أتما
بهاء حجازي
Publisher: دارك للنشر والتوزیع
Summary
"لو أن بوسع كل منا الالتزام بمبادئ الحياة التي خلق ليحياها ما كنا هبطنا من الجنة؛ لكن كل منا أصبح مريضـا بطريقته الخاصة، هناك فقط من يعبر عن هذا علانية، وهناك من يمارسه في الخفاء."
Publisher: دارك للنشر والتوزیع
"لو أن بوسع كل منا الالتزام بمبادئ الحياة التي خلق ليحياها ما كنا هبطنا من الجنة؛ لكن كل منا أصبح مريضـا بطريقته الخاصة، هناك فقط من يعبر عن هذا علانية، وهناك من يمارسه في الخفاء."
ما الذي يفعله بنا التشفي؟ وماذا ينتج عن الرغبة الجامحة في الانتقام؟ محاولات الانتقام تصنع منا وحوشًا لا ترى حقيقة الأمور بقدر ما تدفعنا كل مرة للتشفي من خلال ارتكاب جريمة جديدة.. يفاجأ ضابط المباحث الذي تقاعد عن العمل بإجباره على التحقيق في قضية سلسلة جرائم قتل حدثت تحت دوافع خفية، وبمجرد الشروع في التحقيقات تتكشف له أسرار جديدة كل مرة عن دوافع تلك الجرائم التي حرَّكها الغل والرغبة في الانتقام؛ لتكشف عن حقيقة التشوه الذي يطرأ على الإنسان إذا حبس نفسه داخل دوائر الانتقام.تفاصيل القضية المثيرة، وملفات التحقيقات تنذر بأحداث خطيرة ستحدث حتمًا إذا لم يتم القبض على الجناة.. ترى كيف يتم حل القضية؟ وما هو الدافع الحقيقي وراء كل ما يحدث؟Show book
نتسوق سويا مع بدرية وأم حنان، نشتري البطاطس ونسلم على المعارف والأصدقاء والباعة، نهرب ممن لا نرغب في محادثتهم ونتحمل من تورطنا في الحديث معهم.. نشارك بطلتينا همهما، نلتمس معاناة أم حنان مع زوجها أبي وليد، ونعيش مع بدرية خوفها من تهديدات حمدي! ذلك حينما تجدان في طريقهما من لديها الحل.. من لديها الأكسير السحري من أجل حياة أفضل! تقدم المرأة الغامضة لبدرية وأم حنان البسلة، والتي من شأنها أن تمهد لهما الطريق إلى سعادة زوجية أبدية! لكن، كلنا نعرف أنه لا "أبد" في الدنيا، ولكل سعادة مقابل وثمن! وتدرك الصديقتان هذا قبل فوات الأوان.. ثم بعدها، بعدما تنجوان من نقرة لتسقطان، كالعادة، في حفرة، تعيان أنه ربما قد فات الأوان، والثمن مقابل هذه السعادة غال جدا.. ربما يكلفهما روحيهما ذاتهما! تشويقي: بدرية وأم حنان، في السوق تتهاديان، وامرأة غريبة تلتقيان، وللكلمات المسجوعة والمواويل تستمعان، وعلى البسلة العجيبة تحصلان، وبالحياة السعيدة تفوزان، ثم لسعادتهما ثمن إياه تدفعان، ولأنهما البطلتان.. ففي الأزمات تقعان، والألغاز تحزران، وللأهوال تشيبان، فتُرى.. يا هل تُرى، هل بدرية وأم حنان من الموت تنجوان؟Show book
للمتزوجين فقط أهديكم هذا الكتاب الذي سيمر بك من رحلة الحب وفارس الأحلام والأميرة سندريلا حتي هات الفينو وانت جاي وخد الزبالة وانت نازل ... مع أول حروف الكتاب ستنجرف بتشوق...Show book
لا سبيل للتحرر سوى بالتضحية والدماء والكذب والنفاق، لم يعد للمشاعر وجود بعد الآن ولا يوجد مكان للشفقة، الآن ليس لديك حرية الاختيار فأنت فى مستقر أسياد الأرض وسلاطين الظلام..!!!Show book
المحاولات لا تزال مستمرة والأمل في النجاة لم ينتهِ بعد.. يقرر رجل غامض التصدي لهذا الوحش الآدمي، يقوم بتكوين فريق خاص لمطاردة "جادو" والكشف عن هويته، فريق من أصحاب المهارات الخاصة التي تميزهم عن سائر البشر. نبدأ معهم مغامرة مثيرة وغامضة للكشف عن تلك الأسئلة المرعبة..Show book
حينما يسافر أبو وليد ويصطحب ابنه لأداء واجب العزاء، ويسافر حمدي في رحلة عمل تستغرق يوما وليلة، تحلو السهرة ويلتم الشمل وتُحضر الصديقتان التسالي والشطائر والمشروبات الساخنة والفاكهة، وتتدثران بالغطاء الثقيل وتجلسان أمام التلفاز تشاهدان فيلم السهرة، بينما تزأر العاصفة خارج عالمهما الصغير الدافئ البسيط.. ذلك حينما يزورهما الزائر! وكأنه لا فرار من المصائب! وإن اختبأتا، تأتي المصائب إلى باب دارهما، وكعادة المصائب تحب الصحبة والاستئناس برفيقاتها! هذه مغامرة تحتوي على مطاردات، فزع ودماء تتجمد في العروق، فول سوداني يتحمص، شطائر وتسالي، وحكايات غريبة، و.. حمدي! أبو وليد! استر يا رب! تشويقي: في ليلة شتوية باردة واستثنائية تسهر بدرية وأم حنان مع التسالي والشطائر وفيلم السهرة، ذلك حينما ينضم إليهما زائر استثنائي يضعهما بين مطرقة وسندان!Show book