Other books that might interest you

• 

  الرجل السراب

  جمال ناجي

  • 0
  • 0
  • 0

  رواية رومانسية ذات طابع اجتماعي، وهي من تأليف جانيت ديلي. تبدأ أحداث الرواية بمكالمة هاتفية تقوم بها فيولا كي تطلب من ابنة عمها سارة أن تنام في بيتها مدة أسبوعٍ أثناء غيابها، إذ خططت للسفر مع زوجها الذي يحبها ويدللها كثيرًا إلى مكان بعيد، فقررت أن تترك سارة وراءَها كي تحمي البيت، وتحافظ على مقتنياتها الثمينة، فلا يطمع اللصوص باقتحامه للسرقة. تقبل سارة مساعدةَ ابنة عمها، فتجمع حقائبها بعدما تحصل على إجازة من مكتب المحاماة الذي تعمل به، وتنطلق إلى الشاطئ، حيث يطلّ بيت فيونلا الأنيق، بما يحيطه من رمال ذهبية وشواطئ صافية الزرقة. يتميز البيت علاوة على ذلك بقربه من منتجعات شهيرة في المنطقة، فيجمعها مصادفةً بأحد الشخصيات الهامة من الذين يشرفون على إدارة مكتب المحاماة الذي تعمل به. لكن كينكايد كان ذلك الرجل الذي سمعت صوته كثيرًا عبر الهاتف، إنما لم تلتقِه من قبل. كان الرجل الصارم الجاد كما استقرّ في ذهنها عنه، وكانت في مخيلته فتاةً أخرى مختلفة عمن رأى، ولّدت أمواج البحر علاقة ما بينهما، غيرت مجرى حياة سارة، وآلمتها من شدة الندم.

  Show book

• 

  حبيبتي كاذبة

  شادي أحمد

  • 0
  • 0
  • 0

  رواية أدبية رومانسيّة ذات طابع اجتماعيّ، وهي من أعمال الكاتبة لين غراهام الشهيرة. تتحدث الرواية عن رجل الأعمال راوول ساباتينو، الذي تعرض إلى حادث سيرٍ مروّع أفقده الذاكره. شقّ عليه تقبّل الحياة فيما بعد، ولم يستطع أن يندمج مع المعطيات الجديدة. بعد حينٍ من المجريات يجد نفسه يعيش مع هيلاري، التي تخبره أنها زوجته، لكنه يدخل في حالة كبيرة من الضياع لأنه لا يذكر عنها شيئًا، ولا يستطيع أن يربط أي تفاصيل تجمعه بها، ثمّ يدخل في صدمة عنيفة أخرى، فإذا كانت زوجته، فلماذا ما تزال هيلاري عذراء؟. هيلاري فتاة لطيفة |جميلة، ولكنها عادية جداً ، فظل يسأل نفسه باستمرار: لماذا تزوجها؟ وحينما ابتدأ راوول يتذكر شيئًا فشيئًا، وراح يتجاوب مع العلاج، فانقشعت الحالة الضبابية من أمام عينيه بالتدريج، صدمته هيلاري مجدّدًا بالرحيل من حياته، كأن ما عاناه لم يكن كافيًا حتى تفاجئه بالغياب ريثما بدأ يتذكر مجريات حياته بالتفصيل.

  Show book

• 

  مجنون ليلى - مأساة غرامية أدبية...

  محمد جميل

  • 0
  • 0
  • 0

  من منا لا يعرف قصة "مجنون ليلى"؛ قصة العشق الخالدة بين قيس وجميلته؛ القصة التي علمتنا الدأب في الحب، والطهر الخالص في المنح؟! تعرض المسرحية الشعرية التي بين أيدينا رؤية خاصة لهذه الحكاية؛ فتبدأ القصة من حيث احتدم الصراع لتفريق الحبيبين، فتمرض "ليلى" تأثرا بمدى عشقها وشوقها، وينوح "قيس" باكيا، في حين يصر الجميع على حتمية الفراق. تلْقى "ليلى" حتفها متأثرة بآلام العشق، ويزهق "قيس" روحه بيديه على قبرها موصياً أن يدفن إلى جانبها. مشاهد متقنة صنعها شعر "مارون عبود" ووصْفه، وجمال خاصّ يحيط بكلّ مشهد بما يحْويه من البكائيات والأغاني؛ جمال يستحق التوقف والنظر.

