ابتسم فأنت ميت
عبد الوهاب المقالح
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
Beschreibung
نبـذة عـن روايــة "ابتسم فأنت ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : لا يمكنـك أن تجبــر أحـد على الابتســام.. إلا وهــو ميـت.!!
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "ابتسم فأنت ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : لا يمكنـك أن تجبــر أحـد على الابتســام.. إلا وهــو ميـت.!!
هناك أشياء ذات أشكال لا يتخيلها عقل، هكذا يلمحون، لها أبراج ترتفع إلى السماء وتخوض في كل سر للطبيعة قبل أن يزحف أول سلف برمائي للبشر خارجا من البحر الساخن قبل ثلاثمائة مليون سنة.!!!Zum Buch
A great lawyer with a reputation for pleading on behalf of a contracting party with Satan before a court of the dead, and his opponent is SatanSo what will his plea be like, and will he succeed in saving the person who sinned and contracted with Satan? Let us seeZum Buch
رواية تجمع بين التشويق و الإبداع والغموض للكاتب وائل رداد - وائل محمد صالح قاسم رداد،, من مواليد 2/10/1979، روائي ومترجم ورسام أردني الجنسية، فلسطيني الأصل، مولود ومقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة تدور غالبية أعماله عن الدهاليز النفسية لشخوص رواياته المتسمة بالغموض، وأحيانا تنتابها الكثير من الهلاوس السمعية والبصرية، في أجواء أقرب للرعب والغموض أو الخيال العلمي ويعد من أوائل وأهم الكتاب الأردنيين في أدب الرعب والجريمة وأدب الخيال العلمي ، له مجموعة من المؤلفات أبرزها : رواية "موت سريري"، رواية "سأعطيك الحلوى شرط أن تموت" ، رواية "مذكرات الجرذان الغريقة" ، رواية "جنازة الملائكة" ، رواية "سيمفونية وادي الظلال" ،"سجين الجحيم "،"المصعد رقم 7"،"التابع الحارس" ،"الهائمون" ،"مندوب الشيطان"،"ملاك جهنمي"،"الزيبق". وهي الجزء الأول من السلسة الثلاثية و التي هي الجزء الأول المصعد رقم 7 والجزء الثاني التابع الحارس والجزء الثالث الهائمون. صدرت الرواية عن دار سما للنشر و التوزيع. والنص التالي اخترناه من جو الرواية: " ما الشيء الجامع بين مفتاح فضي يشابه السونكي .. ومخترع عبقري مجهول .. وفتاة عرجاء ثرية مهددة بالقتل.. ومطعم يسمونه " الصحراء القاحلة " .. وتحر ذكي لا ينام.. وقاتل أطفال مشعوذ ينشد الانتقام .. وعالم حيث تتحول فيه المقدرات الخارقة ، إلى بال يجلب التعاسة على رؤوس أصحابها.. والحرب العالمية الثالثة ؟!"Zum Buch
يعود حسين الغرباوي من أمريكا محاولاً كشف أسرار تركة جده "الغرباوي الكبير" غير أن القدر يسوقه إلى سر ملعون لم يتخيل أن يقابله في حياته، الجد الغرباوي الكبير ترك في بيته بمصر الجديدة لعنة عائلة بلعام، حيث حاول الجد تحضير "بلعام" وهو من أقوى الشياطين المعروفين من أبناء إبليس، المارد "بلعام" يتلبس روح الغرباوي الجد، وتحتل عائلة بلعام منزل الغرباوي، وتنتقم من كل بشري تحط قدماه أرض الشقة المغلقة بمصر الجديدة .. يواجه حسين كل ذلك ويسعى للخروج سالماً بتركة جده، ولكن هل يستطيع أحد مواجهة عائلة بلعام!Zum Buch
تدور أحداث رواية "المبنى الملعون" للكاتب شريف صبري في مصحة ويفرلي هيلز التي تقع على الحدود الشرقية لمدينة لويفيل في ولاية كنتاكي الأمريكية، والتي تحولت فيما بعد إلى مستشفى لعلاج الأمراض العقلية والمسنين، تم بناء هذا المستشفى عام 1910، لعلاج المرضى الذين يعانون من السّل، أو ما عرف قديماً "بالموت الأبيض"، فكان يتم علاج المرضى بطريقة غريبة وشاذة، الأمر الذي قلل من شفاء المرضى الذين يدخلون إليها، فكان عدد المتعافين قليلٌ جداً، أما الكثيرين فكانوا يخرجون منها جراً على عربة نقل الموتى خلال نفق الموت. وفي الآونة الأخيرة، تحولت هذه المستشفى مرتعاً لعبدة الشياطين، أما الزّوار فيأتون لمشاهدة هذا المكان العتيق، حيث دارت الشائعات أنه مكانٌ تسكنه الأرواح الشريرة المفزعة. ورواية المبنى الملعون هي سلسلة من قصص سلسلة رعب، وأحداثها تسير في ثلاثة أزمانٍ مختلفة، ويمكن إعتبار أن قصة هذه الرواية موجهة لفئة الأشخاص الذين لا يؤمنون بوجود الأشباح، وكبعض اللعنات التي تنتقل من جيل إلى جيل ولا تنتهي، هكذا كان حال هذه المصحة. وتبدأ المغامرة في هذه الرواية، حين يعثر آدم الذي يوجد جده (مارك) في هذه المصحة، وجد ماريا (أندرو)، على رسالة داخل صندوقٍ صغير، تدفعه يبحث عن هذا المصح، حتى يلتقي بماريا، ومن هنا تستمر أحداث القصة التي قد بدأت منذ قديم الزمان.Zum Buch
بالقرب من النيل وجدت... وبمنأى عن الناس كانت تلك البقعة... كانت مثالية تصاعد عليها بناء.... نادى أصحابه من كل حدب وصوب فجاؤوا ملبين نداء خفي سمعوه بأرواحهم هم جنوده وعبيده ورعاياه بدون رغبتهم! أتوا ليحققوا رسالته في الأرض، ليسكنوا في البقعة التي اختيرت لهم منذ قرون، في تلك البناية التي لم تعطى اسم، بل منحت رقم لسبب مجهول، وصارت.....((عمارة رقم 9))Zum Buch