Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
سن ياتسن أبو الصين - cover

سن ياتسن أبو الصين

د.خولة حمدى

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

يُسمّى سن ياتسن بأبي الصين، لأنّه مؤسّس الصّين الحديثة، وهو كما يرى العقّاد ولد الصّينَ ولادةً جديدةً كما، فهو أبٌ لها بكلّ معاني الأبوّة الرّوحيّة، وهو طبيب مثقّف، وسياسيّ مُحنّك، وقد وضع ثلاثة مبادئ لإصلاح الصّين، مبدأ سيادة الشّعب، ومبدأ الاعتصام بالقوميّة الصينية، ومبدأ العمل على تيسير معيشة أبناء الصّين وتحسين أحوالهم، ويسرد العقّاد في هذا الكتاب قصّة سن ياتسن، وأحوال الأمّة الصينية قبل الثّورة، وكيف حقّق ياتسن مبادئه. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 309 pages.

Other books that might interest you

  • رفيف الأقحوان - cover

    رفيف الأقحوان

    عمر قنديل

    • 0
    • 0
    • 0
    الأقْحوان زهرة بهيّة المنظر، شافية الأثر، لكأن في رفيفها إيذانا بذهاب أوجاع ما يربو على سبعة عقود من عمر الشاعر، ﻓ "رفيف الأقحوان" يحفل بقصائد خمسين عاماً من شعر "نقولا فيّاض"، بالإضافة إلى أشعار صباه التي كانت باكورتها في مدح معلمه الذي غرس في نفْسه حب الشعر والأدب، فما كان من الشاعر إلّا أن خصه بإهدائه ديوانه الأول الذي بين أيدينا. يستهل فيّاض مجموعته بقصيدة "البحيرة"؛ رائعة الشاعر الفرنسي "لامارتين"، أما باقي قصائد الديوان فهي في مجملها مواكبة عذبة لحياة ناظمها، فتى وشيخاً؛ فقصيدة في محفل أدبي وآخر علمي، وقصيدة للبنان الوطن، وقصيدة تحتفي بديوان "أحمد شوقي" الأول، وقصيدة في تأبين أخ، وأخرى في رثاء صديق، وقصيدة في مدح النبي محمد في ذكرى مولده الشريف، وقصيدة تحاور مومياوات الفراعنة، والكثير من الرّفيف.
    Show book
  • محيي الدين بن عربي - cover

    محيي الدين بن عربي

    كريم آدم ومصطفى شهيب

    • 0
    • 0
    • 0
    هو محيي الدين محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي الأندلسي، أحد أشهر المتصوّفين، حيث لقّبه أتباعه بالشّيخ الأكبر، ولذا تنسب إليه الطريقة الأكبرية الصوفية، ولد في الأندلس سنة 1164، وتوفي في دمشق سنة 1240، ودفن في سفح جبل قاسيون. ويتناول طه عبدالباقي سرور في هذا الكتاب سيرة محي الدين في عدة جوانب مثل مولده ونشأته، نشأته الرّوحية، مكانته وعلمه، أقواله ونظرياته، رحلاته، صلاته بالملوك، عقيدته الإلهية، والمرأة في حياته، وغيرها من القضايا المهمة. أمّا مؤلّف هذا الكتاب "طه عبدالباقي سرور" فهو باحث مصريّ، مهتمٌّ بتاريخ التصوّف الإسلاميّ، وألّف الكثيرمن الكتب الّتي تدرس بعناية أهمّ أعلام المتصوّفين، ومن مؤلّفاته : رابعة العدوية والحياة الروحية في الإسلام. أبو القاسم الشابي شاعر الشباب والحرية. الغزالي. شخصيات صوفيّة. وكتابه هذا "الحسين بن منصور الحلاج شهيد التصوف الإسلامي". وقد توفي طه سرور في القاهرة سنة 1962.
    Show book
  • وجوه وحكايات - cover

    وجوه وحكايات

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    هي مجموعة قصص قصيرة وخواطر ومقالات للنّاقد والأديب مارون الخوري،استوحاها من حكاياته التي عاشها، والوجوه التي التقى بها، افتتحها بحكاية أسماها المعلّم، نورد منها: "عرفته في عنفوان شبابه، صدرٌ كالصّندوق على فخذين كعضادتين، وهامة تُثبت للعلماء أنّه كان على وجه الأرض عمالقة، في مشيته شيء من الخيلاء يبرئ تسميتها غطرسة، كأن خطواته موقّعة إيقاعًا أو مقسّمة بالبيكار، مشي السحابة لا ريثٌ ولا عجَلٌ، ولكن ليس إلى بيت جاراته. يتزيّا بزيّ العلماء ويتوقَّر مثلهم، فأبداه غنبازه «الديما» أطول مما هو، هو متأنّقٌ في كل شيء حتى الحديث، كان يرطل كل كلمة ويروزها قبل أن تنطلق في الهواء، رأسه ثقيل كما يعبّر العوام عن الرّصانة، يدور على قدميه بكلّ مهابة، إن التفت كأنه مصراع بوّابة الدّير المصفَّحة، فلا تسمع منه جلنبلق كما أكّد لنا أبو عثمان المازني، إذ حدثنا عمّا يقوله مصراعا الباب عند الغلق والإصفاقَ. فحصت ضميري فحص ُمؤمن موسوس قبل الاعتراف لأتذكر ابتسامتَه فأصفها، فما تذكّرت قط أنّي رأيته باسًما.
    Show book
  • البدائع - cover

