Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
بناء الرواية - cover

بناء الرواية

مرتضى أحمد اليوسف

Publisher: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يتناول هذا الكتاب دراسة الأسس التي يقوم عليها بناء الرواية. ومن الواضح أنه لا يمكن حصر تلك الأسس في مثال لرواية واحدة مهما يكن شأنها. وعلى ذلك فقد قسم الرواية إلى أقسام أولية لكي يسهل التعرف عليها، ولم يعنى بنوع واحد من البناء فحسب، بل بعدة أنواع، وتناول القوانين التي تعمل في كل منها، وأوجد المبرر الجمالي لتلك القوانين. وحاول تبيان  أن هذه القوانين في كل مظاهرها تنبع من ضرورة عامة وتستهدي مبدأ عاما.
ويؤكد المؤلف أن قوانين الرواية وقوانين الإبداع الخيالي في النثر ليست خاضعة لسيطرة الكاتب وهو ربما لا يعرفها؛ والمهم أن عليه أن يضعها في الاعتبار. قد تساعده النظريات المكتوبة عنها، وقد تعوقه وكذلك الجهل بها، ذلك أنه لا توجد وسيلة، أياً كانت بارعة، يستطيع بها الكاتب أن يعدل من تلك القوانين تعديلاً أساسياً.
Available since: 11/11/2024.
Print length: 123 pages.

Other books that might interest you

  • رواة الحكي والطفل - cover

    رواة الحكي والطفل

    د. علي عبد الرءوف

    • 0
    • 0
    • 0
    تعتمد الجماعة الشعبية فى روايتها للحكايات الشعبية للأطفال على كبار السن , بوصفهم أصحاب الخبرات والتجارب التى يجب نقلها للصغار من جهة وبوصفهم من جهة أخرى المسئولين عن تربية النشء .
    من منا لا يستمتع بسماع الحكايات الشعبية وهى تروى على لسان الجدة أو الجد أو المربية كبيرة السن  أو الجارة كبيرة السن.. ومن منا لم يشعر بالدفء والحنان والصدق النابع من هذه الجدة الحكاءة أو بدائلها ، ولكن لماذا كبار السن هم الذين يمتازون بالقدرة على رواية الحكاية ؟ هل لأنهم أصحاب الخبرة ؟ أم لأنهم مسئولون عن تربية النشء ؟ أم هناك خصائص أخرى تتوفر لهؤلاء الرواة , تساعد على إرسال الخطاب المطروح فى الحكاية للأطفال وتعمل على تحقيق أهدافه ؟ إن نجاح كبار السن فى نقل هذا المأثور الشعبى يرجع فى المحل الأول لفكرة الصغير عن هذا الشخص.. وللدور الذى يقوم به الشخص فى داخل الجماعة من خلال ما تمنحه إياه الثقافة الشعبية من مكانة وتقدير .
    Show book
  • النظرات - cover

    النظرات

    فوزية خضر الذويبي

    • 0
    • 0
    • 0
    هو كتاب أدبي قصصي للأديب المصري مصطفى لطفي المنفلوطي، وهو كاتب ومؤلف نابغ في الإنشاء والأدب العربي، أنفرد بأسلوب نقي في مقالاته. ويتألف كتابه النظرات من ثلاثة أجزاء. يضم مجموعة من مقالات في الأدب الإجتماعي، والنقد، والسياسة، والإسلاميات، وأيضاً مجموعة من القصص القصيرة الموضوعة أو المنقولة، جميعها كانت قد نشرت في الصحف، وقد بدأ كتابتها منذ عام 1907 في بعض الصحف المحلية. عمد الكاتب إلى كتابة مقدمة طويلة يسرد بها طريقته للكتابة، ثم حياته من الصغر ورحلته الأدبية مصوراً للناس نظرته للأدب والأديب وما يعجبه وما يسوءه. ويذكر للقراء لماذا غلب عليه طابع القصص الحزينة والكئيبة في جُل كتاباته، ويسترسل ويصف شعوره الأدبي وتأثره بالأدب والقصة. ثم أختتم مقدمته بالأشياء التي أعانته وجعلت منه أديباً قادراً على الكتابة. الكتاب بمجمله عبارة عن قصص أغلبها حزينة ومريرة بأسلوب أدبي نقي وجميل، يحاول فيه الكاتب تجسيد قصص أناس بسطاء يعانون ويكابدون في الحياة أنواع مختلفة من البؤس والهموم. وأغلب أفكار القصص كانت بسيطة المعنى وجميلة المفردات كما هو اسلوب المنفلوطي المعروف فكانت أفكار القصص لا تذهب بعيداً عن يتيم مات أبواه وما أن أصبح وحيداً تحول أقرباه إلى أعداء يريدون تركة أبيه ويريدون استعباده! أو كقصة سجين مظلوم في غياهب السجون ليس لزوجته المريضة وابنائه الصغار سواه، وتطول القصص المأساوية التي يسردها الكاتب بأسلوب أدبي. وأيضاً يشمل الكتاب بعض المقالات الاجتماعية والإسلامية حيث يصوغها بنفس الاسلوب الأدبي القصصي والتي تناقش بعض المفاهيم والاعتقادات.
    Show book
  • أم سعد - cover

