلي محمد عبد الوهاب الذي اختار الرقم الذي يهرب اللاعبون منه، ونجح وتألق به حتى صار لاعبًا أساسيًّا في منتخب مصر، وحصل على بطولة إفريقيا مع المنتخب ومع ناديه، بل حصد عددًا كبيرًا من البطولات في وقت قصير للغاية، لكنه فجأة سقط مغشيًّا عليه خلال أحد التدريبات، ورحل في نفس اليوم، وعمره لم يتجاوز ثلاثة وعشرين عامًا.
    Zum Buch