Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
احكي لنا يا جدتي - cover

احكي لنا يا جدتي

بول بلوم

Verlag: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

من منا لم يُبحر بالخيال في زمان الطفولة الجميل ؟ لم يتذكر بين حين وآخر كيف كانت تحكي له جدته أو أمه حكايات جميلة ومفيدة.. ومع الحكايات تنبعث مشاعر الدفء والانتماء، ويفيض الحب..
كم هو مظلوم هذا الجيل الذي تحولت فيه حكايات الجدة إلى برامج كمبيوتر وألعاب غربية تُشغل عقله، ولا ندري ماذا تَدس في وجدانه..؟ وكيف يمكن أن يتحول بناءه النفسي والفكري إلى جهات أخرى تعرف جيدًا كيف تستقطب أطفالنا؟
ولكننا لانستطيع أن نظلم الجدات والأمهات في هذا الزمن السريع الخطوات الكثير المتطلبات، الذي اضطرهن إلى النزول للعمل وقضى على ما تبقى من أوقات فراغهن ، لذلك حاولنا جمع مائة حكاية بسيطة وطريفة ، تساعد الجدات والأمهات في إيجاد مادة قصصية يقمن بحكيها للأبناء والأحفاد، لعلها تستطيع أن تعيد للطفولة بهجتها.
Verfügbar seit: 13.02.2025.
Drucklänge: 259 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • يوميات ذاكرة منهكة - صور قصصية - cover

    يوميات ذاكرة منهكة - صور قصصية

    عادل سوفوكليس

    • 0
    • 0
    • 0
    لا تظل الأماكن كما هي سوى في ذاكرتنا، ولا تظل الأشياء على حالها إلا كما سجلنا تفاصيلها في داخلنا.. يُباغتنا  الزمن حين يُباعد بيننا وبين الأشخاص والأماكن، لكننا نظل حاملين من الماضي ما نود أن نذكره لباقي أيام عمرنا، رغم إدراكنا أن هذا مُحال، وأن لا شيء يبقى على حاله.
    يكتب عيد أسطفانوس في مجموعته القصصية " يوميات ذاكرة منهكة"، عن الماضي الذي ظل حيا في داخله، يستدعي الأمس بشجن لا ينضب رغم ادراكه زوال الذكريات مع من رحلوا، إلا أنه يمضي في الدرب القديم سائلا عن الأحبة، وعن كل ما ضاع منه في طرقات الحياة. تشتبك هذه القصص مع اللحظة الحاضرة من خلال استدعاء الحنين المرتعش، والتحسر على خسارات مستمرة.
    هذه الصور القصصية مكتوبة من عالم الذاكرة الشاحب، من التداخل بين الآن والأمس وبين النثر والشعر، فلا نعرف أين تنتهي القصيدة؟ وأين تبدأ القصة؟
    Zum Buch
  • رياح الشمال - cover

    رياح الشمال

    أحمد مجدي

    • 0
    • 0
    • 0
    مجموعة قصصية للأديب الصيني «بينغ يوان»، يُقدم لنا فيها حكايات مختلفة تمتاز بالأسلوب الأدبي الدقيق لفظيًا والناقل للمعنى الهادف، فمن وراء مؤلفاته يوجد سبب يعي ما يكتبه يعبر عنه بكل وضوح، تضمنت قصة «رياح الشمال» أحاديث الخيال وتناقضاته وصراع داخلي بأسلوب أدبي ممتع. صدرت المجموعة ضمن سلسلة «من إبداعات الأدباء المسلمين الصينيين» ترجمتها عن الصينية: يارا المصري، ومراجعة: د. حسانين فهمي.
    Zum Buch
  • يوميات مجنون - cover

    يوميات مجنون

    لي دون

    • 0
    • 0
    • 0
    "يوميات مجنون" هي أول قصة صينية تُكتب بأسلوب الأدب الغربي، حيث ينتقد بطل القصة المجنون تراث الكونفوشية الذي جعل من المجتمع وحشًا يفترس الأفراد، ويهاجم نظام الأسر الصينية والأعراف القديمة التي تضطهد الناس وتقيد حرياتهم. وقد كتبها لوشون بالعامية وبأسلوب محكم اعتمد فيه راويًا وحيدًا، خلافًا لتقاليد السرد الصيني الذي يتبنى تعدد الرواة؛ فأسهم هذا التجديد في الترويج لشكل القصة الجديدة.
    Zum Buch
  • الشيطان يسكن المدينة - cover

    الشيطان يسكن المدينة

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    في إطار محاولة من الكاتب لرصد مجموعة من الانهيارات الاجتماعية، والتي تتعلق بالقيم والأخلاقيات - يعرض لعدد من هذە المظاهر بأسلوبە الخاص والمتميز، والذي يمزج فيە بين التحقيق الصحفي والعرض القصصي.
    Zum Buch
  • سن الأسد - cover

    سن الأسد

    ناصر بن محمد الزمل

    • 0
    • 0
    • 0
    نحن جيل بلا وداع، هكذا يقول الأديب الألماني فولفغانغ بورشرت ملخصاً مأساة جيله الذي سيق إلى الحرب العالمية الثانية من دون ان يودعه أحد، ولعل بورشرت هو أكثر الأصوات قدرة على التعبير عن هذا الجيل، وعن تلك الحرب التي خلفت دماراً مادياً وروحياً هائلاً في ألمانيا. مثلما خلفت خراباً أدبياً أيضاً.
    ترك بورشرت مجموعة من القصص القصيرة يصفها زميله هاينرش بُل الحائز على جائزة نوبل للآداب بأنها "تحف فنية مكتملة"، أما الأديب المصري إبراهيم أصلان فيرى في قصصه "تعبيراً رفيعاً عن ضراوة الحروب جميعاً دون كلمة مباشرة واحدة."
    في هذا الكتاب نقدم للقارئ مختارات من هذه القصص، وما جذبنا إليها هو التناول الإنساني للموضوعات الكبرى، مثل الحرب والموت، والحب والشعور بالضياع والتعبير الفني عنها
    Zum Buch
  • النافذة الغربية - قصص - cover

    النافذة الغربية - قصص

    مارك ليونارد

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت نظراتها في الخارج تتغير خلال الشجر على الفضاء الساكن المنبسط أمام البيت ولم يكن معها أحد إلا أفكارها. ونوافذ الحياة موصدة في وجهها إذا استثنينا واحدة. وكانت نافذة حقيقية تشرف من حجرتها على الفضاء الساكن.
    كان رأسها في هذه اللحظة ميدانا لمعركة ليست جديدة وليست غريبة لأنها خاضتها ضد نفسها للمرة الخمسين. إنها تريد أن تنسى رجلا! لكن تطلب النسيان ليس إلا صورة كبرى من صور الحب يعترف فيها المرء بهزيمة نفسه ويلتمس الطريق إلى التراجع في خطوات تقودها الحيرة وتغشى سبيلها الدموع.
    وبدرت في عينيها بوادر الدمع. وتوقفت عن الفيضان كأنها هي الأخرى لا تدري لها طريقا، ثم أنفرجت شفتاها في ارتجافة خفيفة فولدت بينهما بسمة كانت غريبة بين ملامح وجهها المحزون. ثم جعلت تتساءل عن النسيان!
    رأت سعادة الدنيا بكل ألوانها معبأة في برشامته السحرية، لأنها تريد أن تنسى هذا الرجل. وأصبحت تتملق النسيان بكل ما فيها من عقل وعاطفة. ذلك المعنى السلبي الخالص الذي لا نستطيع فهمه إلا إذا بحثنا له عن مقابل أو شبيه.
    Zum Buch