تفسير سورة الأنبياء
ديفيد كون
Editorial: Sama Publishing House
Sinopsis
وليس من العجيب أن يتبادر إلى ذهن القارئ سؤالا حول هذا الكتاب وهو: لماذا سورة الأنبياء؟ والجواب: إنّ النبوّات هي أساس الرسالات. وتلكم الرسالات جوهرها هو الدعوة إلى التوحيد.
Editorial: Sama Publishing House
وليس من العجيب أن يتبادر إلى ذهن القارئ سؤالا حول هذا الكتاب وهو: لماذا سورة الأنبياء؟ والجواب: إنّ النبوّات هي أساس الرسالات. وتلكم الرسالات جوهرها هو الدعوة إلى التوحيد.
كتاب ألـطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاف للمؤلف الكبير سامح سالم والصادر عن دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع.. كتاب ألطاف رحلة تدبر تعيش فيها بين عطف الله ولطفه تخرجك من ضيق التفكير والتفكر إلى ألطاف التدبير ..Ver libro
كتاب المناظرة في القرآن للإمام ابن قدامة المقدسي الحنبلي، حكى فيه قصَّة مناظرته مع القائلين بخلق القرآن. وصفة الكلام لله. موضوع هذا الكتاب بصفة عامة هو مسألة الاعتقاد في القرآن الكريم، والفرق بين قول أهل السنة في ذلك وقول الأشعرية، ورد المؤلف على الأشعري، وذكر المؤلف مسائل أخرى متعلقة بالقرآن ذكرت في المناظرة، نحو: حكم قراءة القرآن للجنب والحائض، مس المحدث المصحف، الحلف بالمصحف، استحباب اشتمال الخطبة على شيء من القرآنVer libro
كتاب في الفقه متخصص بأمور الحج وزيارة النبي صلى الله عليه وسلم، بين فيه الامام مناسك الحج وفضائله معرفا" المواسم مبينا" العلامات واحكام الحج، جامعا" الاحاديث الثابتة حولها ليكون الكتاب دليلا" للحاج ومرشدا" له الى الحج الصحيح الكامل بعون الله تعالىVer libro
يعتبر كتاب الأحاديث العوالي من جزء ابن عرفة العبدي من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبويVer libro
محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354. محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354. محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354. محمد رشيد بن علي رضا، وغيره من كتاب المجلة توفى 1354Ver libro
تفسير الجلالين هو مختصر في تفسير للقرآن، من تأليف جلال الدين المحلَّى، وأكمله جلال الدين السيوطي، ومن هنا جاء اسمه "تفسير الجلالين". وكان المحلي في تفسيره يميل إلى الاختصار الشديد، وقد نهج السيوطي هذا النهج، حيث قال في مقدمته للتفسير أنه يميل إلى «تعبير وجيز، وترك التطويل بذكر أقوال غير مرضية، وأعاريب محلها كتب العربية.» حتى لقد ذكر صاحب كشف الظنون عن بعض علماء اليمن أنه قال «عددت حروف القرآن وتفسيره للجلالين فوجدتهما متساويين إلى سورة المزمل ومن سورة المدثر التفسير زائد على القرآن فعلى هذا يجوز حمله بغير الوضوء.»Ver libro