Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
الطرف الثالث - cover

الطرف الثالث

داود عفيشات

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

عاشت "بليندا" في قرية دريفتون إدج الصغيرة في هيرفورد شتاير حيث ولدت ونمت، كانت سعيدة في تلك القرية الجميلة حتى قتل والداها منذ عامين في حادث أثناء قضائها إجازة خارج البلاد، تلقت هذا النبأ الحزين وهي في العشرين من عمرها وفي أحلى أيام عمرها وعانت كثيرًا من الحزن ومن ألم الفراق وتقُّبل كونها اصبحت وحيدة في هذا العالم.. أقنعتها صديقتها بأن تستقيل من عملها وأن تبدأ حياةً جديدة ففعلت ذلك، قامت بليندا بالبحث في جميع الصحف حتى وقع نظرها على وظيفة شاغرة وهي العمل في أحد فروع مجموعة هيزينجتون الشركة الدولية الكبرى ، وبدون تردد كتبت معلومات عن نفسها وطلبت العمل في هذه المؤسسة في المنطقة أو الفرع المجاور لها، ولكنَهم وافقوا أن تعمل في فرع لندن !. قالت في دهشة " لكنني أعيش هنا! " ، فكان ردهم أنّه لا يوجد ما يستدعي وجودها هنا ، وأنّهم سيعطونها منزلً.ا تبدأ بليندا بالعمل هناك وتقودها الصدف وحادثٌ بسيط لتستلم مهمة مساعدة سكرتيرة رئيس المؤسسة . التقت هناك ب "توم" ابن رئيس المؤسسة الذي كانت قد التقت به من قبل أثناء عملها في المستشفى وكان حلم حياتها أن يبتسم لها ولكنّه لم يتذكرها أبداً.. يشكُّ توم بأنَّ بليندا على علاقةٍ بوالده ويبدا بالتضييق عليها وخنقها.. فهل ستحتملُ بليندا كلَّ هذا العداء وماذا عن مشاعرها اتجاهه؟
Available since: 01/01/2017.
Print length: 72 pages.

Other books that might interest you

  • لن نلتقى - cover

    لن نلتقى

    نجاة سعيد الأحمدي

    • 0
    • 0
    • 0
    أضّجعت كايت على معدتها تحاول إخماد خفقات قلبها السريعة والأثارة التى راحت تغزو جسدها للمرة الأولى منذ التقت غراى مجدداً لتجد وقتاً يسمح لها بالتفكير بوضوح بشأن وضعها، لماذا تحسُّ بالرعب والصدمة! لقد هربت أساساً لتنقذ حياة جنينها. أسندت ظهرها على قائمة السرير تحدق فى الضوء الذى يتسلل نافذاً عبر الستارة...صحيحٌ أنّها الآن بعد ما مرَّ معها ما عادت تحب غراى لكن ذكرى لقائها الأول به مازالت راسخة فى ذاكرتها تلك الذكرى التى مازالت بقايا الحب فيها تؤلمها ..هي لا تحيه ولا تريد أن تؤذيه وتدرك بأنّه لا يمكن أن يؤذي نملة. وغراي الذي وجدها أخيراً ووجد معها طفلته التى لم يكن يعرفها لكنَّ ظلال الأمس كانت تعتم علاقتهما بسر من الماضى حدث فى ليلة صيف بعيد منذ سنتين ونصف.. لقد لاقت كايت مورلاين الأمرَّين وهى تهرب من وجه زوجها السياسى الشهير.......فهل يجمعهما حبهما المشترك لابنتهما من جديد؟ وماذا ستفعل كايت بما اكتشفته عن غراهام فولوود فى ذلك الصيف البعيد؟. بل ماذا ستفعل للخلاص من دائرة الضياع الشيطانية كلما جمعها معه سقفٌ واحد؟
    Show book
  • الهاربة - cover

