Verlag: Rufoof
كتاب في علوم الحديث يعد من أجل الكتب في موضوع مصطلح الحديث حيث أورد المؤلف الذهبي بعض المباحث التي لم يسبق إليها وأضاف بعض التعليقات الهامة وقد عرف بعلم مصطلح الحديث وبين علماءه وأصول ومصطلحاته مبيناً أنواع الاحاديث
كتاب في التراجم وهو متخصص في أعيان القرن الثالث عشر من أهل اليمن ترجم فيه لحوالي 550 علما من أعلام اليمن في هذا القرن حيث يذكر اسم العلم ونسبه ومكانته العلمية أو السياسية أو الإثنين معا ويذكر أيضا أقوال العلماء وأصحاب كتب التراجم فيه، ثم يذكر أيضا هو شيئاZum Buch
أبو المعالي محمود شكري بن عبد الله بن محمد بن أبي الثناء الألوسي توفى 1342. أبو المعالي محمود شكري بن عبد الله بن محمد بن أبي الثناء الألوسي توفى 1342. أبو المعالي محمود شكري بن عبد الله بن محمد بن أبي الثناء الألوسي توفى 1342Zum Buch
كتاب في الفقه وأصوله، فبعد أن كتب ابن حزم الأندلسي كتاب " الكبير في الأصول " ورد عليه ردودا وتشابهات كثيرة . فجمع تلك الجمل في هذا الكتاب واستدل على براهينه ورد على المخالفين له فيما ذهب إليه في كتابه، وقد تم تحقيق الكتاب زيادة في الفائدة والتوثيقZum Buch
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179.مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Zum Buch
إِنَّ مَنْ تَغَلْغَلَ الإِيمَانُ فِي قَلْبِهِ وَتَمَكَّنَ مِنْ شَغَافِهِ، بَعْدَمَا أَخْلَصَ القَصْدَ وَالنِّيَّةَ لِلَّهِ وَحْدَهُ؛ لَحَرِيٌّ أَنْ تَسْرِيَ فِي عُرُوقِهِ دِمَاءُ البَطُولَةِ وَالرُّجُولَةِ فَتُمَدُّ الجَسَدَ بِمَدَدٍ لَا يَنْضَبُ مَعِينُهُ!! وَتُطْبَعُ صَاحِبَهَا عَلَى الجُرْأَةِ وَالإِقْدَامِ! وَتَبْدَأُ رَحْلَةُ جِهَادِ القَعْقَاعِ بْنِ عَمْرٍو التَّمِيمِيِّ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقَدْ كَلَّفَهُ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يُغِيرَ عَلَى عَلْقَمَةَ بْنِ عِلَاثَةَ الْكَلْبِيِّ، الَّذِي ارْتَدَّ عَنْ دِينِهِ، وَتَنَكَّرَ لِلإِسْلَامِ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ ﷺ وَفَرَّ هَارِبًا إِلَى الشَّامِ، وَلَمَّا عَلِمَ بِوَفَاةِ الرَّسُولِ ﷺ عَادَ فِي قَوْمِهِ، وَمَكَثَ فِيهِمْ نَاعِمَ الْبَالِ. فَمَا أَنْ عَلِمَ بِخَبَرِهِ الصِّدِّيقُ أَبُو بَكْرٍ، حَتَّى أَرْسَلَ إِلَيْهِ القَعْقَاعَ بْنَ عَمْرٍو لِيَأْسِرَهُ أَوْ يَقْتُلَهُ، فَلَمَّا وَصَلَ القَعْقَاعُ إِلَى امْرَأَتِهِ وَأَبْنَائِهِ، أَعْلَنُوا إِسْلَامَهُمْ، وَأَنْكَرُوا رِدَّةَ أَبِيهِمْ، الَّذِي فَرَّ هَارِبًا، ثُمَّ مَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ فِيمَا بَعْدَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَائِبًا فَقَبِلَ تَوْبَتَهُ، وَكَيْفَ لَا؟! 'وَالإِسْلَامُ يَجُبُّ مَا قَبْلَهُ'.Zum Buch
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179Zum Buch
