Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ذكريات المدرسة - cover

ذكريات المدرسة

داليا فتحي

Publisher: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يتحدث إليكم هذا الكتاب عن الزمن الذي كنا فيه صغاراً، نذهب إلى المدرسة، الزمن الذي نتمنى أن يعود إلينا من جديد، ومن المحال أن يعود..!
يتحدث إليكم عن الأحلام، وعن الآمال التي كانت تحويها قلوبنا، وعن براءتنا، وعن اليراعات التي كنا نعتقدها نجوماً، لأن عالمنا كان صغيراً وسماءنا كانت خفيضة إلى حد كبير.
يتحدث إليكم عن تلك الأشياء التي تذكرونها، وإذا كنتم قد نسيتموها فسأساعدكم على تذكرها..
يتحدث عن تلك الأشياء المفقودة التي تجدونها الآن في أولادكم، وتودون ألا يفقدوها أبداً.. فما أجملها!
هل قدر لكم أن تعودوا- وأنتم كبار- إلى مدرستكم الابتدائية القديمة ؟
 
Available since: 11/04/2024.
Print length: 213 pages.

Other books that might interest you

  • الفتنة الكبرى - الجزء الأول - cover

    الفتنة الكبرى - الجزء الأول

    عمر حسن

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا حديث أريد أن أُخْلِصَهُ للحقِّ ما وسعني إخلاصه للحقِّ وحده، وأن أتحرَّى فيه الصواب ما استطعتُ إلى تحرِّي الصوابِ سبيلًا، وأن أَحْمِلَ نفسي فيه على الإنصاف لا أَحِيدُ عنه ولا أُمَالئ فيه حزبًا من أحزاب المسلمين على حزب، ولا أُشايع فيه فريقًا من الذين اختصموا في قضية عثمان دون فريق؛ فلستُ عثمانيَّ الهوى، ولستُ شيعةً لعلِيٍّ، ولستُ أفكر في هذه القضية كما كان يفكر فيها الذين عاصروا عثمان واحتملوا معه ثقلها وَجَنَوْا معه أو بعده نتائجها. وأنا أعلم أن الناس ما زالوا ينقسمون في أمر هذه القضية إلى الآن، كما كانوا ينقسمون فيها أيام عثمان رحمه الله؛ فمنهم العثمانيُّ الذي لا يَعْدِل بعثمان أحدًا من أصحاب النبيﷺ بعد الشيخين، ومنهم الشيعيُّ الذي لا يَعْدِل بِعليٍّ رحمه الله بعد النبي أحدًا، لا يستثني الشيخين ولا يكاد يرجو لمكانهما وقارًا؛ ومنهم من يتردد بين هذا وذاك، يقتصد في عثمانيَّته شيئًا أو يقتصد في تشيُّعه لعلي شيئًا، فيعرف لأصحاب النبي كلهم مكانتهم، ويعرف لأصحاب السابقة منهم سابقتهم، ثم لا يُفضِّل بعد ذلك أحدًا منهم على الآخر. طه حسين
    Show book
  • رسائل اليازجي - cover

    رسائل اليازجي

    يحيى بن شرف النووي

    • 0
    • 0
    • 0
    ابراهيم اليازجي لغوي وناقد وأديب لبناني ولد في بيروت في بيت علم إذ إن أباه هو الشاعر اللبناني المعروف ناصيف اليازجي. يعدّ إبراهيم اليازجي من رواد النهضة باللغة العربية بعد قرون من التدهور إذ تلقى تعليماً ممتازاً منذ نعومة أظفاره أهله لأن يناقش كبار الأساتذة في اللغة والشعر ومن ذلك ما أوردته الصحف ولفتت إليه الأنظار حين قام بنقاش الشدياق حول انتقاد الشدياق لبعض الأبيات التي وردت في ديوان أبيه وعلى ما يبدو أن هذه المناظرة قد أثرت فيه إذ كان حين ذاك في الثالثة والعشرين من عمرة فحفزته للتعمق في الدراسات الأدبية واللغوية وجاءت دعوة الآباء اليسوعيين للشيخ إبراهيم ليعرب الكتاب المقدس فدرس السريانية والعبرية فانكب على هذا العمل حتى استطاع تعريب الكتاب المقدس بلغة عربية بليغة وواضحة.
    Show book
  • في فن القراءة والكلام والإلقاء - cover