    البدائع

    جوان بوريسنكو

    • 0
    • 0
    • 0
    يقول الأديب محمود تيمور عن "زكي مبارك في إحدى مقالاته : " " زكي مبارك مجموعة من الدكاترة اجتمعت في شخص واحد ... إنه كشكول حي مبعثر بل مسرحية مختلطة ، فيها مشاهد شتى ، من مأساة وملهاة ومهزلة ، أو لكأنه برج بابل ، ملتقى النظائر والأضداد ...فهو أديب عربي قح ، ومفكر عروبي محض ، يملكه الإيمان بالعربية والغيرة على العروبة ، على الرغم من تحليقه في أفاق أخرى من الثقافة والتفكير .وشعر زكي مبارك يتميز باثنتين : فصاحة ودماثة ، فهو لين اللفظ والأسلوب متين النسج والقافية ، وفي معانيه العاطفية طراوة وعذوبة ، وليس يعوزه الطابع الموسيقي على الإيقاع العربي المتوارث .. وأحاديث زكي مبارك تكشف عن موهبة فيه هي موهبة المسامرة والمناقلة ...فأنت متنقل في حديثه الذي تقرؤه له بين نقدات ومعابثات ونوادر ، في غضونها استدراك فلسفي أو استطراد عاطفي أو تعليق نحوي أو شكوى شخصية وكأنك تستمع إلى مذياع يتنقل مفتاحه من تلقاء نفسه بين محطات الإرسال في شرق وغرب.." هذا الكتاب الذي بين يديك هو مجموعة مقالات في موضوعات مختلفة للأديب زكي مبارك بأسلوبه الفريد الذي لا يُمَاثله أسلوب. عالج فيها ما رأى من إشكالياتٍ أدبيةً واجتماعية وفكرية سَرَت في المجتمع المصري ، حتى إنه أفرد مقالة مُطَوَّلة بعنوان «أمراضنا الاجتماعية» تحدث فيها عن بعض ما يشوب تعاملات المجتمع اليومية، وما يؤرق فكره، الذي أُشبع بالوطنية والفِداء. فهذه المقالات — كما قال هو — تُمثل أمام القارئ «غضبته للحق وعبادته للجمال»، امتاز فيها أسلوبُه بالعمق والسهولة، كما جاءت لغتُه قريبة غير مُتكلفة، فإذا به يَشْرُدُ بالروح نحو آفاق الجمال، وسماء الفكر.. والجدير بالذكر أنَّ هذا النوع من الكتب يفيدنا بأخذ فكرة عن عصر كتابة تلك المقالات من النواحي الاجتماعية والسياسية والأدبية .
    Show book
  • نوبة حراسة الأحلام - cover

    نوبة حراسة الأحلام

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    نوبة حراسة الاحلام: يُشبِّه المُخرج «فيديريكو فيلليني» الذهاب إلى السينما، بالعودة السحرية للرحم، تعود بإرادتك إلى ظُلمة تأمُّلية، مُنتظرًا بين لحظة وأخرى للحياة أن تَحدُث.
    يُثمِّن هذا الكتاب فِعل العودة إلى الرحم، واستعادة الذات لما حدث لها منذ البدايات، لِما كان من ماضيها، عبر السينما، التي لا تُمثِّل للكاتب مُجرد دعوة إلى السحر، إنما يراها جديلةً مضفور في ثناياها الخيال السينمائي، والذكريات الواقعية، وبعض الأحلام.
    يروي الكاتب حكايات ذاتية، محمولة على أجنحة المجازات والقصص السينمائية، عبر وسيط الأحلام، الذي يكفُل حرية في استعادة الأشياء، لا تجعلها الذاكرة -بمحدوديتها- ممكنة، ولا توفرها الأكاذيب بحبائلها اللانهائية.. وبين الصدق والأكاذيب، نستعيد مقولة فيلليني الأثيرة: «لا شيء أكثر صدقًا من الأحلام».
    Show book
  • من بعيد - cover

    من بعيد

    طه حسين

    • 0
    • 0
    • 0
    كنا في تلك العهود أحرارًا نفكر ونقول، كما نريد أن نفكر ونقول، كنا نلقى ألوانًا من المقاومة فلا تزيدنا إلا طموحًا إلى الحرية وإمعانًا فيها، وكنا ننظر إلى الجهاد في سبيل الرأي وحرية الرأي على أنه حاجة من حاجات الحياة، وضرورة من ضرورات الوجود الحر، فأين نحن من هذا الآن؟. كنا نشكو أحيانًا ظلم الحكومات وجنوحها إلى الاستبداد ونصرها للجمود، ولكنَّا كنا نجد الشعب دائمًا مواتيًا لنا، يمنحنا نصره، ووده، وعطفه، وتأييده. أما الآن فقد اشتد عنف السلطان، وأسرف في الشدة حتى اضطر الكتَّاب والخطباء إلى أن يفكروا ويقدروا، ويطيلوا التفكير والتقدير قبل أن يكتبوا أو يقولوا، وقد وجد الاستبداد الرسمي المتصل لنفسه أنصارًا وأعوانًا من طبقات الشعب لم يكن ليظفر بهم من قبل. فوُجدت أحزابٌ مهما تكن ضئيلة قليلة الخطر؛ فهي أحزاب منظمة تناصر الجور والاستبداد، وتدعو إلى التأخر والرجوع إلى وراء، وليس في هذا شيء من الغرابة؛ فقد كثُر الاضطراب في نظمنا السياسية، وطال عهد البلاد بحكومات لم تكن تقدِّر الحق ولا العدل ولا القانون، ولم تكن تقصِّر في التماس الأعوان ولا الأنصار، بألوان الترغيب والترهيب. طه حسين
    Show book