
ضريح عمرو بن الجن
داليا فتحي
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
Beschreibung
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
"عندما قابلت حارس البيت الحقيقي الذي حدثت فيه كل تلك الوقائع، أخبرني أن جميع سكان الحي يعرفون جيداً حقيقة الأصوات التي تأتي من المنزل كل ليلة، وحقيقة أن سكان البيت من الجن، أهل الحي قرروا عدم المرور بالقرب من المنزل ليلاً وقرروا عدم محاولة هدم المنزل خوفاً مما قد يحدث" في هذه الرواية المثيرة نتعرف على ما يحدث في منزل التعويذة، ما سر التعويذة وما سر ما حدث في المنزل ليلاً؟ وسر ذلك الصراع بين عائلة "الخولي" وعائلة "السعدني" على المنزل.Zum Buch
في ليلةٍ مظلمة يتلقى قسم الشرطة اتصالًا للتحقيق في إحدى الجرائم. تدعى المتهمة أن قرين زوجها ظهر في شقتهم عدة مرات وربما يكون القرين هو الفاعل. يتم التعامل مع ادعاءاتها بدرجة من عدم الجدية والسخرية، غير أن السيدة تصر على ظهور القرين مرات ومرات. مع تتبع تفاصيل القضية يمكن اكتشاف العديد من الملابسات حول تلك السيدة والسر الغامض وراء الجريمة التي حدثت.Zum Buch
"لو أن بوسع كل منا الالتزام بمبادئ الحياة التي خلق ليحياها ما كنا هبطنا من الجنة؛ لكن كل منا أصبح مريضـا بطريقته الخاصة، هناك فقط من يعبر عن هذا علانية، وهناك من يمارسه في الخفاء."Zum Buch
نبـذة عـن روايــة "مخطوطة ابن إسحاق - العائد" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : إلي الصوت الذى كان يحدثني عند كتابة هذه الثلاثية شكرا.. لإنك توقفت.!!!!Zum Buch
رواية " غابة الموت الأسود،عالم الفزع" للكاتب شريف صبري، هي عبارة عن سلسلة روايات من الرعب، حيث تبدأ أحداث الرعب والخوف فيها ليلاً. تبدأ أحداث الرعب في هذه الرواية ليلاً بمشهد امرأةٍ مسكينة، تقوم بضرب رأسها بشدة وقوة في جذع شجرة، وكأن هذه المرأة تريد التخلص مما يدور برأسها من دوامة أفكار، فتظل تضرب برأسها وتضرب إلى أن تنزف جبهة رأسها و تسيل دماؤها، وعندما ترى الدماء تبدأ بالصراخ عالياً طالبةً العون والمساعدة، وفجأة تسمع المرأة صوتاً يخبرها بأن عليها أن تغمض عينيها حتى تتمكن من الرؤية، فتبدأ السيرفي الغابة وتسمع صوتاً لشيءٍ ما، وما أن تلتفت لهذا الصوت حتى تجد أمامها شخصاً عملاقاً، ضخمَ البنية، وملامحه مرعبة، فتبدأ بالركض هاربةً ومحاولة للفرار منه، وفجأة تستيقظ لتجد نفسها على السرير وزوجها شادي بجانبها يقترب منها ليحاول إقناعها بفكرة أن يسافرا إلى اليابان، حيث يوجد هناك مستشفىً متطور في عمليات الإخصاب الطبيعيّ. توافق سارة على فكرة زوجها تسافر معه إلى اليابان، تستقبلهم شقيقة شادي وزوجها، وهناك يقرر الجميع الذهاب في رحلةٍ إلى جبل فوجي، والتي يوجد بالقرب منه غابة تدعى"أوكيغاهارا"، وبعد مضيّ ليلة ، يعود شادي إلى غرفة الفندق ولكنه لا يجد زوجته سارة، فيبحث عنها ولا يجدها، ولكنه يعثر على رسالة وداعٍ منها، فيبدأ بالبحث والتفكير فيصل إلى أن سارة قد ذهبت إلى تلك الغابة، يذهب شادي، شقيقته، وزوجها للبحث عنها هناك لمحاولة إنقاذها، حيث أن تلك الغابة ملعونة، ولا يتجرأ أياً كان على دخولها، إلا إذا كان يفكر بالإنتحار فقط، ينصحهم الجميع بعدم دخول الغابة الملعونة، لكن شادي يُصّرُ على اللحاق بزوجته والعثور عليها، يدخل ثلاثتهم إلى أعماق الغابة المرعبة، حيث يطبق الصمت هناك على أرجاءها، وعتمةٌ حالكةُ موحشة، ورائحة الموت والدماء تفوح من الجثث المنهوشة المترامية هناك، ويبقى السؤال، هل سيتمكن شادي من العثور على زوجته سارة؟، وهل سيتمكنون جميعاً النجاة من هذه الغابة المفزعة، كل هذا سنعرفه عند قراءة الرواية.Zum Buch
"جلبت الشموع والأوراق ووضعتها أمام الضيوف، دلفت الى حجرة النوم الرئيسية، فتحت حافظة الملابس، أخرجت منها بنطال منامة خاصًّا بزوجتي، وعدت إليهم، ناولت البنطال لعم (سليمان)، الذي ناوله بدوره لدكتور (قاسم) الأكبر منه سنًّا، جلست أمامهم في مقعدي أرمق ما يدور.. أرمق الجمع بأكمله بعينين زائغتين، كأنني كاميرا وتلتقط مشهد (كلوز أب) على وجه الستيني القائم بدور الوسيط، وهو يمسك ببنطال زوجتي، ويلتقط أنفاسًا متلاحقة ببطء، كأنه يشم رائحة الغرفة ورائحة البنطال.. أما عم (سليمان) فكان يتمتم ببعض الكلمات التي تشي بأنه دجال لا محالة.دون أية مقدمات تناول عم (سليمان ) الأوراق البيضاء، ووضعها أمام صديقه العجوز، وهمس له ببضع كلمات، ثم أضاف وهو ينظر نحوي ونحو الباقين: - هنالك الكثير من الطرق في تحضير الأرواح؛ لذا وضعنا وجهزنا كل شيء، ربما لا نحتاج إلى بعض تلك الأشياء.. سنبدأ الآن في تحضير الأرواح الموجودة في تلك الشقة، من يريد المغادرة فليغادر، إما الآن، وإما لا، حتى ننتهي."Zum Buch