    في فن القراءة والكلام والإلقاء

    يحيى بن شرف النووي

    • 0
    • 0
    • 0
    قال "أرنست ليجوفيه" أحد المؤلفين في فن القراءة ما معناه : " حاجة الإنسان إلى إجادة الكلام حاجة كبرى لأنه في عهد الديموقراطية. فالناس اليوم يكتبون ويتكلمون وقد كانوا قبلا يكتبون ولا يتكلمون. وأصبح الصوت البشري اليوم عضوا من أعضاء الجسم الاجتماعي، تؤدى به أمورا مهمة، وأعمال عظمى، إذ تكاد قوَته تعادل قوة الصحافة".
    وكان الأمريكيون أول الأمم إدراكا لضرورة استخدام الكلام في المنافع المهمة، فأقاموا تعليمهم الابتدائي على أساس حديث، فلا يتعلم تلاميذهم القراءة فقط، بل يتعلمون الكلام أيضا، ولا ينقطعون عن التمرن للتعبير عن أفكارهم على طريقة مزدوجة، فهم يتعلمون القراءة بينما هم يتعلمون الكلام، ويتعلمون الكلام بينما هم يتعلمون القراءة.
    ولا شك في أن فن القراءة إذا خلط بأصول التعليم المعروفة من علوم التعبير يزيد في وضوح كل ما يدرك، ولن يزيد بهذا التعليم المستجد، عمل الذاكرة الأصلي، بل يكون مساعدا لها، ولن يكون متعبا للإدراك، ولن يكون هذا مجهودا زائدا، بل يكون معينا على الأعمال الأخرى.
    Show book
  • في الأدب المصري - cover

    في الأدب المصري

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    الإيمان بالشخصية المصرية عقيدة يخفق بها قلب المصري، كلما تواثبت مياه النهر المقدس منسابةً من مجراه الأزلي. وهو روح الحياة، يتنفَّسه المصري كلما هبَّت نسمات الوادي، مطيفةً بمعالم المجد الأدبي في جنباته، حاملةً من أعطاف تلك الشخصية المصرية عبير الخلود، الذي أخضع الدهر وقهر الزمان.
    ولو كان درس الأدب المصري لونًا من التجدد المساير للحياة؛ لكان هذا الأدب المصري هو مظهر تجدُّد المشاركين في الحياة، وأقرب سبيل إلى الاتصال بها؛ لأن الحياة الوجدانية في الأمم هي أقوى ما يحس به أفراد الأمة جميعًا، أو أكثر ما يكون اشتراكهم فيه جميعًا. فالفلسفة مثلًا تنفرد بها خاصة قليلة، والعلم تُعنى به قلة متميِّزة، وكذلك صنوف النشاط المختلفة، تختص بكل واحد منها بيئة بعينها، على حين يشترك أولئك جميعًا في حياة وجدانية شاملة، يلتقي في الانفعال بها الصغار والكبار، والخاصة والعامة، وأصحاب النظر والعمل.
    Show book
  • ملخص كتاب مسيرتي في التأليف - مذكرات هذه الصنعة - cover

    ملخص كتاب مسيرتي في التأليف -...

    د. تشارلز دافي

    • 0
    • 0
    • 0
    قبل أن تستسلم وتتخلى عن حلمك، يدعوك Stephen King، وهو أحد أشهر كتاب أدب الرعب والإثارة المعاصرين، لو لم يكن أشهرهم، إلى التمهل قليلًا.
    يَعرف Stephen عن الكتابة ما يكفي لكي يدلك على بعض النصائح المفيدة، فقد كتب عددًا كبيرًا من الروايات التي لم تحقق فقط مبيعات كبيرة، بل تحولت إلى أفلام شاهدها ملايين الناس وأحبوها
    Show book
  • في أدب مصر الفاطمية - cover

    في أدب مصر الفاطمية

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    في الوقت الذي نرى فيه بعض المؤلفات تذهب إلى أن الفاطميين أقاموا دولتهم على أساس ديني إسلامي، وأن الخلفاء الفاطميين اتخذوا سندهم من نِسْبتِهم إلى الرسول الكريمﷺ، وأن الفاطميين احتفلوا بالأعياد الدينية الإسلامية احتفالًا لم يُعهد من قبلُ، وأنهم أسَّسوا المساجد لإقامة الصلوات، وكانوا يخرجون لإمامة الناس والخطبة في الأعياد، إلى غير ذلك من المظاهر التي تُشعِر بأن الفاطميين كانوا من أشد الناس حرصًا على الإسلام وتقاليد المسلمين، في الوقت نفسه نرى هذه الكتب أيضًا تذهب إلى أن الفاطميين كانوا يقولون بالإباحة وتحليل ما حرَّمه الله تعالى، ونبذوا الصلاة والصوم والحج، بل عملوا على طرح الأديان، ودانوا بالتناسخ والحلول والتلاشي، وادَّعوا معرفة الغيب … إلى غير ذلك.
    قرأنا ذلك كله، وعجبنا أشد العجب لهذا التناقض الذي وقع فيه القدماء والمحدثون، فحرص المؤلف على أن يرجع إلى كتب دعوة الفاطميين، وينتابك العجب أن القاهرة التي أنشأها الفاطميون وكانت قاعدة ملكهم الواسع، لا تحتفظ بكتاب واحد من كُتُب الدعوة، فسعى المؤلف إلى البحث في غير مصر، وكان السعي شاقًّا عسيرًا كلَّفه من الجهد والمال الشيء الكثير، رغبة في الوصول للحقيقة
    Show book