
نصف ميت
محمد العربي
Editorial: دارك للنشر والتوزیع
Sinopsis
نبـذة عـن روايــة "نصف ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : أهدي تلك الرواية إلى الموكل بقبض روحي.. إلى ملك الموت..!!
Editorial: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "نصف ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : أهدي تلك الرواية إلى الموكل بقبض روحي.. إلى ملك الموت..!!
اسمي (سامر رمضان)، سائق تاكسي حاليًّا، وخبير في الأمور التِّقْنية والإلكترونية سابقًا، وعملت مع المخابرات العامة لمدة عامين بدلًا من السجن؛ لما سببتُه من دمار بعدد هائل من أجهزة الكمبيوتر حول العالم، ذات مرة. اسمي (سامر رمضان)، متزوج، اسم زوجتي (ديالا)، وابني (كريم) في الصف الأول الابتدائي، ولي جار صحفي اسمه (يوسف)، وقد تعرفت بطريقة غريبة نوعًا ما على رائد الشرطة (منذر خليل)، الذي يريد أن يكون مهمًّا بأي شكل، وعلى (ديمتري) عالِم الفيزياء الكيميائية الذي يعشق البوم، المتثائب طَوال الوقت، وعلى (همام خميس)، الممرض الذي يقول بيتين من الشعر كل دقيقتين. اسمي (سامر رمضان)، لا شك أنك تعرف أنني قدمت استقالتي من المخابرات العامة، وتفرغت للعمل كسائق تاكسي، بعد أن أُصبت بثلاث رصاصات في صدري بسبب إحدى عملياتي القديمة، وبعد أن شعرت بالملل الشديد من كل تلك الأمور التي أشعر أنها مناسبة للأفلام أكثر من الواقع؛ فأنا أكره المطاردات والرصاص ورجال العصابات وقضايا القتل والاغتيال، وما شابهها من أمور لم تعد تثير حماستي. اسمي (سامر رمضان)، أنت تعلم الآن أنني نلت إعجاب (ديمتري) و(منذر)، وأنهما أخبراني أنني سأعمل معهما في أي قضايا جديدة لهما، بعد افتتاح قسم المخابرات العلمية، والذي أنا فيه مشرف على القسم التِّقْني.. سأعمل معهما بصورة رسمية طبعًا، ولكن أمام الكل أنا مجرد سائق تاكسي. إن كانت هذه هي المرة الأولى لك معي؛ فأنصحك بمراجعة السطور آنفة الذكر، أو الأعداد السبعة السابقة!Ver libro
ذلك المنزل المجاور للكاتبة لبنى حماد، والصادر عن دار سين للنشر والتوزيع لقد تربَّص الخطر بكِ طوال الوقت يا عزيزتي، أنت والصبية الحمقى . لكنهم لم يعلموا، أو ربما قص عليهم آبائهم قصصًا مبهمة عما يحدث في تلك المنطقة ليلا، لكنهم لم يصدقوا!!!!Ver libro
للمتزوجين فقط أهديكم هذا الكتاب الذي سيمر بك من رحلة الحب وفارس الأحلام والأميرة سندريلا حتي هات الفينو وانت جاي وخد الزبالة وانت نازل ... مع أول حروف الكتاب ستنجرف بتشوق...Ver libro
تتناول الرواية جريمة قتل فناة جامعية...حيث يحاول أخاها إيجاد القاتل بمساعدة الزيبق... تسقط الأمطار على البلاد بعد عاصفة هوجاء وسنوات عجاف لتحمل 12 اداة سحرية لكل منها وظيفة وهي خاتم - حجر - نظارة - وثوب سحري. غول من التب يمتلك كل تلك الاشياء و يحاول جمعها مقابل صفقة مع شخص سقط فى حادث طائرة وكان الناجى الوحيد. حتى اخر ورقة لاتعلم من هو القاتل ولاسبب القتل هل هو ودودو هو اخوها نجم هل هو الزيبق نفسه. ومن جو الرواية اخترنا لكم النص التالي: "عقب عاصفة هوجاء لم تشهد لها البلاد مثيلا, حيث أصاب الرعد برماحه الحارقة عددًا من أعمدة الإنارة والأشجار, وكاد المطر أن يغرق البيوت والمدارس والمستشفيات ظهرت أدوات أقرب للمعجزات, ويبدو وأنها قد هبطت من السماء يوم بزوغ تلك العاصفة الجنونية (ودود) الطالب الوسيم والثري ابن سيدة الأعمال المرموقة, قد عثر على أخطرها.. هكذا, وجد نفسه بمقدرة شيطانية قد تمكنه يوما من حكم العالم! وبدا وكأن أصحاب الأدوات العجيبة – وأولهم (ودود)- لا يمكن إيقافهم عند حدهم, فقد صار ولعهم الأوحد التحكم بأي شيء وبكل شيء, كأنها لعبة مسلية ما! ثم ظهر (الزيبق) على خشبة المسرح, وقد بدا الشخص الوحيد الذي يزمع إيقاف الجميع عند حده." صدرت الرواية عن دار سما للنشر و التوزيعVer libro
نبـذة عـن روايــة "ليلة في جهنم - أيام مع الباشا" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : في تلك القصة يختلط الواقع بالخيال، فإن أردت التمييز بينهما.. عليك بتصديق ما يكذبه عقلك...!!Ver libro
نتسوق سويا مع بدرية وأم حنان، نشتري البطاطس ونسلم على المعارف والأصدقاء والباعة، نهرب ممن لا نرغب في محادثتهم ونتحمل من تورطنا في الحديث معهم.. نشارك بطلتينا همهما، نلتمس معاناة أم حنان مع زوجها أبي وليد، ونعيش مع بدرية خوفها من تهديدات حمدي! ذلك حينما تجدان في طريقهما من لديها الحل.. من لديها الأكسير السحري من أجل حياة أفضل! تقدم المرأة الغامضة لبدرية وأم حنان البسلة، والتي من شأنها أن تمهد لهما الطريق إلى سعادة زوجية أبدية! لكن، كلنا نعرف أنه لا "أبد" في الدنيا، ولكل سعادة مقابل وثمن! وتدرك الصديقتان هذا قبل فوات الأوان.. ثم بعدها، بعدما تنجوان من نقرة لتسقطان، كالعادة، في حفرة، تعيان أنه ربما قد فات الأوان، والثمن مقابل هذه السعادة غال جدا.. ربما يكلفهما روحيهما ذاتهما! تشويقي: بدرية وأم حنان، في السوق تتهاديان، وامرأة غريبة تلتقيان، وللكلمات المسجوعة والمواويل تستمعان، وعلى البسلة العجيبة تحصلان، وبالحياة السعيدة تفوزان، ثم لسعادتهما ثمن إياه تدفعان، ولأنهما البطلتان.. ففي الأزمات تقعان، والألغاز تحزران، وللأهوال تشيبان، فتُرى.. يا هل تُرى، هل بدرية وأم حنان من الموت تنجوان؟Ver libro