Other books that might interest you

• 

  مطمح الأنفس ومسرح التأنس في ملح...

  أحمد فال الدين

  • 0
  • 0
  • 0

  في هذا الكتاب الأندلسي يتناول مؤلفه الفتح بن خاقان ترجمة مشاهير رجال الأندلس خصوصًا أولئك الذين طغوا على الساحة السياسية والأءبية والعلمية من ووزراء وفقهاء وأدباء بلاد الأندلس في الجزء المعروف بعصر ملوك الطوائف منهم علي سبيل المثال، محمد بن أبي عامر (العامري).. أخطر شخصيات الأندلس مثله مثل عبد الرحمن الداخل والحكم والمعتمد والوزير ابن صمادح، والفقيه الليثي، والفقيه والمؤرخ ابن القوطية وصاحب الجماعة أى قاضي الجماعة بقرطبة والأديب ابن هانئ، وغيرهم الكثير

  Show book

• 

  من لغو الصيف

  علي نار

  • 0
  • 0
  • 0

  "طه حسين»" وعبر عناوين وموضوعات متنوعة هي أبعد ما تكون عن اللغو واللهو يأخذنا في رحلة نعاين فيها مواطن الشدة واللين في شخصية الفاروق عمر بن الخطاب، ونقف على أطلال طروادة، ونضع أيدينا على سرّ الخيال العاقل، وأسرار الحب والفن، نتأمّل واقعنا الاجتماعيّ ونبتكر الحلول الممكنة للارتقاء به، نبصر أنفسنا في مرآة الحاضر تارة وفي مرايا الماضي تارة أخرى لنكتشف وجهنا الحقيقي، ونعيش الانسجام مع ما حققناه وما نرنو إليه.

  Show book

• 

  شاعر الغزل عمر بن أبي ربيعة

  داليا فتحي

  • 0
  • 0
  • 0

  عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم شاعر مخزومي قرشي، شاعر مشهور لم يكن في قريش أشعر منه وهو كثير الغزل،و لقب بالعاشق، ويعتبر ابن ربيعة ظاهرةً أدبيّة تستحقّ الدّراسة، وفي هذا الكتاب يتحدّث العقّاد عن نشأة الشّاعر وحياته، ويقدّم دراسةً في طبيعة شِعره الغزليّ، وذوقه في جمال المرأة، وكذلك صدقه الفنّي. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.

  Show book

• 

  سقراط

  عادل زعيتر

  • 0
  • 0
  • 0

  سقراط، الفيلسوف الشهير، ولد ونشأ في أثينا، المدينة التي كانت مركز التعليم والفكر في العالم اليوناني القديم. لعب سقراط دورًا محوريا في تطوير التعليم الأثيني من خلال منهجه الفريد القائم على الحوار والنقد الذاتي، والذي عُرف باسم المنهج السقراطي. كان يطرح أسئلة عميقة لتحفيز التفكير بدلا من إعطاء أجوبة مباشرة، مما جعل طلابه يتأملون ويعيدون النظر في معتقداتهم.
  واجه سقراط السفسطائيين الذين كانوا يعلمون فن الخطابة مقابل المال مروجين نسبية الحقيقة. وعلى عكسهم، سعى سقراط وراء الحكمة الحقيقية، منتقدا خطابة السفسطائيين التي كانت تركز على الإقناع بدلا من البحث عن العدالة والحقيقة. وقد تحدث سقراط كثيرا عن الأخلاق والعدالة في الحياة اليومية، مستلهما أفكاره من كتابات مثل الأعمال والأيام لهسيود ، فقد كان يؤمن بأن الإنسان لا يستطيع تحقيق السعادة دون فضيلة، وأن العدالة ليست مجرد قانون بل قيمة سامية تأثر بأفكار مأخوذة من مؤلفات مثل الأعمال والأيام ،لهسيود، وربط بين الحكمة والسلوك الأخلاقي. إيمانه العميق بالحق جعله لا يخشى الموت، إذ رأى فيه بداية جديدة لاكتشاف الحقيقة. وقد انتهت حياة سقراط حين أدين بإفساد الشباب وإنكار آلهة المدينة، فاختار شرب السم بإرادته، رافضًا التنازل عن مبادئه.

  Show book

• 

  وثيقة الاستقلال

  عمر قنديل

  • 0
  • 0
  • 0

  هل تبدّل ميزان القوى في جوهره؟ هل صار من الممكن حقاً أن تقوم للشعب الفلسطيني دولة مستقلة؟. وسؤال هذه الأسئلة يبرز سيلاً من الأسئلة الأخرى: ما الذي أحدثه التحول الحاسم في الموقف الوطني الفلسطيني، التحوّل الذي جسدته وثيقة إعلان الاستقلال في العام 1988، حين دعت إلى قيام الدولة الفلسطينية في هدى قرارات الشرعية الدولية، أيّ إلى قيام هذه الدولة جنباً إلى جنب مع قيام دولة اسرائيل؟ وما الذي أحدثته مبادرة السلام الفلسطينية التي أقرها المجلس الوطني في دورته ذاتها التي أقرّت وثيقة إعلان الاستقلال، هذه المبادرة التي أيدّها في حينه اثنان وثمانون بالمائة من أعضاء المجلس؟ هل سار الجهد الفلسطيني، منذ 1988 حتى الآن، في الطريق الصحيح لوضع إعلان الاستقلال والمبادرة السلمية في موضع التطبيق، ولماذا لم تقم، إذًا، الدولة المنشودة ولم يتحقق أيّ استقلال؟ هذه الأسئلة وما يتصل بها من شؤون وشجون ستتناولها هذه الدراسة. إذ ما دمنا نرى أن وقتاً طويلاً آخر سيمر قبل أن تقوم هذه الدولة، فلا أقل من أن نستثمر بعض هذا الوقت في التحاور حول معيقات قيامها.

  Show book

• 

  محمد ناصر رئيس وزراء إندونيسيا -...

  عادل سوفوكليس

  • 0
  • 0
  • 0

  يقدم هذا الكتاب الدكتر محمد ناصر بوصفه أحد القادة المفكرين والسياسيين البارزين في إندونيسيا بخاصة وفي العالم الإسلامي بعامة ويستعرض خلفيته التعليمية في مجال الدراسات الإسلامية . وقدراته الفائقة في التعاطي مع القضايا الاجتماعية والسياسية، التي جلبت له الاحترام . ويؤكد هذا الكتاب على أن الدكتور محمد ناصر كان يعتقد اعتقادا راسخا بأهمية تطبيق الشريعة الإسلامية في مناحي الحياة العامة والخاصة في الوقت الذي كان يعارض بشدة إقامة دولة إسلامية من خلال الحركات الانفصالية من منطق أن الحكومة الإسلامية في رأيه لا يمكن لها أن تنشأ من دون موافقة الأغلبية، مما أدى به إلى اعتبار العملية الديموقراطية وسيلة مشروعة للتعاطي مع تطلعات المسلمين نحو حياة أفضل ومستقبل آمن

  Show book