ضريح عمرو بن الجن
هرفيه منيان
Editora: دارك للنشر والتوزیع
Sinopse
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
Editora: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
بعد وقوع جريمة قتل للخادمة منال التي تعمل في فيلا رجل الأعمال أمين نعمان والذي يمتلك شركة أوراق مالية وبورصة، بدأت نورا بجمع الأدلة والتحقيق مع جميع سكان الفيلا وما حولها وعندما حضر الضابط أمير من العاصمة أخبرته بما توصلت إليه وكيف أنّهم أصبحوا أمام لغزٍ محيّر وليس جريمة قتلٍ فحسب ! " أرجو يا سيدي، أن تكون على علم بمدى خطورة الموقف الذي نواجهه جميعًا بعد الأحداث المؤسفة التي وقعت في منزلك قبل يومين، فوجود جثة مقتولة ببشاعة يجعل الكثيرون في حالة استنفارٍ تام، لا يهدأ لهم بال حتى يخرج أحد رجال الشرطة إلى الصحافة ذاكرًا اسم شخص سيلتف حول عنقه حبل المشنقة. - لقد قُتلت (منال) طعنًا بآلةٍ حادة، ظننتها في البداية سكينًا، ولكن تبين لاحقًا أن تلك الآلة هي التي تستخدمها أنت في فتح أظرف الخطابات، والتي من المفترض أن تكون في مكتبك، وليس في عنق الضحية!! "Ver livro
تعلقت عيناه المتسعتان بالشاشة أمامه وهو يراقب ما يحدث عليها في دهشة تحولت تدريجيا إلى ذهول مفزوع، جعل فمه يفغر وحلقه يجف، وجسده كله يتحول إلى ما يشبه تمثالا باردا خائفا. لكن الغريب في الموضوع أن الفيلم المعروض في التليفيزيون أمامه لم يكن مرعبا في حد ذاته، بالعكس، كان دراما اجتماعية عادية ليس فيها ما يخيف، سوى أن كل الأبطال بدوا وكأنهم يتحدثون عنه، بطريقة حسبها في البداية براعة من محاكاة الخيال للواقع، حتى بدأ أولئك الأبطال يتحدثون إليه، لا عنه فقط، ينظرون له مباشرة، في عينيه، يردون على ما يدور في عقله، ويتفاعلون بدقة مرعبة مع كل حركة أو صوت يخرج منه، كأنهم يرونه كما يراهم بالضبط.Ver livro
تُعد رواية مندوب الشيطان من تلك النوعية الغامضة من الروايات حيث أنه عجز فهم الكثيرين عن إدراك نهايتها مما كان سببًا فى زيادة مبيعاتها حيث تحدى القراء أنفسهم فى أنه سيستطيعون فهمها ، كما أن الرواية تعد نقلة كبيرة للكاتب حيث أنه إستخدم الألغاز والغموض فى روايته لجذب الانتباه. الرواية من تأليف الكاتب و الروائي الصحفي والرسام الأردني الفبسطيني وائل رداد. تدور غالبية أعماله عن الدهاليز النفسية لشخوص رواياته المتسمة بالغموض، وأحيانا تنتابها الكثير من الهلاوس السمعية والبصرية، في أجواء أقرب للرعب والغموض أو الخيال العلمي ويعد من أوائل وأهم الكتاب الأردنيين في أدب الرعب والجريمة وأدب الخيال العلمي. وفيما يلي النص الذي اخترناه لكم من الرواية: "مرحبا بكم في عالم غامض وقاتم, حيث الحياة معقدة أكثر من ذي قبل, والفرد لا يستطيع العطس دون مندوب إذا عجزت عن توظيف واحد فلا تقلق, شركة "مندوبك" العالمية تعمل على توفير المندوب الملائم لحل مشاكلك المالية والأمنية والطبية, وإجراءات الزواج والطلاق وحتى الجنازة, وغيرها من مشاكل الحياة المستعصية.. لكن في هذا العالم المتخبط, حتى الشيطان شخصيا بحاجة إلى مندوب لإنهاء معاملاته وضبط أوراقه وكشوفاته, فمن الأقدر على تولي هذه المهمة المخيفة؟"Ver livro
«في مرة.. كانت هنالك تلك الفتاة.. التي لم تكن تذهب للتغيير مع الفتيات في غرفة تغيير الثياب.. ولكن حينما أجبرنها أخيرًا.. أبصرن وحمات ولادة في سائر أنحاء جسدها.. لم تستطع تفسيرها.. قد كانت دائما هنالك..» أغنية «ممم ممم ممم ممم» – دمى اختبارات الحوادثVer livro
رقبة كل من الأم والطفلة الصغيرة مفصولتان تماما عن الجسد، رأس الأم بجانب جسم الابنة، ورأس الابنة بجانب جسم الأم، والسرير أصبح بركة دماء؛ فلا فائدة للعقل، ووداعا للمنطق، وأهلا ومرحبا بالجحيم…!Ver livro
"عشية عيد ميلاده تم تكليفه بمهمة عمل ميدانية اضطرته للخروج إلى العالم لأول مرة بعد سنواتٍ طوال قضاها بين جدران المكاتب وقاعات الاجتماعات. هناك في أقصى الجنوب سيتعين عليه أن يتسلق جبلًا شاهقًا قديم قِدَم الدهر، يتطير منه الأهالي وبتجنبون الحديث عنه. غير أن رحلة العمل التي اعتقد أنها ستحقق أحلامه تحولت إلى كابوس حين اكتشف أنه عاجز عن الهبوط من الجبل والعودة إلى عالمه، وأن من يحتجزه هناك بالأعلى هو الجبل الأسطوري المخيف نفسه (!) والذي كان ينتظره منذ أمدٍ بعيد كي يلعب معه لعبة خطرة خارج حدود أي منطق. في منطقة غائمة بين اليقظة والحلم، الحقيقة والوهم، الوعي واللاوعي، تدور أحداث أخطر وأعظم مغامرة يمكن أن يخوضها الإنسان، حيث سيتعلم أن رحلته إلى العالم الخارجي الفسيح هى في حقيقتها رحلة إلى الداخل، في ظلمات عالمه الداخلي، حيث تكمن أسرار الذات المحجوبة عن الوعي بألف حجابٍ وحجاب."Ver livro