  Show book

• 

  السيف بيننا

  إرنست همنجواي

  • 0
  • 0
  • 0

  راح والد نادين يتأمـّــل التغيير الــذي طـرأ عليهـا مفكــراً ،مــن مراهـقـة متمـردة إلى سيدة شــابة صغـــيرة لقد حدث هذا بين ليلة وضحــاها تقريباً، وقد جـــعلتها البشرة الذهبية الدافئة والشعر الأصهب اللذان ورثتهما عن أمّهـا إضافة إلى رشاقة قدّهــا الذي تحسدهــا عليه أرقى العارضات تصبح المفضلــة لدى المصورين طوال حياتها المــراهقة.. كان فخـوراً بابنته كثيراً فهـي ابنته الوحيدة التي أوشك أن يفقدهـا بسبب المرارة التي عانيا منها بعد وفاة زوجـته.. فصار يغدق عليها الحبَّ والأموال ولكن عندما تتحول الثروة إلى لعنة على صـــاحبهـا، ولكن عندمــا تصبح الشهرة باباً إلى الجحيم، فهـل يعود هناك من مجال لنتحكَّم بمصيرنـا ؟. نادين الفتاة الثــرية المدللة تواعـــدت مع قـدرهــا : كــان رجــلاً طويلاً سـاحراً كـحلم ، وغرقت نادين في غموض عينية منذ النظــرة الأولى دون أن تتروى . . . ولـم تدرك أن مــــا تخفيه عيناه ليس مـشاعره هو وإنّمــا وعود الموت، الموت لها... عندمــا عرفت نادين اللعـــبة كان قد فات الأوان فقد أصبحت رهينة بين يدي خاطفين قساة لا يعرفون الرحمــة ولم يبق لـها إلّا انتظـــار الموت . . . على يد من تحب..

  Show book

• 

  اللقاء الثاني - ديسمبر إسكندرية

  حصة الفرحان

  • 0
  • 0
  • 0

  "اللقاء الثاني" ديسمبر إسكندرية  للكاتب عمرو النجار والصادر عن دار سين للنشر والتوزيع
  ما أصعب أن تكرس حياتك بأكملها لأحدهم وتكتشف في النهاية أنك كنت مجرد مزحة أو وسيلة لإضاعة الوقت لعبة لا أكثر ولا أقل

  Show book

• 

  دموع ودماء

  ربيعة المضري

  • 0
  • 0
  • 0

  دموع ودماء. »دموع ودماء« رواية أدبية تتناول قصة اجتماعية، تمت صياغتها بأسلوب رومانسي، وتمثّل الجزء الأول من سلسلة روبين دونالد. "لاحظت لانث براون و هى تنظر باندهاش عبر النافذة أن المنظر جميل جدًا، رملٌ أبيض يبهر الأبصار, مياه شديدة الزرقة وأشجار تتمايل بلطف، كل ما كان ينقص هو أهل الجزيرة الأصليون المتكاسلون, الذين يعيشون فى هذه الجزر المبتسمة المغطاة بأشجار النخيل الاستوائي. وهذا الأمر ليس بغريب، فهم لا يبعدون سوى ألفي كيلو متر إلى الشمال فى هذا الجزء الشمالي من نيوزيلندا. نظرت لانث مقطبة إلى آثار الأصابع على معصمها ثم انحنت لتدلك ساقها التي تؤلمها، فالرجل الذي أخرجها من ذلك الهدوء السماوي و رافقها إلى هذا المنزل كان نشيطاً جداً، أرادت أن يوصلها إلى الداخل, إلى شخص آخر يستطيع أن يكلمها شاءت أم أبت، في العادة كانت لتمزقه إرباً بكلماتها، لكن ليلة قضتها من دون نوم و شعورها بالسعادة لإغماض عينيها أخيراً عطّل دماغها مؤقتاً.

  Show book