أميرة النيل
عادل زعيتر
Maison d'édition: Nahdet Misr
Synopsis
"إذا توقفَ النيلُ عنِ السريانِ، فستتوقفُ معه الحياةُ، ولنْ يَبقى شيءٌ حيًّا على وجهِ الأرضِ، بما في ذلكَ أنتَ، وأنا لنْ أسمحَ بذلكَ أبدًا، فليكنْ قدَري حياةً لكَ"
Maison d'édition: Nahdet Misr
"إذا توقفَ النيلُ عنِ السريانِ، فستتوقفُ معه الحياةُ، ولنْ يَبقى شيءٌ حيًّا على وجهِ الأرضِ، بما في ذلكَ أنتَ، وأنا لنْ أسمحَ بذلكَ أبدًا، فليكنْ قدَري حياةً لكَ"
هذا الكتاب هو دعوة مفتوحة إلى التأمل في معاني الوجود، عبر مزيج بديع من المسرح والفكر والرؤية الروحية التي شكّلت جوهر إبداع رابندرانات طاغور. في كل مسرحية، وفي كل رؤية، يضعنا أمام مرآة الذات، حيث تنكشف الصراعات الخفية بين النور والظلمة، بين الصوت الداخلي ونداءات العالم الخارجي. في "الضحية" و"ماليني" و"الملك والملكة"، لا يكتفي طاغور بصياغة حبكات درامية، بل يُحيي شخصيات تبحث عن المعنى، عن الحقيقة، عن الخلاص. الدراما عنده ليست مجرد تمثيل، بل طقس روحي، مساحة للتطهر ومساءلة المصير. أما حين يتحدث عن علاقة الإنسان بالكون، أو إدراك الروح، فهو لا يُنظّر، بل يكشف عن رؤى تنبع من تأمل عميق في وحدة الوجود، وتلاحم الروح الفردية مع المطلق. كل فكرة، وكل جملة، تنبض بإيمان داخلي بأن خلف ظاهر العالم يكمن جوهر لا يُدرك بالحواس، بل بالحدس والتسليم. في "الناسك" و"معبد في تبيرا"، تتجلى الصوفية في صورتها الدرامية؛ حيث تصبح العزلة طريقًا للرؤية، ويغدو الصمت لغة سامية تُخاطب ما هو أسمى من الكلمة. إنه سفر داخلي، يعبر بنا من ضجيج العالم إلى سكينة الذات، ومن حدود العقل إلى أفق الروح اللامتناهي.Voir livre
الزهور الزرقاء: رواية فريدة، ومستوحاة من حلم الفيلسوف الصيني "تشوانغ تسو" الذي رأى نفسه فراشة يمزج ريمون كينو العبث بالفلسفة، والتاريخ بالهذيان، ليقدّم تحفة سردية يتناوب فيها الحلم بين زمنين، وشخصين، وحقيقتين. "سيدرولين، رجل ستيني يعيش على قارب في باريس الحديثة، و"الدوق دي أوج"، نبيل من العصور الوسطى كلٌ منهما يحلم بالآخر، حتى تتشابك الأزمنة وتغيب حدود الواقع. عملٌ يخلخل المفاهيم بثبات، ويجعلك تتساءل: هل نحن من نحلم؟ أم نحن أنفسنا… الحلم؟ ريمون كينو روائي وشاعر فرنسي، وأحد مؤسسي جماعة أوليبو الأدبية، وعضو سابق بأكاديمية غونكور… عضو في لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي.. مدير موسوعة الثريا الفرنسية.Voir livre
تقوم «سِريا» بتأسيس رابطة للمغتربين الأجانب في حي المعادي، تجمع من خلالها التبرعات لدعم الفقراء، وفي الوقت نفسه تُكوّن ناديًا يُقدّم كل وسائل الترفيه للأوربيين، ومن هذه الرابطة نتابع العديد من الشخصيات، سواء كانوا أجانب أو مصريين، ونرى أحداث حياتهم وصراعاتهم ومآلاتهم. تطوف بنا الرواية في أرجاء الحي الإنجليزي وشوارعه ومبانيه، وتطرق أبوابه؛ كاشفة عن ساكنيه، وتشابُك علاقاتهم، وتطلعاتهم، وما يختلج في نفوسهم من مشاعر مختلفة. "الحي الإنجليزي عمل طموح، وبها مجهود واضح، رواية مشوقة ورائعة، وأكثر ما أدهشني أن كاتبها في بداية الثلاثينيات" - الروائي «صنع الله إبراهيم». "لم أكن أتصور أنه ما زال في مصر بعد نجيب محفوظ من لديه القدرة على تقديم عمل كبير من هذه النوعية، وبهذا الحجم" - الكاتب والروائي «أحمد الخميسي»Voir livre
طلبوا من الكثير من العشاق البحث عن كلمات بديلة للعبارة الشهيرة التي يعبر بها الانسان عن مكنون القلب, وهي"أحبك" فظل الكتاب جميعهم يبحثون, ولم يجد واحد منهم جملة جديدة .. مؤلف الرواية التي بين يدينا أراح نفسه , وهو يكتب, وترك كل الأشياء التي كانت حوله أن تكون شاهدا علي كل مادار من همس, ولمس مع فتاته التي أحبها , وترك كل منها يتكلم ويسجل مارآه بحثا عن الجملة البديلة . المؤلف يبدو أنه حاول إحياء خصوبته من خلال هؤلاء الشهود الذين اعترفوا كل بما سمحت له كلماته , فصار للرواية الواحدة التي ربطت بين عاشقين ناضجين أكثر من رؤية , ومصير واحد فقط .. تعال نعرف ماذا فعل المؤلف ؟Voir livre
ماذا يحدث عندما نموت؟ هل يوجد حياة ثانية بعد الموت؟ ولماذا يتكلم الجميع في لحظات الاحتضار عن نفق وضوء في نهايته؟ هل تستطيع الحشرات القراءة؟ ماذا يفعل راهب من التبت في مدرسة ثانوية؟ هل كان نيوتن عالم رياضيات فقط؟ كيف ننقذ العالم؟ والأهم من ذلك كله، هل تبادله هي الإعجاب؟ الكثير من الأسئلة الهامة التي تحتاج إلى إجابة، ومن أقدر على ذلك من طالب ثانوي يعتقد أنه أفضل عازف موسيقي في العالم، وبقليل من المساعدة من جده المحب للقهوة (حتى وإن كان ميتاً.. قليلاً)Voir livre
كتاب بحر وجبل للكاتب الكبير وليد طاهر ...تدور قصاه حول عصفورين أصدقاء، ويتناول فيها الكاتب معانى الصداقة من منظور مختلف، يعتمد على تقبل كل منهم لخصوصيات الآخرVoir livre