أفروديت آلهة الجمال والحب - (رواية)
براء حمزة
Publisher: وكالة الصحافة العربية
Summary
رواية "أفروديت" تعد كنزا مطمورا من كنوز الأدب الفرنسي والعالمي، صاحبها هو "بيير لويس" شخصية أدبية فذة لها مكانتها الرفيعة في عالم الرواية والقصة والفكر. فهو رائد من رواد الرواية الفرنسية، ولو لم يكن لهذا الكاتب سوى روايته الخالدة (أفروديت) التي تجري حوادثها في مدينة الإسكندرية، ولو لم يكن له من أبطاله سوى "كريزيس" صاحبة تمثال (حياة خالدة) لكان ذلك كافيا لوضعه في الصدارة. أما أفروديت التي يتصدر إسمها غلاف الكتاب، فهي واحدة من الشخصيات الأسطورية في الميثولوجيا الإغريقية، وهي إلهة الحب والجنس والجمال عند اليونان، ونتيجة لجمال أفروديت وانتشارها في الأساطير القديمة قد منحت العديد من الأعمال الفنية والأدبية العريقة إلهامها، ومنها هذه الرواية، وكان ذلك منذ أن قامت الآلهة بفتنة العقول البشرية لمرتها الأولى. فقد كانت كذلك الإله الراعي للبحارة والمحظيات والبغايا، كما أن الرومان كذلك اتخذوا أفروديت كإلهة لهم وكان فينوس وهو أيضًا الكوكب الذي يرتبط بها.