    أم سعد

    مرتضى أحمد اليوسف

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية "أم سعد" تُعدُّ من أبرز الأعمال الأدبية التي تناولت القضية الفلسطينية بعمق وإنسانية، مجسدةً حياة البسطاء ومعاناتهم وآمالهم. من خلال شخصية "أم سعد"، المرأة الفلسطينية البسيطة، حيث يرسم غسان كنفاني لوحة نابضة بالحياة تعبر عن تجارب المرأة الفلسطينية في مخيمات اللجوء، وصمودها في وجه الصعاب، وتضحياتها من أجل أبنائها ووطنها. أم سعد، التي تمثل نموذجاً للأم الفلسطينية المكافحة، تعيش في مخيم للاجئين، وتحمل في قلبها حكايات الألم والفقد. تجسد الرواية واقع الفلسطينيين الذين اقتُلعوا من أرضهم، وتعرضت حياتهم للتشرد والمعاناة. بأسلوبه البسيط والعميق، يجعل كنفاني من أم سعد رمزاً للصمود والأمل، إذ أنها بالرغم من كل المصاعب، تظل متمسكة بحلم العودة إلى فلسطين. والرواية تتميز بقدرتها على الجمع بين السرد الأدبي والتحليل الاجتماعي، حيث تعرض بمهارة تفاصيل الحياة اليومية في المخيم، موضحاً كيف يؤثر النزاع والاحتلال على النسيج الاجتماعي والإنساني للفلسطينيين.
    Show book
  • مطالعات في الكتب والحياة - cover

    مطالعات في الكتب والحياة

    داليا فتحي

    • 0
    • 0
    • 0
    يُقدّم العقّاد في كتابه هذا مجموعة من المقالات الأدبيّة، يُظهر فيها لونًا من ألوان الجمال، نجده في الآداب المكتوبة من الأعمال الشّعرية والنثريّة، من خلال تحليل بعض الأعمال الأدبية الشّهيرة، كما يدرس فلسفة هذه الأعمال، محاولًا قراءة أفكار مؤلّفيها بين السّطور، ويناقش كذلك مسألة غاية الأدب، ويرى بأنّه ليس للتّسلية، وإنّما لإيقاظ المشاعر وإثراء الخيال. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
    Show book
  • تاريخ العلماء النحويين - cover

    تاريخ العلماء النحويين

    د. نجيب الحصادي

    • 0
    • 0
    • 0
    "مِمَّا دَعَاني إِلَى مَا أودعهُ هَذَا الْكتاب، وَهُوَ أَمْرَانِ: أَحدهمَا: أَن كثيرا مِمَّن ينتحل الْعلم وَيَدعِي رُتْبَة فِيهِ وَلَا يقْتَصر على أَنه من طالبيه يجهل مقادير أَهله المتقادمين، وَلَا يفرق بَينهم وَبَين الْمُتَأَخِّرين، وَلَا يعرف مَرَاتِبهمْ فِي أنسابهم، وَلَا تفاوتهم فِي أزمانهم، وَأَنِّي سَمِعت من هَذِه الطَّائِفَة من يَقُول: إِن الْمبرد أَخذ النَّحْو عَن سِيبَوَيْهٍ، وَإنَّهُ بعد ذَلِك رد عَلَيْهِ، وتنكر مَا كَانَ مِنْهُ إِلَيْهِ. وَالْآخر: أَن فِي الْوُقُوف على ذكر من مضى من أهل الْفضل مَا سلَّى الْمُبْتَلى بفقد حَبِيبه، وعزى الْمُصَاب بصديقه أَو نسيبه."
    Show book
  • هؤلاء علموني - cover

    هؤلاء علموني

    سيدني سميث

    • 0
    • 0
    • 0
    المؤلِّف الذي نحبُّه ليس فقط صديقًا نأتنس بآرائه ونستفيد بأفكاره، إنما هو أكثر من ذلك،هو بهذه الآراء والأفكار يتسلل إلى قلوبنا وعقولنا فيؤثر في شخصيتنا أو يغيرها. وهو بهذه المثابة، نفسي فسيولوجي له دورة حيوية في وجودنا. ولكن المؤلِّف العظيم، ليس هو الذي يجعلنا نرى الدنيا بعينيه ونشهد على الناس والأشياء بضميره، وإنما هو الذي يعلمنا الاستقلال رائين ومشاهدين معًا، وإن لم يكن في رؤيته وشهادته قد فتح بصيرتنا.
    Show book