    الهاربة

    بيان وهبة

    • 0
    • 0
    • 0
    أحسَّت "تيسا" بالنسيم الربيعي يداعب خصلات شعرها وهي تتأمل ظهر "ماكس" وينثرون العريض وهو يتأمل ابنه الذي يتأرجح في الفناء الخارجي للمنزل. كتفاه العريضتان بدتا الآن مرتخيتان تحت قميصه البولو الحمراء والبيضاء. كانت تيسا محتارة ما اذا كانت ستذهب اليه أم لا؟. لقد لمحت من وقت طويل ذكرياتها عن أيام الصيف التى أمضياها معا قبل رحيلها إلى نيويورك وقبل تعرفه على "ليسلي". كلُّ هذه الأيام كانت تفكر به كزوج صديقتها الحميمة، والآن "ليسلي" رحلت وفي الشهرين المنصرمين التي أمضتهما في جينكيز عزل ماكس نفسه عن الجميع. بعد موت "ليسلي" حاولت" تيسا" أن تقدِّم لعائلتها الرّاحة وحاولت مساعدة ماكس للاهتمام ب"رايان" بقدر ما كان يسمح لها لأنّه رجل متغطرس ولا يسمح لأحد تحمل مسؤولياته عنه،وكانت تتمنى لو أنّه يوافق على طبيعة حياتها وكانت أيضًا تتمنى أن يتقبل مساعدتها.. ولكن هل سيقبل وهو يعلم طبيعة حياتها غير المستقرة، فبينما كانت تجول في العالم كان هو متمسكًا بجذوره فقد تزوج من صديقتها الحميمة وأصبح والداً. فهل سيرحّب ماكس بقدرة تيسا على إسعاد ابنه رايان واضحاكه ؟ وهل ستتخلى هي عن مغامراتها من أجل ذلك؟. القرار صعب..
    Show book
  • دموع على خد الزمن - cover

    دموع على خد الزمن

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    كتبت الروائية الأمريكية جين بورتر العديد من الروايات التي نالت بسببها شهرة واسعة إذ أنه رصد لها العديد من الروايات، وما زاد رواجها أن أغلب هذه الروايات عاطفية اجتماعية. لقد كانت بايتون زوجة حقيقية، وهبت نفسها لزوجها مارك دانجيلو ومنحته أكثر ما يمكن لزوجه أن تمنح زوجها، كانت تعتبره كل الحياة التي تركض لها وتسعى لإسعاده كما لو أنها خلقت لتسعده، كان الضيق معه فرج، والبعد قرب، والحزن فرح، كان حديقتها الغناء. وكم كان سعيداً بذلك، قبل أن يعود في ذلك اليوم فجأة ودون مقدمات ليحرق كل هذا الجمال، كل هذا الفرح، ليحرق قلب بايتون ويعلن في وجهها أن هذا الزواج قد انتهى فيحطم قلبها وينهار عالمها الوردي الذي كانت قد بنته بكل حب وإخلاص. فما كان منها إلا أنها رحلت وغادرت إيطاليا مع ابنتيها الصغيرتين، وعادت إليها بعد سنتين مع ابنتيها ليتعرفا على والدهما الذي تخلى عنهما، عادت وكلها عزم أن لا تقابل هذا الرجل بأي مشاعر تذكر، بل أنها ستتجاهل كل مشاعرها تجاهه،ولكن المفاجأة كانت حين رأت امرأة أخرى في حياته، فكيف تصرفت تجاه هذا الموقف؟
    Show book
  • بيني وبينك خفايا - cover

    بيني وبينك خفايا

    أيوب بنبري

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت أمسية حارة تتهادى فيها الغيوم على صفحة الشمس فتجعلها ترسل أشعتها المتقطعة على شعر الرجل الجالس عبر نافذة المقهى. كان الرجل يحرك الشاي في فنجانه بلا توقف ، مع أنَّ السكر ذاب فيه منذ زمن ! بدا وكأنه يعالج في ذهنه مشكلة مستعصية ما ينفك حلها يتهرب منه. وما كان ليلحظ الفتاة الجالسة في المقهى نفسه لولا وجود كلبها،الذي رفع منخريه فأختلجا وسار وأنفه الى البلاط حتى وصل مكان الرجل ، فطفق يشمشم حذاءه وهو يهز النصف السفلي من جسمه القصير المتوثّب ويخبط ذيله في جنون من جهة الى أخرى ثم َّيحشر أنفه في كفِّ الرَجل التي هبطت في تلك اللحظة لتربّت على رأسه. راقبتهما "أدريان" وقد جمدها مشهد كلبها يطرح نفسه على شخص غريب كلياً، لم تقدر أن تفهم تصرُّفه .... كما لو أنه وجد صديقا... وهكذا ظهر "موراي" في حياتها وأخذت مشاعرها تتفتح بسرعة أدهشتها حتى حدود الصدمة، وانحسر اهتمامها شيئا فشيئا بأخيه "كليفورد ديننغ" كاتب القصص المتردد، الأناني الذي لا يجرؤ على الخروج عن المألوف ويعجز عن مغامرة الحب الصعبة. ولكنَّ شخصية" موراي" الساخرة ، الواثقة من نفسها تتحرَّك كالزئبق في عالمها الثابت والفوارق تعلو بينهما كالجدران كلما مر عليهما يوم آخر ...يبدو بأنَّ الاختيار سيكون صعباً.
    Show book
  • البطل الطليق - cover

