Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
مصادر فارسية في التاريخ الإسلامي - cover

مصادر فارسية في التاريخ الإسلامي

د.عبد اللطيف حمزة

Publisher: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

إمتاز القرن الثامن الهجري في إيران بمجموعة من الموسوعات التاريخية المعاصرة میزته مع القرن الذي يليه مباشرة بأنه عصر كتابة التاريخ في إيران.أما التأليفات التاريخية التي سبقت هذين القرنين فكانت قليلة متباعدة الأزمنة، وكان أغلبها من نوع «التاريخ الخاص» أي الذي يتعلق بدويلة من الدويلات، أو ببلدة من البلدان، وتوجد كثرة من التواريخ «الخاصة» أو «المحلية» التي نشأت في عصور متفاوتة .
فإذا بدأ القرن الثامن بدأت معه كتابة التاريخ العام في إيران باللغة الفارسية، فظهرت جملة من الموسوعات التاريخية الموثوق بها، أصبحت العماد في دراسة تاريخ إيران على الخصوص، كما أصبحت مرجعًا من أهم المراجع لدراسة التاريخ الإسلامي على وجه العموم.
وعلى هذين النوعين (الخاص والعام) من كتب التاريخ يجب أن يعتمد الباحث في دراسته للتاريخ الإسلامي والإيراني، فكتب التاريخ العام تفيده من ناحية ربطها للحوادث وتنسيقها للوقائع التاريخية، كما أن كتب التاريخ الخاص تزوده بمعلومات وتفصيلات ربما لا تهتم بها كتب التاريخ العام لسعة نطاقها وكثرة الموضوعات التي تتناولها.
Available since: 11/04/2024.
Print length: 106 pages.

Other books that might interest you

  • جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع - cover

    جواهر البلاغة في المعاني والبيان...

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    قَيَّمَ العَرَبُ قَدِيمًا الكَلَامَ بِبَلاغَتِهِ كَما قَيَّمُوا الذَّهَبَ بِنَقَائِهِ وَصَفَائِه، وَلمَّا كانَ العَرَبُ أَهْلَ فَصَاحَةٍ وَبَلاغَةٍ فَقَدْ جَعَلُوا «البَلَاغَةَ» عِلْمًا لَه مَشَارِبُهُ وَقَواعِدُه. وكِتَابُ «جَوَاهِر البَلَاغَةِ في المَعَانِي والبَيَانِ والبَدِيع» جَمَعَ ما تَناثَرَ مِن هَذا العِلْمِ الجَلِيلِ مِن فُرُوعٍ وأُصُول، فَحَرَصَ الكَاتِبُ «أحمد الهاشمي» عَلى أنْ يَضَعَ بيْنَ يَدَيِ المُحِبِّ والدَّارِسِ لِهَذا العِلْمِ أُصُولَ ومَفاتِيحَ عِلْمِ البَلَاغةِ بِجَوَانِبِهِ الثَّلاثَة، وسَمَّاهُ «جَوَاهِر البَلَاغَة»، وهيَ حَقًّا جَوَاهِرُ تُزيِّنُ المَنْطُوقَ وتُؤصِّلُ المَكْتُوب. وقد وَضَعَ الهاشِميُّ هَذا الكِتابَ لِيُناسِبَ النَّاشِئَة؛ فأَوْرَدَ بِه التَّدْرِيباتِ والتَّطْبِيقاتِ عقِبَ كُلِّ جُزْءٍ مِنْه؛ فجاءَ سَهْلًا لِغَيْرِ المُتَخَصِّصِين، عَوْنًا لِأهْلِ لُغَةِ الضَّاد.
    Show book
  • موسوعة مصر القديمة - الجزء الثالث - cover

    موسوعة مصر القديمة - الجزء الثالث

    سليم حسن

    • 0
    • 0
    • 0
    «مثل الباحث في تاريخ الحضارة المصرية القديمة كمثل السائح الذي يجتاز مفازة مترامية الأطْراف، يتخلّلها بعض ودْيان ذات عيون تتفجّر المياه من خلالها، وتلك الودْيان تقع على مسافات في أرجاء تلك المفازة الشاسعة، ومن عيونها المتفجّرة يطفئ ذلك السائح غلّته ويتفيّأ في ظلال واديها؛ فهو يقطع الميل تلو الميل عدّة أيام، ولا يصادف في طريقه إلا الرّمال القاحلة والصّحاري المالحة، على أنّه قد يعترضه الفينة بعد الفينة بعض الكلأ الذي تخلّف عن جود السّماء بمائها في فترات متباعدة؛ هكذا يسير هذا السّائح ولا زاد معه ولا ماء إلا ما حمله من آخر عين غادرها، إلى أنْ يستقرّ به المطاف في واد خصيب آخر، وهناك ينعم مرّة أخرى بالماء والزّاد، وهذه هي حالة المؤرّخ نفسه الذي يؤلّف تاريخ الحضارة المصرية القديمة، فالمصادر الأصْلية لديه ضئيلة سقيمة جدّا لا تتصل حلقات حوادثها بعضها ببعض، فإذا أتيح له أن يعرف شيئا عن ناحية من عصر معيّن من مجاهل ذلك التّاريخ، فإنّ النّواحي الأخْرى لذلك العصر نفسه قد تستعْصي عليه، وقد تكون أبوابها موصدة في وجهه؛ لأنّ أخبار تلك النّواحي قد اختفتْ إلى الأبد، أو لأنّ أسرارها ما تزال دفينة تحت تربة مصر لم يكشفْ عنها بعد.»
    Show book
  • تقليد وتجديد - cover

