Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
العمل - cover

العمل

أحمد بن علي آل مريع

Publisher: Sama Publishing House

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

لفت انتباهه في جانب المقبرة .. وبين بعض قطع الكفن المبعثرة البالية .. ورقة صغيرة مطوية، كانت تماماً كورقة العمل السابقة، فانقبض قلبه فور رؤيتها وانتابته القشعريرة وبدأ يتصرف بعصبية شديدة في تحريكه للجثمان حتى أن الشيخ صاح فيه كي يتعامل معه برفق .
Available since: 07/05/2024.
Print length: 527 pages.

Other books that might interest you

  • الساعة الثامنة صباحا - cover

    الساعة الثامنة صباحا

    بيتر فيشر

    • 0
    • 0
    • 0
    عاش (جورج نادا) وحيدًا في غرفة نوم صغيرة..
    وبمجرد عودته لمقطنه، كان أول ما فعله هو فصل جهاز التلفاز!
    في الغرف الأخرى كان بإمكانه سماع أجهزة التلفاز الخاصة بجيرانه، في معظم الأحيان كانت الأصوات بشرية، لكن بين الحين والآخر ابتدأ يسمعها على شكل نعيق غريب يماثل أصوات الغربان..
    "أطع الحكومة!"، قالها أحد الكائنات المحتالة كأنما ينعق، ونعق آخر قائلا: "نحن الحكومة! نحن أصدقاؤك! أنت تفعل أي شيء من أجل صديق، أليس كذلك؟"
    "أطع!"، "إعمل!"
    Show book
  • ليلة فى جهنم - منزل أبو خطوة - cover

    ليلة فى جهنم - منزل أبو خطوة

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    قضيت سنـوات طفولتـي ومراهقتـي أمــر على هــذا المنـزل، والفضــول يقتلني لأعــرف سـر خـوف النــاس منـه تجـرأت وعرفــت.... فندمــت.... فقــررت الكتابــة عنــــه.!!!
    Show book
  • صندوق الموتى - cover

    صندوق الموتى

    ألفة عبده

    • 0
    • 0
    • 0
    من العادات الإرثية العائلية أنه بعد موت أي فردٍ من العائلة؛ يتم الاحتفاظ بشيء من أثره بالصندوق، مثل قطعة من حليّه أو شيء صغير يُذكر به.. تقوم الأسرة بالاحتفاظ بهذا الشيء داخل صندوق خشبي لتتناقله الأجيال، مطلقين عليه (صندوق الموتى).. غير أنه لم يعد كذلك، بعد أن حُفِرَت عليه تلك النقوش الدنسة، ليصبح شيئًا آخر.. شيئًا أكثر هولاً وبطشًا.. فقد أصبح محبسًا للشيطان ذاته..
    Show book
  • مركب عم جابر - cover

    مركب عم جابر

    الی فوره

    • 0
    • 0
    • 0
    تحكي الرواية عن مغامرات كل من اليوتيوبر الشهير يحيي عزام والكاتب الأشهر محمد عصمت (بتاع الرعب) وكيف بدأت صداقتهما وكيف تحول يحيي عزام أو يايا من صانع محتوي الي كاتب بالمغامرات الخيالية في المقام الأول بالإضافة إلي بعض الأحداث الحقيقية التي حدثت بالفعل. من هو عم جابر ؟ وما شأنة بهما ؟ هل الأحداث حقيقية حقا ام من وحي الخيال ؟
    Show book
  • بدرية وأم حنان والجملة - cover

    بدرية وأم حنان والجملة

    محمد جميل, حصة مطر

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية رعب/كوميديا تدور أحداثها حول بدرية وهي ربة منزل في العقد الخامس من عمرها، سيدة بسيطة تعيش حياة عادية في حي شعبي، عبر مكالمة هاتفية تُرغَم بدرية على الاستماع إلى أول جملة من كتاب يعجز كل من سمعوا أو قرأوا هذه الجملة عن استكماله.. الجملة تفتح على بدرية أبواب جحيم من نوع خاص.. جحيم تعجز عن تفسيره، ربما لأنها لا تدرك أنه كامن بداخلها منذ البداية. 
    تبدأ بدرية في سماع صوت غريب يسألها عن اسمها.. يسألها عن ماهيتها.. أحيانًا تظن أنه صوتها، أحيانًا تجيبه باسمها، وأحيان كثيرة تمسك لسانها عن الإجابة. تطاردها أصوات مخيفة، عين تتربص بها من ثقب الباب، يد تمسك بيدها في الظلام.. تصبح حياتها سلسلة من الأحداث المرعبة حتى تكاد تفقد صوابها، لكن من يحول دون فقدانها إياه هو صديقتها أم حنان.
    
    تشويقي:
    بدرية ربة منزل في العقد الخامس، سيدة بسيطة تعيش حياة عادية في حي شعبي. عبر مكالمة هاتفية تُرغَم بدرية على الاستماع إلى أول جملة من كتاب يعجز كل من سمعوا أو قرأوا هذه الجملة عن استكماله، تتحول حياتها لسلسلة من الأحداث المرعبة حتى تكاد تفقد صوابها، لكن من يحول دون فقدانها إياه هو صديقتها وجارتها أم حنان.
    Show book
  • كساب - cover

    كساب

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    سورة (يس) سامعها بتردد حواليّا.
    أصوات بكاء ونحيب
    حوارات متداخلة كالآتي:
    أنا مش مصدقه لحد دلوقتي.
    يا رب صبرنا يا رب.
    إنا لله وإنا إليه راجعون.
    طيب أنا فين؟! واقف عند باب شقتنا وسامع كل ده ومتردد أدخل أو لأ.
    بعد تفكير ليس بطويل.. (زقيت الباب ودخلت)..
    الصالة كانت خليط من الرجالة على الستات وقفت ابص لهم أشوف أعرف مين فيهم.
    مش عارف حد..... لا استنوا.
    ده جارنا عم (خلاف).
    والحاج مختار أبويا الروحي فاكرينه طبعًا.
    والشيخ (لطفي) بسبحته إللي مبتفارقش إيده أبدًا.
    ووالدي الحاج (مصطفى فوده)
    وخالتي (صفية) وشوية ستات مع أمي. وكلهم لابسين إسود.
    واتفتح باب أوضتي ولاقيت (أمنية) أختي طالعه منها وبتشاور ل (ماما) راحت لها.
    اتكلموا في حاجة مع بعض.. حاولت أسمع معرفتش! روحت لهم عشان أفهم.. اتحركوا ودخلوا المطبخ وتجاهلوني الاتنين..
    معرفش في إيه؟!.. حتى الرجالة لما دخلت محدش إداني أدنى اهتمام.
    هما مش عاوزين ينسوا أبدًا إللي حصل وهيفضلوا علطول قافشين عليا كده ولا إيه؟
    وبعدين (أمنية) داخله أوضتي بتاع إيه؟ ده أنا لما بدخل أوضتها مبخلصش من لسانها الطويل!
    أنا أدخل أوضتي أفضل وأشتري دماغي من وجع الدماغ ده كله.
    زقيت الباب ودخلت الأوضة وقفلت ورايا...
    Show book