    البطل الطليق

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    "ليقف الجميع" نادى حاجب المحكمة فيما أندريا مايرزآخر المحلفين الآثنى عشر كانت تدخل قاعة المحكمة و تنظر بعينيها الأرجوانيتين إلى المتهم الجالس بجانب محاميه. تداول المحلفون بقضية المتهم لأربع ساعات خلت لأنَّ القرار بإدانته يجب أن يأتى بالإجماع، بدت هذه الساعات بالنسبة للرجل الذى سيقرّر مصيره أطول من سنين. بالرغم من أنَّ الإثباتات المادية ضده كانت قاطعة لم تشعر أندريا بقلبها أنَّ الرجل مذنب ولكنّها شاركت في إدانته فهل كان بريئاً؟. كان لوكاس هاستينغز سمسار الأسهم المالية البارز فى ولاية نيومكسيكو متهمًا بالاحتيال على زبائنه. مع ذلك لم تسترح أندريا البتة لهذه الإدانة لأنَّ ملف الأدعاء كان محبوكاً بصورة تثير الشك، و أندريا كراعية كنيسة تميل إلى الإيمان بمحاسن النّاس....لا بمساوئهم. توجه لوك مباشرةً بعد إطلاق سراحه من السجن إلى الكنيسة التى ترعاها أندريا و كان سبب قدومه هو انجذابهما لبعضهما البعض بصورة صارخة، عاطفة خطرة لا مستقبل لها...على أية حال ما هو القاسم المشترك الذى يجمع كاهنة كرست حياتها للكنيسة التى اصبحت عالمها, امرأة ترعرعت فى البؤس وصمدت تجاهه ،مع رجلٍ مثل لوكاس هاستينغز؟ رجل ولد و ترعرع فى العز و الثراء رجل ساعدت على وضعه فى السجن؟
    Show book
  • المربية الحسناء وعدو المرأة - cover

    المربية الحسناء وعدو المرأة

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما أقلعت طائرة الخطوط البرازيلية شاهدت "إيما فليلدنج" أرض مطار هثيرو الممتد أسفلها وشعرت بلحظة إغماء، لقد أصابها الجنون عندما قبلت تلك الوظيفة في الطَّرف الآخر من العالم وأن تعمل لدى شخصٍ لم تقابله مرة واحدة.عندما سافرت" إيما" المدرِّسة في أحد رياض الأطفال في قريتها بالقرب من لندن، لتعمل مربية لابنة "بريت آدمز" في البرازيل كانت تتوقَّع مواجهة بعض المتاعب مع هذا الرجل الشهير كبطل سباقات سيارات، وفي نفس الوقت تأمل أن تساعدها إقامتها لفترة ستة شهور على استعادة حيويتها وصحتها التى تدهورت بعد وفاة والدتها. لم يكن يخطر في بالها أبداً أن تكون رحلتها بداية لحياة جديدة لم تكن تحلم بها، من النظرة الأولى أحبَّت هذا الرجل ولكَّنها ظنتة حبًا من طرف ٍواحد فهو مغرمٌ ببطلاته يجاهر بعداوتة للمرأة، ويتهمه أصهاره بأنَّه السبب في موت زوجتة وابنتهم الحسناء "إيلين". فجأة يتقدَّم لخطبتها وطلب زواجها فقط بدافع الحرص على رعاية ابنته ..زواج دون حب...زواج مصلحة فهل توافق إيما على طلبه؟
    Show book