    تقليد وتجديد

    زكي علي

    • 0
    • 0
    • 0
    ببغاوات "يحاكون ويقلّدون ويظنون أنهم مجدّدون ومبتكرون"، هذا هو المصير الذي لم يرده عميد الأدب العربي لشباب المثقفين العرب، الذين وضعتهم مفردات الحضارة المعاصرة بمواجهة حرجة بين النظر إلى الخلف والتقدم نحو المجهول. غير أنه وقد حمل على عاتقه القيام بدور فاعل في تنوير العقول،ولم يكتف بتسليط الضوء على الظاهرة وأعراضها، بل انتقل من التوصيف إلى التحليل والتفسير، مؤكداً ومدللاً على أنه ليس كل مشابهة للقديم تعدّ تقليداً، وليس كل مخالفة له تحسب تجديداً. وكدأبه في اتباع المنهج التاريخي، يتتبع الملّف مراحل تطور الأدب العربي في عصوره المختلفة، عارضاً أهم ما اعتراه من تجديدات في كل مرحلة، حتى انتهى إلى العصر الحديث، ليناقش تجارب شعرائه من أمثال: "شوقي وحافظ والبارودي والمازني ومطران" في ميزان التجديد الحميد.
    Show book
  • اللآلي والدرر - cover

    اللآلي والدرر

    أحمد رجب شلتوت

    • 0
    • 0
    • 0
    في هذا الكتاب الذي بين أيدينا لأبي المنصور الثعالبي سنجد الكثير من الحكم والدرر الغالية التي اختارها إمام اللغة والأدب الثعالبي، لتحمل إلينا غالي الحكم، وعظيم الأثر، وإن كنا لا نجد ميدانًا للإبداع الأدبي فإننا لا نعدم أن نجد ذوق الرجل في الاختيار والاختيار جزء من عقله
    Show book
  • عن الحياة - بحث في طبيعة الحياة ومغزاها - cover

    عن الحياة - بحث في طبيعة الحياة...

    زياد طارق

    • 0
    • 0
    • 0
    ظهرت بذرة هذا الكتاب في مقالة نشرها تولستوي بعنوان "مقالة عن الحياة" في مجلة "الثروة الروسية، وكان  أوبولينسكي صديق تولستوي قد حثه كثيرًا على كتابتها. يقول تولستوي في إحدى خطاباته إليه: ""أكتب الآن أفكارًا عن الحياة والموت وأعيد صياغة ما قرأته، ويبدو لي هذا الموضوع شديد الأهمية..."بعد حديث دار بين تولستوي و ي.جروت أحد الأساتذة بجامعة موسكو عن مفهوم الحياة، وقراءة تقرير بعنوان "مفهوم الحياة" في الجمعية النفسية بجامعة موسكو في 14 مارس 1887 خطرت على ذهن تولستوي فكرة أن يكتب كتابًا خاصًا عن الأمر: "بدأ الأمر معي بالكتابة عن الحياة والموت، لكن عندما انتهيت تبيّن لي أن عليّ أن أزيل النصف الثاني من العنوان، لأن هذه الكلمة – على الأقل بالنسبة لي – فقدت مغزاها تمامًا".نُشِر المقال أخيرًا في 1888 في مجلة "جمعية علم النفس بموسكو" بعنوان آخر "أسئلة الفلسفة وعلم النفس"، وناقش أساتذة جامعة موسكو وأعضاء الجمعية المقال.كتاب "عن الحياة" هو بحث فلسفي في طبيعة الحياة، ويتميز بلغة بسيطة وواضحة رغم تطرقه لمسائل فلسفية عميقة. لم يكف تولستوي يومًا عن التفكير في مغزى حياته وحياة البشر عمومًا، وفي هذا الكتاب يلتقي القارئ بتولستوي المفكر والفيلسوف القلق الذي لا يكف عن مراجعة أفكاره وتعديلها، مثلما لم يكن يكف عن مراجعة بروفات أعماله. هذه العملية العقلية الديناميكية التي لا تتوقف هي واحدة من أهم سمات هذا العقل الجبار.
    Show book
  • قصص رومانية - cover

    قصص رومانية

    فاطمة شمص

    • 0
    • 0
    • 0
    كافح الرومانيون طويلاً في سبيل استقلال لغتهم وهويتهم القومية التي دأب المستعمرون على محاولة طمسها أو على الأقل تطويعها. في البداية تعرضت اللغة الرومانية ذات الأصول اللاتينية إلى تأثيرات سلافية عميقة من الشعوب المحيطة، ثم كان الاحتلال التركي الذي دام لقرون وظهرت آثاره في اللغة والثقافة اللتين كادتا تندثران تحت وطأة هذه الموجات التغريبية المتتالية. ولكن بالرغم من ذلك كان للمثقف الروماني الكلمة الأخيرة في إحياء الهوية الأصيلة من خلال إحياء التراث والاهتمام الكبير بالأدب الروماني وتطويره ليلحق بركب الأدب العالمي. يستعرض "محمد مندور" في هذا الكتاب بعض نصوص الأدب الروماني بمدارسه المختلفة التي ترصد التيغرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في رومانيا بعد الحرب العالمية الثانية، مع عرض موجز لأهم رواد القصة الرومانية القصيرة وشيوخها.
    Show book