Verlag: Rufoof
أبو محمد الحارث بن محمد بن داهر التميمي البغدادي الخصيب المعروف بابن أبي أسامة توفى 282. أبو محمد الحارث بن محمد بن داهر التميمي البغدادي الخصيب المعروف بابن أبي أسامة توفى 282. أبو محمد الحارث بن محمد بن داهر التميمي البغدادي الخصيب المعروف بابن أبي أسامة توفى 282
يرى العقّاد أنّ الدّين لازمة من لوازم الجماعات البشريّة، ويتحدّث في كتابه هذا عن أهمّ المباحث الفلسفيّة الّتي عالجها القرآن الكريم، ويتحدّث كذلك عن رؤية القرآن للعلم والفلسفة، ويناقش بعض المسائل الاجتماعيّة كالزّواج، والميراث، ويتحدّث أيضًا عن بعض الموضوعات الفلسفيّة ذات الأهمية، مثل الغيبيّات، كما يناقش فلاسفة المادّة في مسألة الرّوح وماهيتها، مستعينًا بآياتٍ من القرآن الكريم. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.Zum Buch
يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350Zum Buch
محمد بن سنان بن يزيد، أبو الحسن القزاز البصري توفى 271 محمد بن سنان بن يزيد، أبو الحسن القزاز البصري توفى 271 محمد بن سنان بن يزيد، أبو الحسن القزاز البصري توفى 271 محمد بن سنان بن يزيد، أبو الحسن القزاز البصري توفى 271 محمد بن سنان بن يزيد، أبو الحسن القزاز البصري توفى 271Zum Buch
كتاب حاكمية الله لا حكمية الناس كتاب للمؤلف السيد أحمد الحسن يناقش فيه هل للناس الحاكمية أو الحاكمية إلى اللهZum Buch
كتاب في الفقه الشافعي، جمع فيه فتاوى الشيخ الجليل يحيى ابن شرف النووي رحمه الله . وهي مرتبة حسب أبواب الفقه من العبادات والبيوع وغيرها وأورد المؤلف بعض المسائل التي لا تتعلق بالفقه في آخر الكتاب، وكلها من المسائل التي سئل عنها الإمام وأفتى بها على المذهب الشافعيZum Buch
قال الحافظ في مقدمة الكتاب عن سبب تأليفه: فإني لما رأيت البدع في زماننا كثرت، ومعرفة الناس بسنن قد قلت، مع إمعانهم في كتابة الأخبار، وكثرة طالبيها على الإهمال والإغفال، دعاني ذلك إلى تصنيف كتاب خفيف يشتمل على أنواع علم الحديث، مما يحتاج إليه طلبة الأخبار، المواظبون على كتابة الآثار، وأعمد في ذلك سلوك الاختصار، دون الإطناب في الإكثار، والله الموفق لما قصدته، والمان في بيان ما أردته، إنه جواد كريم، رؤوف رحيمZum Buch
