Altri libri che potrebbero interessarti

• 

  السودان من التاريخ القديم إلى...

  حنا مينه

  • 0
  • 0
  • 0

  يتناول الجزء الأوّل من كتاب «السودان من التاريخ القديم إلى رحلة البعثة المصرية» تاريخ السّودان، ويؤرّخ فيه المؤرّخ والصحافي عبد الله حسين للسودان منذ القدم حتى بدايات القرن العشرين، وينطلق في عمله منذ عهد الفراعنة، ثمّ يعرّج إلى حكم البطالمة وغزوهم للبلاد، ثمّ تطرّق إلى حكم الرّومان فيه، وتناول السلطات السّياسيّة، والأحوال الاجتماعيّة والاقتصاديّة للسكّان إبّان تعاقب العصور. تعرّض الكتاب إلى ممالك السّودان التي استولت على الحكم في البلاد، متطرّقًا إلى سلطنات الحكم والإمارات التي سادت الممالك، وأحوال المجتمع وظروفه الاقتصاديّة والسّياسيّة أثناء ظهور الإمارات، كما أورد تاريخ القبائل التي نشأت فيه، ودورالزّعامات في استمراريّة وجودها، وأثرها على الحكم في البلاد وتأثّرها به كذلك، كما استعرض حيثيّات تطوّرها وفق اختلاف نظُم الحكم مختلف إبّان تغيّر الممالك والسّلطنات الحاكمة. ناقش الكتاب الدّيانات التي ظهرت في السّودان ومدى انتشارها، وتناول موضوع هجرة القبائل العربيّة إليه، ومعاصرته للمماليك والأتراك، وصولاً إلى قيام الثورة المهديّة.

  Mostra libro

• 

  مناهج الألباب المصرية في مباهج...

  فريدريك لونوار

  • 0
  • 0
  • 0

  رفاعة رافع الطهطاوي ،أحد قادة النهضة العلمية في مصر والعالم العربي خلال القرن التاسع عشر. لقب برائد التنوير في العصر الحديث؛ لما أحدثه من أثر في تطور التاريخ الثقافي المصري والعربي الحديث. اختير إمامًا مشرفًا ومرافقًا للبعثة العلمية الأولى التي أرسلها محمد علي باشا إلى فرنسا بعد أن رشحه الشيخ حسن العطار لهذه المهمة وزكاه عند السلطان . يقدِّمُ لنا الطهطاوي في هذا الكتاب أفكاره الأساسية في إصلاح المجتمَع وتنويره، بحيث يُمْكن اعتباره كِتابًا في التثقيف السياسي، هَدَفُه شحْذ الهمة الوطنية وإذكاء الروح المصرية من جديد. وقد رأى رفاعة أن قضية التمدن أو تحديث المجتمع المصري وتطويره تتم من خلال إصلاح بعضٍ من عاداته، حيث إن التمدن يتحقق من خلال تهذيب الأخلاق وبثِّ الفضائل بين أفراد المجتمَع، وكذلك توفير وتطوير ما أسماه ﺑ «المنافع العمومية» الممثَّلة في الخدمات العامة التي تُقَدِّمها الدولة، والصناعة والزراعة والتجارة، بحيث تفيد كافة المصريين دون تمييز، كما نبَّهَ أن عملية التمدن يجب أن يشترك فيها الجميع، كل حسب طاقته، كذلك يشير إلى مسئولية البعض عن دفع عجلة التمدن كالأمراء والمثقَّفِين، أو من يُسَمَّوْا بالنخبة، من خلال دَعْمهم لمشروعات التعليم والثقافة مادِّيًّا ومعنويًّا .

  Mostra libro

• 

  وفاة الشيوخ الذين أدركهم البغوي

  علي نار

  • 0
  • 0
  • 0

  "مات الكاهلي بالكوفة سنة ثمان وعشرين. ومات محمد بن جعفر الوركاني ببغداد في شهر رمضان سنة ثمان وعشرين. وكان لا يخضب. ومات اللاحقي بالبصرة سنة ثمان وعشرين. ومات أحمد بن محمد بن أيوب ببغداد في ذي الحجة سنة ثمان وعشرين. وكان يخضب. وكان يقرأ المغازي"

  Mostra libro

• 

  ملخص كتاب الأنا والهو

  عادل سوفوكليس

  • 0
  • 0
  • 0

  لعلم النفس تاريخ طويل، فمنذ بدايات التفكير البشري المعروف، والإنسان يتأمل في دوافعه وسلوكياته: ما الذي يجعلنا نتصرف بهذه الطريقة لا تلك؟ ما الوعي الذي يميزنا عن الكائنات الجامدة؟ وكيف يختلف سلوكنا المنظم والذكي عن سلوك الحيوانات البسيط والتلقائي؟

  Mostra libro

• 

  عبقرية الشَّريف الرَّضي

  إبراهيم نصرالله

  • 0
  • 0
  • 0

  كعادته وفي سياق التغريد خارج السرب والخروج عن الصور النمطية التي يتخذها أقرانه في وصف السابقين من الأدباء والشعراء يأتي مبارك على اختيار أشعار الشريف الرضي كموضوعًا لمحاضراته،التي ألقاها طيلة مكوثه في بغداد ما يربو على الخمس شهور باسم الجامعة المصرية في كلية الحقوق في ثلاثينيات القرن العشرين، فما كان لنقاده إلا باعتباره خيار خاطئ لما في شعر المتنبي الإرث الأدبي والعمق الشعري ما يجعله أولى بالاختيار على شعر الشريف الرضي؛ وقد خشي مبارك أن يصاب الجمهور بالملل والضجر بسبب محتوى الموضوع الذي يتحدث برمته عن أشعار الشريف الرضي، ومع ذلك فإن أعداد الحضور كان تزداد المرة تلو الأخرى لتناوله العديد من المواضيع المختلفة منها: حياته وعبقريته وصلته بخلفاء بني العباس وصلته بالوزراء والأمراء والملوك ومقامه بين شعراء القرن الرابع، ونهج البلاغة لديه. تحوي ثنايا الكتاب على تأصيل لقواعد نقدية جديدة خارجة عن مألوف النقاد في عصره، والتي كان قد أسس لها في كتابه السابق "الموازنة بين الشعراء"، واستطاع بحنكته، أثناء فترة مكوثه في بغداد، أن يدحض الانتقادات العارمة التي وُجهت له من القراء البغداديين بسبب كتابه المثير للجدل "الأخلاق عند الغزالي".

  Mostra libro

• 

  آثار غارقة تحت الأمواج

  ربيعة المضري

  • 0
  • 0
  • 0

  يرصد هذا الكتاب عبر فصوله التسعة قصة علم الآثار الغارقة، منذ الصدفة التي قادت صيادو الإسفنج إلى الآثار اليونانية الغارقة وحتى اكتشاف مدن كاملة تحت الماء.وقد كان دافع الإنسان إلى ذلك يتمثل في غريزة الاكتشاف، وهي بحسب مؤلف الكتاب واحدة من بين ثلاث حاجات يظل الإنسان مشوقا لها وهي " أن يكتشف، أن يختبر، أن يفهم ".
  وفي القرن العشرين اتسع المجال أمام علماء الآثار. وظهر ميدان جديد لعلم آثار ما تحت الماء. فمازال علماء آثار ما تحت الماء يقومون بحملات لاستكشاف آثار جديدة تحكي قصة التطور الجديد في بحث الإنسان من أجل المعرفة، ولعل حلقتها الأكثر إثارة تمثلت في اكتشاف أطلانطا أو أتلانتس المدينة الغارقة تحت سطح البحر.

  Mostra libro