Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
رمال في الاصابع - cover

رمال في الاصابع

بثينة شية

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يعيش الإنسان حياته يتساءل أهو مسير أم مخير؟ كالسفينة تتلاعب بأشرعتها رياح الأقدار .."ديليا" الجميلة ضرب لها القدر موعدًا مع الحب فاعتقدت أنَّ سعادتها ستدوم ، ولم تكن تعلم أنَّ عذابها سيكون طويلًا ومريرًا وسيتركها حبيبها الدكتور الثري "أدموند" بعد أشهر من زواجهما ليسافر في بعثة طبية بحثًا عن الأمراض الأستوائية إلا أن يد القدر تدخلت مرة ثانية لتسقط الطائرة في أدغال البرازيل قبل أن تخبره ديليا بأنها حامل ... ترى هل تتدخل الأقدار من جديد لتجمع بين القلبين صدفة كما فعلت في السابق؟ وهل تقبل ديليا الزواج من بيتر صديق زوجها الذي سبّب فراقهما أم تبحث عن أدموند في مناطق منعزلة وبدائية تقطنها قبائل متوحشة معرضة حياتها للخطر والمرض؟. "رمال في الأصابع "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة والتي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق وممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور والعاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة والراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور والأزمان.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 184 pages.

Other books that might interest you

  • Moment - Short dramatic story - cover

    Moment - Short dramatic story

    Mona Baibars

    • 0
    • 0
    • 0
    A short story about a young man who meets a girl in an unexpected moment, admiration and love arise, and the moment ends in an unbelievable ending.
    Show book
  • Random woman's memory - A short romantic story - cover

    Random woman's memory - A short...

    Mona Baibars

    • 0
    • 0
    • 0
    A short story that tells about the memories of a woman who is shocked by love several times until she intends to take revenge, but her anger falls into the hands of her lover, but an unexpected paradox occurs.
    Show book
  • زواج غير عادي - cover

    زواج غير عادي

    بشار رضوان

    • 0
    • 0
    • 0
    رغم أنَّ "جيني" لم تكد تمضي في نورث دنواي سوى أسابيع معدودة فقد استطاعت اكتساب كثير من الأصدقاء في هذا الوقت وأصغرهم وأكثرهم إلحاحا كانت سيندي الصغيرة هذه أقرب جيرانها ففي كل مرة كانت جيني تخرج فيها تحمل إلى الداخل قطعة من أمتعتها كانت تجد سيندي في انتظارها كانت الفتاة الصغيرة حلوةً للغاية بشعرها الجعد القصير البني اللون وعينيها البنيتين الكبيرتين، كانت والدتها متوفاة وتعيش مع والدها. وبعدما تعرَّفت جيني على والد سيندي "رايف ميرفي" المندفع المتدفِّق بالحيوية وصاحب الشعبية الكبيرة بين الفتيات، ضحكت من نفسها فهذا ما ينقصها بنتًا صغيرة ذات عينين تدميان الفؤاد ورجلاً له شعبية الحيوانات ، فيا له من مزيج يبعث على التسلية ولكنّها ما جاءت هنا إلّا للعمل وأحوالها لا تساعدها على نسيان ذلك ومع أنّه كان صحيحًا أنَّ جدتها كانت تركت لها مبلغًا معتبرًا من المال في وصيتها على ألّا تقبضه إلّاعندما تتزوج وهذا أمرٌ غير وارد بالنسبة لها فقد كانت تعتمد على نفسها ماليًا.. تكتشفُ جيني أنَّ "رايف" سيفقد الوصاية على ابنته إذا لم يتزوج وهي أصبحت بحاجةٍ للمال الذي تركته جدّتها، فهل سيعقدان صفقة "الزواج أولًا ثمَّ الحب" ؟!
    Show book
  • وعد - cover

    وعد

    داود عفيشات

    • 0
    • 0
    • 0
    أغمضت لوسي عينيها ثم رفعت رأسها نحو الشمس وتنشقت رائحة الغبار والأحصنة وهي تشعر بالرضى قبل أن تسمع تلك العبارة: -حسناً ! أليست هذه سندريلا؟!. ما إن وصلها ذلك الصوت المبتهج حتى تجمدت ابتسامتها ففتحت عينيها بسرعة لم تكن بحاجة إلى الالتاف لتدرك هوية الشخص الواقف إلى جانبها في هذا المكان لا يملك مثل هذا اللهجة الانكليزية الدّالة على أفضل تعليم يمكن تحصيله في بريطانيا سوى شخص واحد: غاي دينجرفيلد!
    قبل وصول غاي كانت لوسي تقضي وقتاً ممتعاً في وبرنداغو حيث تعمل طباخة ومدبرة منزل أعجبتها العزلة وجذبتها الرومنسية المحيطة بهذا المكان إنّه مختلفٌ تماماً، ففي هذه المنطقة المقفرة مازال الرجال يعتبرون الأحصنة وسيلة المواصلات الأسهل. لوسي ليست معتادة على مشاعر الكراهية لكن في اللحظة التي خطا فيها غاي متمهلاً إلى المطبخ منذ عدة أيام وعرّف عن نفسه بابتسامة تفضح اعتقاده بأنَّ أيَّ امرأة تراها سوف يغمى عليها عند قدميه فارقتها طبيعتها المشرقة لم تدرك ماالذي جعلها تشعر بالغضب والاضطراب. ربما يكون غاي.. فمن الصعب تخيل شخص أكثر غرابة منه في هذه المنطقة المعزولة... قررت لوسي بإحباط أنّه لا ينتمي إلى هذا المكان تمنت لو أنّه يعود الى لندن ويتوقف عن إزعاجها.. لكن غاي يتحدّاها فهل ستتمنى رحيله مجددًا؟؟!!.
    Show book
  • زواج في المزاد - cover

    زواج في المزاد

    ديفيد ر. هاوكينز

    • 0
    • 0
    • 0
    "كليو سلاد" فتاة في حوالي الرابعة والعشرين من عمرها وكانت تتمتع بجمال منقطع النظير : شعر أشقر طويل وعينين رماديتان تجعلان من يراهما لا ينساهما أبدا وكانت نظرتها تذكر بجمال عصر النهضة الايطالي وجمال الفتيات والسيدات اللائي خلدهن يوتشيللي وتلاميذه . تعمل كمساعدة مدير شركة "مسكال كومباني"، السيد "جود مسكال" صاحب الشخصية العصبية والمزاج المتقلِّب الذي يُزعج جميع الموظفين، أما "كليو" تكن تنزعج من مزاج " جود " المتوتر فقد تعلمت بسرعة إلا تهتم بصراخه ، وأن تقوم بعملها على أكمل وجه – والحق أن عملها – كمساعدة للمدير – يعرضها كثير لهجومه عليها ولكنها كانت تتحمله دائما بلا مبالاة فما شأنها إن كان جود مسكال هادئًا أم غاضبًا كما أنّه من أكبر رجال الأعمال في " لندن "وذلك يضاهي بالتأكيد جميع الكوارث المفاجئة. بسبب مشكلة تتعرَّض لها كليو ولإنقاذ عائلتها تعرِضُ على مديرها الزواج مقابل مقابل التنازل له عن بعض الأسهم الخاصة بها في بنك العائلة، ضاربةً بعرض الحائط الشائعات التي تقول أنَّ " جود " يكن احتقاراً رهيبًا للجنس اللطيف. يقبل "جود" هذا العرض بصدر رحب ويتم الزواج في هدوء ليبدأ الزوجان معًا حياة مشتركة سعيدة ولكن هل قبل الزوج هذه الصفقة بسبب المال حقا ؟ وهل اختارت الزوجة هذا الرجل بالذات لحل مشكلتها فقط ؟ هل سيستمرُّ قارب سعادتهما بالمسير أم أنَّ السعادة لا تكون كاملةً أبداً؟
    Show book
  • تحسبين الدقائق - cover

    تحسبين الدقائق

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    خفتَ صوت "روكسان" الفتاة المطيعة الهادئة وقد تسلط نظرها على عينين داكنتين كانتا تحدقان فيها من طرف القاعة البعيد لم تستطع أن تحوِّل بصرها عنهما وشعرت للوهلة الأولى بأنَها وقعت ضحية تينك العينين المتفرستين. من يكون هذا؟. قالتها بفمٍ جاف وصوت مرتجف ، أخبرتها صديقتها كلير من يكون إلاّ أن روكسان لم تنتبه لأنَّ كل همها كان مركزًا على ذلك الرجل الذي لم يحوِّل عينيه السوداوين عن وجهها الصامت وحركات جسمها النحيل ،ارتجفت وبصورة عفوية وضعت يديها حول كتفيها المكشوفتين ، شعرت بأنَّها ترتجف بالفعل وبأنَّ أعصابها توترت .. برغم ذلك أستطاعت أن تسجل في ذاكرتها بعضا من ملامحه الظاهرة.... قامة طويلة وجسم رشيق وبشرة برونزية وشعرٌ قصير لامع وجبهةٌ مليئة بالتجاعيد ،شفاه رقيقة في وجه يوحي بالقساوة والغطرسة إنّه الشر بعينه هكذا فكرت بعد أن غمرتها رعشةٌ أخرى ، لكن لماذا يحدق فيها هكذا؟ ولماذا لم تستطع أن تحوِّل نظرها عنه ؟ ومن تراه يكون؟. ذلك الرّجل هو "دون خوان راميريز" الذي فكَّر أنَّ موت خطيبته هو نهاية العالم فأغلق على نفسه أبواب الحياة وظلَّ يعيش بعيدًا عن الناس في مزرعته الموحشة طيلة عشر سنوات ولكنَّه صدفةً التقى "روكسان" الجميلة ليتفاجىء بأنّها صورة طبق الأصل عن خطيبته وهذا بحدِّ ذاته كافٍ ليجعله يخرج من عزلته بحثًا عن شعاع مستحيل . كيف يقنعها بحبه وهي ترتعش خوفاً كلما رأته، هذا الرجل الذي يلقبونه (بالنسر الأسود) لأنَّه يشبه طائرا جارحا؟. والسراب الذي وجده وتشبث به كالغريق..كيف يحوله إلى حقيقة؟
    Show book